الثورة نت/..

أكد النائب الإيرلندي “ميك والاس وكلير”، أن اليمن يواجه الإمبريالية العالمية ولهذا وصفوا اليمنيين بالإرهابيين.

واعتبر النائب الإيرلندي في كلمته في المؤتمر الثالث “فلسطين قضية الأمة المركزية” اليوم بصنعاء الإمبريالية هي مصدر الإرهاب، وأن أكثر من 90 بالمائة من الإرهاب في العالم اليوم تنفذه القوى الاستعمارية الغربية وعملاؤها.

. لافتا إلى الأوروبيين بدأوا يعرفون أكاذيب الإمبريالية الاستعمارية الغربية.

وأشار إلى أن ما نراه اليوم في غزة وحشية مفرطة صهيونية استعمارية وإمبريالية.. مؤكدا أن الكيان الصهيوني لا يفهم إلا لغة القوة.

ولفت النائب الإيرلندي إلى أن الاستعمارية الغربية لازالت مستمرة وتجسدها إسرائيل.. مبينا أنهم يبررون جرائمهم بمواجهة ما يسمونها “البربرية”.

وتساءل “هل من يرتكب المجازر في غزة متحضرون، وهل أمريكا والأوروبيون متحضرون وهم يرون كل هذه المجازر في غزة”.. معتبرا أنهم عندما يرون المجازر ويصمتون فإنهم غير متحضرين.

وقال” اليمنيون قاموا في عمليات إسناد غزة بموقف مبهر، ولعدة سنوات وقف اليمن ضد الإمبريالية”.. مضيفا على العالم أن يتعلم من اليمن الذي وقف بحزم أمام مجازر الإبادة الجماعية في غزة.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: النائب الإیرلندی فی غزة

إقرأ أيضاً:

الأونروا: فلسطين أطول أزمة لجوء في العالم “لم تحل بعد”

الثورة نت/..

قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، اليوم السبت، إن محنة لاجئي فلسطين تبقى “أطول أزمة لجوء في العالم لم تحل بعد”، داعية المجتمع الدولي إلى إيجاد “حل عادل ودائم” لهم.

وفي منشور للمنظمة الأممية على صفحتها بمنصة “إكس”، غداة اليوم العالمي للاجئين الذي يوافق 20 يونيو من كل عام، قالت المنظمة: “حان الوقت لإنهاء هذه الدوامة، لقد أثّر النزوح والحرب على حياة أجيال من العائلات الفلسطينية”.

ودعت المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته والمساهمة في “إيجاد حل عادل ودائم لمحنة لاجئي فلسطين”، وفق وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”.

وفي بيان لها نشرته الجمعة، قالت الوكالة الأممية: “في عام 1948 (وقوع النكبة) نزح أكثر من 700 ألف فلسطيني من بلداتهم وقراهم”.

وتابعت: “بعد 77 عاما، لا يزال الفلسطينيون يتعرضون للنزوح القسري”.

وتشير سجلات وكالة “الأونروا” حتى أغسطس 2023 إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين المسجلين لديها يبلغ نحو 5.9 ملايين لاجئ، يُقيم منهم قرابة 2.5 مليون في الضفة الغربية وقطاع غزة، ما يمثل حوالي 42% من إجمالي اللاجئين المسجلين (15% بالضفة الغربية، و27% بغزة)، وفق جهاز الإحصاء المركزي الفلسطيني.

أما في الدول العربية، فتُظهر البيانات أن نحو 40% من اللاجئين الفلسطينيين المسجلين لدى الأونروا يقيمون في الأردن، مقابل 10% في سوريا، و8% في لبنان، وفق ذات المصدر.

وقال الجهاز الفلسطيني المركزي للإحصاء إن هذه الأرقام تعد تقديرات حد أدنى، إذ لا تشمل اللاجئين الفلسطينيين غير المسجلين لدى الوكالة، بمن فيهم من تم تهجيرهم بعد عام 1949 حتى عشية حرب يونيو 1967 وفق تعريف “الأونروا”، وكذلك من تم ترحيلهم خلال الحرب المذكورة ولم يكونوا أصلاً من فئة اللاجئين.

مقالات مشابهة

  • الهلال.. “الخلطة المكسيكية” ترسم طريق الكرة السعودية نحو العالمية
  • “مسام” يعلن نزع 3699 لغم وذخيرة في اليمن منذ بداية الشهر الجاري
  • بن عطية: كل وزراء العالم فسادهم مسؤولية رئيس الحكومة إلا “حكومة 11 إلا ربع”
  • الإمام “القاسم الرسي”.. نواة “آل محمد” في اليمن ومرجعاً لسائر الطوائف الإسلامية في عصره
  • وزير خارجية اليمن: أي تصعيد يشارك فيه الحوثيون “يهدد مصالح الشعوب ويزيد توتر المنطقة”
  • “الأحرار الفلسطينية”: ما تشهده الضفة الغربية والقدس جريمة حرب مكتملة
  • “الجبهة الشعبية” تثمن موقف اليمن بشأن العدوان الصهيوني على إيران
  • كأس العالم للجمباز.. نمور تحصد ذهبية جديدة في مرحلة “طشقند”
  • كأس العالم للجمباز… نمور تحصد ذهبية جديدة في مرحلة “طشقند”
  • الأونروا: فلسطين أطول أزمة لجوء في العالم “لم تحل بعد”