أردوغان يقترح عيدا جديدا لــالعالم التركي في هذا التوقيت من كل عام
تاريخ النشر: 21st, March 2025 GMT
اقترح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عيدا جديدا للاحتفال به كل عام من قبل "العالم التركي".
وأعلن أردوغان خلال فعالية بمناسبة عيد "نوروز" في إسطنبول، الاستعداد لتقديم مقترح إلى البرلمان التركي من أجل إعلان 21 آذار/ مارس عيدا للربيع والأخوة.
وأكد أن "نوروز" ليس لمجموعة إثنية محددة وإنما عيد للشعب بأسره من علويين وسنة وأتراك وأكراد والمنطقة كلها.
وأضاف: "سنقترح الاحتفال بعيد نوروز باعتباره يوما مشتركا في العالم التركي خلال قمة المجر في آيار/ مايو المقبل".
وأشار أردوغان إلى أنه ينقل حبه بالنيابة عن تركيا وشعبها إلى جميع المحتفلين بنوروز في كل أنحاء العالم التركي.
وأضاف: "نوروز هو الرمز الأهم لثقافتنا وتاريخنا المشترك ووحدة قلوبنا ومصيرنا، ويتم حاليًا الاحتفال بنوروز الذي هو عيد الربيع والوفرة والازدهار، في جميع أنحاء تركيا والجمهوريات التركية".
يذكر أن "عيد نوروز" يتزامن مع بداية فصل الربيع من كل عام، ويعد أحد الأعياد المشتركة لعدد من دول وسط آسيا، ورمزا للأخوة والثقافة المشتركة التي تجمع بين شعوب أوراسيا، ويحتفل به في 21 آذار/ مارس من كل عام.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد تركي منوعات تركية منوعات تركية أردوغان عيد نوروز تركيا تركيا أردوغان نوروز عيد منوعات تركية منوعات تركية منوعات تركية منوعات تركية منوعات تركية منوعات تركية سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة کل عام
إقرأ أيضاً:
حاتم باشات: بيان الخارجية حول ضوابط زيارة المنطقة الحدودية لغزة جاء في التوقيت المناسب
أشاد اللواء حاتم باشات عضو أمانة الدفاع والأمن القومي بحزب الجبهة الوطنية ببيان وزارة الخارجية بشأن الضوابط التنظيمية لزيارة المنطقة الحدودية المحاذية لقطاع غزة.
مصر كانت ولازالت المدافع الأول عن القضية الفلسطينية
واكد "باشات" على صفحته الشخصية فيس بوك، أن بيان وزارة الخارجية مهم وسريع وجاء في توقيت مناسب، مشددًا أن مصر كانت ولازالت المدافع الأول عن القضية الفلسطينية ولن تخضع لأي ابتزاز مهما حاولت قوى الشر الانتقاص من دورها الذي يسجله التاريح دائما بأحرف من نور.
وتابع حديثه قائلا:"الأمن القومي المصري خط أحمر وغير مسموح في قاموس الدولة المصرية تجاوز هذا الخط".
وترحب جمهورية مصر العربية بالمواقف الدولية والإقليمية، الرسمية والشعبية، الداعمة للحقوق الفلسطينية، والرافضة للحصار والتجويع والانتهاكات الإسرائيلية السافرة والممنهجة بحق الشعب الفلسطيني بقطاع غزة.
وتؤكد وفقا لبيان صدر عن وزارة الخارجية والهجرة في هذا الصدد استمرار مصر في العمل علي كافة المستويات لإنهاء العدوان على القطاع، والكارثة الانسانية التي لحقت بأكثر من ٢ مليون من الاشقاء الفلسطينيين.
في هذا السياق، وفي ظل الطلبات والاستفسارات المتعلقة بزيارة وفود أجنبية للمنطقة الحدودية المحاذية لغزة (مدينة العريش ومعبر رفح خلال الفترة الأخيرة، وذلك للتعبير عن دعم الحقوق الفلسطينية، تؤكد مصر على ضرورة الحصول على موافقات مسبقة لإتمام تلك الزيارات. وأن السبيل الوحيد لمواصلة السلطات المصرية النظر في تلك الطلبات هو من خلال اتباع الضوابط التنظيمية والآلية المتبعة منذ بدء الحرب على غزة، وهي التقدم بطلب رسمي للسفارات المصرية في الخارج او من خلال الطلبات المقدمة من السفارات الأجنبية بالقاهرة، أو ممثلي المنظمات الى وزارة الخارجية علماً بأنه سبق وان تم ترتيب العديد من الزيارات لوفود اجنبية، سواء حكومية او من منظمات حقوقية غير حكومية.
وتؤكد مصر أهمية الالتزام بتلك الضوابط التنظيمية التي تم وضعها، وذلك لضمان أمن الوفود الزائرة نتيجة لدقة الأوضاع في تلك المنطقة الحدودية منذ بداية الأزمة في غزة، وتؤكد في هذا الصدد أنه لن يتم النظر في أي طلبات أو التجاوب مع أي دعوات ترد خارج الإطار المحدد بالضوابط التنظيمية والآلية المتبعة في هذا الخصوص.