بسبب الحرائق.. إجلاء وإعلان حالة طوارئ في ولاية أمريكية
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
أدت حرائق غابات إلى إجلاء إجباري للسكان في إحدى مقاطعات ولاية نورث كارولينا، بينما كانت فرق الطوارئ تكافح حرائق منفصلة في منطقة أخرى من الولاية ما زالت تتعافى من إعصار هيلين.
في حين أعلن حاكم ولاية ساوث كارولينا حالة الطوارئ استجابة لزيادة حجم حرائق الغابات.
وأعلنت إدارة السلامة العامة في ولاية نورث كارولينا، إجلاء إجباري للسكان ابتداء من مساء الأول من أمس السبت، لعدد من مناطق مقاطعة بولك كاونتي الواقعة غربي ولاية نورث كارولينا، على بعد حوالي 129 كيلومتراً غرب شارلوت.
وقالت إدارة السلامة العامة في ولاية نورث كارولينا في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي إن "الرؤية في المنطقة ستنخفض وقد تصبح الطرق ومسارات الإجلاء مغلقة، وإذا لم تغادروا الآن، قد تجدون أنفسكم محاصرين، أو مصابين، أو مقتولين".
وقالت إدارة السلامة العامة إنه تم إنشاء مركز إيواء في كولومبوس بولاية نورث كارولينا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل يوم زايد للعمل الإنساني غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أمريكا التغير المناخي ولایة نورث کارولینا
إقرأ أيضاً:
ما سبب إقلاع “طائرة يوم القيامة” الإسرائيلية؟.. مؤشرات على حالة طوارئ قصوى واستعداد نووي
يونيو 13, 2025آخر تحديث: يونيو 13, 2025
رصدت مواقع متخصصة في تتبّع حركة الطيران، صباح اليوم الجمعة، إقلاع الطائرة الإسرائيلية المعروفة باسم “جناح صهيون” أو “طائرة يوم القيامة”، وذلك بالتزامن مع تنفيذ الهجوم الإسرائيلي على إيران.
ووفقًا لما نقلته المستقلة عن وسائل إعلام إسرائيلية، فإن الطائرة من طراز بوينغ 767-338ER أقلعت كجزء من خطة طوارئ تشير إلى استعدادات إسرائيلية لاحتمال رد نووي أو صاروخي من إيران. وتُستخدم الطائرة كمنصة قيادة جوية محصنة في حالات الأزمات الكبرى، ما يعكس تقييماً عالي الخطورة للوضع الأمني.
مصادر عسكرية رجحت أن تكون الطائرة قد أقلعت لإتاحة اجتماع جوي عاجل لكبار القادة، بينهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أو للانتقال إلى موقع آمن للتنسيق مع الولايات المتحدة والتحالف الدولي، في ظل حالة تأهب عسكري قصوى لدى واشنطن.
كما أشارت التحليلات إلى أن إقلاع “جناح صهيون” يمثل رسالة استراتيجية إلى إيران والعالم، مفادها أن إسرائيل مستعدة لأسوأ السيناريوهات، بما في ذلك الرد النووي ضمن ما يُعرف بعقيدة “سامسون”.
وتُعد هذه الطائرة جزءًا من بنية القيادة الإسرائيلية في حالات الحروب الشاملة، خاصة إذا تعرّضت البلاد لهجوم يستهدف كبار القادة أو مراكز القرار.