إيه نوع جاكيت بدرة؟ .. سؤال رامز جلال اليوم بـ100 ألف جنيه
تاريخ النشر: 23rd, March 2025 GMT
يبحث الكثير من المواطنين عن سؤال رامز جلال اليوم، وذلك بشكل يومي منذ بدء شهر رمضان للحصول على الجائزة.
ووقعت الراقصة بدرة ضحية اليوم ضمن برنامج المقالب رامز إيلون مصر تقديم رامز جلال، عبر قناة أم بى سى مصر، في الحلقة 23.
سؤال رامز جلال اليوموبعد انتهاء الحلقة، جاء سؤال رامز جلال اليوم الحلقة 23 من برنامج رامز أيلون ماسك للجمهور ضمن المسابقة اليومية هو: ما نوع جاكت بدرة ؟
وجاءت إجابة سؤال رامز جلال اليوم حلقة وكانت الإجابة الصحيحة هي " جلد " .
ومن المتوقع أن يتم اختيار 3 فائزين، حيث يحصل كل فائز على 100 ألف جنيه.
رامز جلال يسخر من بدرةوسخر الفنان رامز جلال من الراقصة بدرة قائلا:" مزة حبايبها كتير اول ما تهز وسطها يقع الصغير والكبير، فتحت باب رزق لبنات أمريكا الجنوبية، جمالها غبى".
وحاولت الراقصة بدرة استعطاف رامز جلال خلال تنفيذ المقلب قائلة:" بحبك أوى" ليرد رامز قائلا :" بلاش تستعطفينى".
وسأل رامز جلال الراقصة بدرة قائلا:" مين بياخد فلوس اكتر انتى ولا جوهرة؟" لترد بدرة قائلة:" أنا طبعا".
جائزة رامز جلالويمكن للجمهور المشاركة في المسابقة عبر إرسال رسالة نصية تتضمن رمز الإجابة الصحيحة، وذلكللدخول في السحب على جائزة تصل إلى 100 ألف جنيه، حيث يتم توزيع 300 ألف جنيه على ثلاثةفائزين في كل حلقة طوال الشهر.
ضحايا رامز جلال 2025يستضيف البرنامج هذا العام مجموعة من أبرز المشاهير، من بينهم أحمد فهمي، محمد رجب، ونور إيهاب، بالإضافة إلى نخبة من نجوم كرة القدم، مثل حسام حسن، إمام عاشور، وأشرف بن شرقي، مما يضيف مزيدًا من الإثارة والتشويق لحلقات البرنامج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سؤال رامز جلال اليوم حل سؤال رامز جلال اليوم الراقصة بدرة بدرة و جوهرة المزيد سؤال رامز جلال الیوم الراقصة بدرة ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
نهم السؤال وظمأ الذات
عائض الأحمد
لا يطرح السؤال ليُجاب عليه… بل ليقترب من نفسه أكثر.
هو لا ينتظر تفسيرًا، بقدر ما يُريد أن يفهم لِمَ يشعر به ويلمسه.
فكل سؤال عنده ليس مفصلًا للحياة، بل مرآة لحالة داخلية يعجز عن تسميتها، تستفزه وتُلقي بظلالها حينًا، وتحرقه الشمس منكَبًّا على إجابةٍ يبحث عنها في داخله.
قد يبدو نهمًا… لكنه لا يلتهم الأجوبة، بل يختبرها، يُمزّقها، يشكّك فيها، ثم يمضي عنها.
كأن الإجابة نفسها لا تكفي، لأنها تُغلق الباب، بينما هو لا يريد نهاية.
يريد نوافذ تُشرَع على المجهول.
"نعم" أو "لا" لم تكن هدفًا، بل مضيعة وتفرقة لتراكم أحداثٍ جعلته يقف على قدميه دهرًا.
هو ذلك الذي يأكل اليابس من الفكر، لا يكتفي بالسائد، لا يرضى بالتلقين.
يقرأ ما لا يُقرأ، ويستخرج من الجمود احتمالات.
لكنه أيضًا يدوس حتى على الأخضر، على الجميل أحيانًا، إن كان مزيّفًا، أو يبعث على النوم بدل اليقظة.
لا يُقدّس العواطف، إن كانت تُخدّر العقل،
ولا يُعلي من العقل، إن كان يُنكر الروح.
غباؤها الشعوري كسر قواعد ذواتنا، وجعل منّا دُمى تتحرك بلا هدى…
يعلو الصمت، ويضجّ به محيطنا، دون أن نهمس.
لا يُشبه أحدًا، ولا يستعير من غيره شيئًا…
تمضي به الأيام، ثم يعود إلى ذاته، فيسرد تلك السرديّة التي طالما دار حولها، وجمع فيها كلّ تناقضاته، كما يزعمون.
وكأنه لا يهفو لشيء سواها، يرددها كلما غابت، أو كلما غاب عنها.
قد يشيب العقل من هول التجارب،
وقد يظل ساذجًا رغم مرور السنوات،
لكن العاشق… يبقى مراهقًا في حبّه مهما كبر.
روحه تهرم وتتعب من الخيبات،
حتى وإن كان الجسد في العشرينات.
منهك؟ نعم.
تائه؟ ربّما.
لكنه تائهٌ بوعي، يُفتّش عن ذاته في كل سؤالٍ لا يجد عليه جوابًا.
في عيون الناس، يبدو أنه يضيّع وقته…
لكنهم لا يعلمون أن في كل سؤالٍ يطرحه، هناك شظية من ماضيه، أو ظلّ من حلمه، أو نداءٌ قديم من أعماقه.
هو لا يسأل ليُقنع، بل ليسأل فقط…
لأن السؤال عنده طقس بقاء، مقاومة، واحتفاظ بجمر الروح حين يبرد كل شيء.
في الصيف قد تجده يُشعل نارًا،
وفي شتائه، لا يحرقه البرد، بل يمرّ على جسده كما تمر الأسئلة… بلا جواب، وبلا أثر.
لها: ليس المهم أن تجد الجواب، بل أن تُحسن طرح السؤال الذي يُبقيك حيًا… فربما يومًا، يكون السؤال ذاته… هو الجواب.
شيء من ذاته: لم يعد للوقت معنى في غيابه، تساوى الليل بالنهار، والابتسامة تأثرت بالدمعة، ترقبًا وأملًا.
نقد: اذهبي أينما شئتِ… فأنا أملك الرّسن بيد، وبالأخرى العِنان.
رابط مختصر