سواليف:
2025-08-11@21:27:06 GMT

الظهراوي.. يا رب عجّل يوم القيامة حتى نخلص

تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT

#سواليف

دعا النائب رائد رباع الظهراوي، الله عز وجل، تعجيل يوم القيامة للخلاص من الاحتلال الاسرائيلي.

وقال الظهراوي في كلمة كتلة تقدم تحت القبة اليوم الاثنين، إننا عدنا لمربع القتل والمجازر من جديد، وما زلنا ننظر إليهم كأننا نشاهد فيلما او مسرحية.

وأضاف، أن أقصى ما يمكن قوله هو: “حسبنا الله ونعم الوكيل.

. وكان الله في عونهم”.

مقالات ذات صلة قتيل ومصاب في إطلاق نار قرب حيفا / شاهد 2025/03/24

وبين أنه من باب الانصاف، فإن الأردن قدم وما يزال يقدم الحد الاقصى من الامكانيات لنصرة أهل غزة، ويكفي أن جلالة الملك يحمل في كل مجالسه داخليا وخارجيا موقف كل أردني تجاه الوجع الغزاوي، وهو ما عجز عنه كل عربي في موقع المؤولية..

وتابع: “يا رب قد وصلنا إلى بابك دون غيرك، فيا رب القيامة خير من هذا الحال.. فعجل بيوم القيامة حتى نخلص”.

رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي، علق على حديث الظهراوي قائلا: “متفائل ما شاء الله”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

خوف المهزومة

حفظت ذاكرة التاريخ للمهزومة سيئة الذكر مريومة الصادق وهي في صدمة كبيرة نتيجة لتحرير الجيش لولايات الوسط، وتراجع جيشها المرتزق أمام الضربات الموجعة وقتها. مناشدتها للمجتمع الدولي بحماية دول المنطقة من السودان؛ لأنه يشكل خطرًا عليها. للأسف في سقطة أخلاقية مدوية عين سخطها عجزت عن رؤية فيديوهات المرتزقة وقتها من دول الجوار: جنوب السودان وتشاد وأثيوبيا وإفريقيا الوسطى وليبيا. وهم يقاتلون في الصفوف الأمامية للتمرد، ويقتلون في الشعب المغلوب على أمره. بل وصلت بهم الجرأة توثيق جرائم تصفيتهم للأسرى السودانيين من الجيش والقوات المساندة. وهذه الأيام أغمض درهم الأمارات عين بصيرتها أيضًا من إدانة مرتزقة نفس دول الجوار وهم يرتكبون المجازر في كردفان. وفات عليها المرتزقة عابري القارات (كولمبيا) الذين يحاصرون أطفال ونساء وعجزة الفاشر، حتى وصل الحال بهؤلاء المحاصرين أن أكلوا علف الحيوان (الأمباز). ولطالما تجردت من الإنسانية كما عودتنا، بالتأكيد لم تسمع بالحالة المعيشية المتدهورة في الدلنج وكادقلي. وخلاصة الأمر هذه المواقف المخالفة للشرائع السماوية والوضعية التي وقفتها المهزومة ليس بجديد عليها فقد قتلت من قبل حفظة كتاب الله في همشكوريب وهي تقاتل تحت راية الهالك جون قرنق الصليبي، ودائمًا تجدها نصيرة لبندقية التمرد أينما ما وُحِدت. ولتعلم هي ومَنْ معها من خونة الوطن، والداعم الإقليمي لهم بأن شمس الحقيقة سوف تظهر من خلف سُحب الكذب. وعمّا قريب سوف يسير الراكب إن شاء الله من كادقلي الصابرة حتى الفاشر الصامدة لا يخشى إلا الله والذئب على غنمه. وحينها سوف يكون السودان (خُرم إبرة) عليها ومَنْ معها.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأربعاء ٢٠٢٥/٨/٦

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يقتحم سلواد شرقي رام الله
  • مما راق لي..الله يحبك دائما
  • لا تنسوا الدعاء فهو عبادة يحبها الله
  • دعاء اليوم..
  • هي كذا حقيقتها
  • الفراغ والاستفادة منه
  • نور على نور
  • وفاة الفريق ركن سلطان بن عادي المطيري
  • خوف المهزومة
  • فارس نجل النائب مجحم الصقور في ذمة الله