#سواليف

قال المرصد #الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إنّ #إسرائيل تقتل أكثر من 103 #فلسطينيين وتُصيب 223 آخرين كل 24 ساعة منذ استئنافها تنفيذ #الإبادة_الجماعية عبر القتل المباشر في قطاع غزة في 18 آذار/ مارس الجاري، بينما لم تتوقف قط عن استخدام أدوات #الإبادة_الجماعية الأخرى، كالحصار و #التجويع وفرض ظروف معيشية مهلكة بهدف #تدمير #الشعب_الفلسطيني هناك.

وأوضح المرصد الأورومتوسطي أنّ فريقه الميداني وثق قتل قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي 830 فلسطينيًّا وإصابة 1787 منذ فجر الثلاثاء 18 آذار/ مارس الجاري، في مئات الغارات الجوية والقصف المدفعي ونيران الآليات العسكرية والطائرات المسيّرة في مختلف أرجاء قطاع #غزة.

وأشار المرصد الأورومتوسطي إلى أنّ #جيش_الاحتلال الإسرائيلي يواصل ارتكاب جرائم قتل جماعية عبر قصف المنازل على رؤوس سكانيها، أحدثها فجر اليوم عندما قصف منزلًا لعائلة النجار في جباليا شمالي غزة، ما أدى إلى مقتل 8 فلسطينيين، بينهم 5 أطفال.

مقالات ذات صلة “حرب نفسية ضد غزة: من “هربوا وتركوكم” إلى “أخرجوا حماس” 2025/03/26

وأكد المرصد الأورومتوسطي أنّ استهداف المنازل، أو ما تبقى منها، فضلًا عن الخيام التي احتمى بها المدنيون بعد أكثر من 18 شهرًا من الإبادة الجماعية، بات يشكّل جريمة يومية ينفذها جيش الاحتلال دون وجود أي ضرورة عسكرية، بل في إطار سياسة ممنهجة تهدف إلى القتل المتعمد، وتدمير حياة السكان، وفرض واقع معيشي كارثي يستحيل معه البقاء.

وذكر أنه وثّق مقتل صحافيين اثنين في استهدافين منفصلين ومتعمدين بتاريخ 24 آذار/ مارس 2025، إذ قصفت الطائرات الإسرائيلية منزل الصحافي “محمد منصور”، مراسل قناة “فلسطين اليوم”، في مدينة خان يونس جنوبي القطاع، ما أدى إلى مقتله وإصابة زوجته بجروح خطيرة. كما استهدفت سيارة الصحافي “حسام شبات”، مراسل قناة “الجزيرة مباشر”، ما أدى إلى مقتله.

وأشار إلى أنه رصد عمليات اغتيال نفّذتها قوات الجيش الإسرائيلي بحق مسؤولين حكوميين يتولّون مناصب إدارية مدنية، بما في ذلك مناصب إشرافية في قطاع التعليم. من بين الضحايا، “منار أبو خاطر”، مدير التربية والتعليم شرق خان يونس، الذي قُتل مع اثنين من أبنائه في غارة إسرائيلية على خان يونس بتاريخ 24 آذار/ مارس الجاري، و”جهاد الأغا”، رئيس قسم الإشراف في مديرية تعليم شرق خان يونس، الذي قُتل في غارة استهدفت منزله بتاريخ 23 آذار/ مارسالجاري، وأسفرت أيضًا عن مقتل زوجته وطفله وثلاث من بناته.

وأكد المرصد الأورومتوسطي أنّ مجرد تولي وظائف إدارية أو مدنية ضمن هياكل حكومية أو تنظيمية لا يُفقد الفرد صفته المدنية، ولا يجعله هدفًا مشروعًا للهجوم، ما لم يكن منخرطًا بشكل مباشر ومستمر في الأعمال العدائية، وهو ما لا ينطبق على الحالات المذكورة.

وأعرب المرصد الأورومتوسطي عن قلقه البالغ إزاء المعلومات الأولية التي تشير إلى ارتكاب جيش الاحتلال الإسرائيلي جرائم مروعة، من بينها عمليات قتل ميداني دون أي مبرر، خلال اقتحامه المتواصل منذ 23 آذار/ مارس الجاري لحي تل السلطان غربي مدينة رفح.

وأوضح المرصد الأورومتوسطي أنّه استمع إلى شهادات تفيد بأن قوات الاحتلال أطلقت النار على مدنيين أثناء محاولتهم النزوح، وتُركت جثامينهم في الشوارع، في وقت ما يزال فيه نحو 50 ألف مدني محاصرين داخل نطاق جغرافي ضيق يشهد عمليات عسكرية إسرائيلية، تشمل القصف، والنسف، والمداهمات.

ونبّه إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل إخفاء مصير 15 فردًا من طواقم الإسعاف والدفاع المدني في مدينة رفح، لليوم الرابع على التوالي، في ظل تصاعد المخاوف من تعرضهم للقتل أو التعذيب وسوء المعاملة، مشيرًا إلى أن استمرار احتجاز هؤلاء الأفراد دون إعلان رسمي عن مكان وجودهم أو حالتهم الصحية يُشكّل جريمة اختفاء قسري مكتملة الأركان، وانتهاكًا جسيمًا للقانون الدولي، لا سيما أنهم من الطواقم الإنسانية المحمية بموجب اتفاقيات جنيف.

وشدّد على أن عودة إسرائيل إلى القتل واسع النطاق والتدمير الممنهج للمباني والممتلكات على غرار ما فعلت على مدار أكثر من 15 شهرًا قبل وقف إطلاق النار يفرض واقعيا كارثيًّا على حياة 2.3 مليون إنسان باتوا يواجهون القتل اليومي، وسياسات التجويع الناجمة عن إغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات والأدوية، ما يعني تصعيد سياسات الإبادة الجماعية عبر فرض ظروف معيشية أكثر فتكًا تؤدي إلى القتل التدريجي والبطيء.

وحذّر المرصد الأورومتوسطي من خطورة تصريحات المسؤولين الإسرائيليين العلنية عن تبني خطة الرئيس الأمريكي “دونالد ترمب” لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة والشروع بتنفيذها، منبها إلى أن ما يجري على الأرض فرض تهجير قسري تحت ستار أوامر الإخلاء واستمرار القصف الجوي العنيف، ما يدفع مئات الآلاف إلى النزوح مجددًا دون أي مأوى، بعدما دمّر جيش الاحتلال الإسرائيلي الغالبية العظمى من المنازل والملاجئ والمباني في القطاع.

وشدد المرصد الأورومتوسطي على أنّ هذه التصريحات ليست مجرد تهديدات، بل تعكس واقعًا يجري تنفيذه على الأرض من خلال القتل واسع النطاق وفرض ظروف معيشية غير قابلة للحياة، تُنفَّذ بدعم مباشر وموافقة من الولايات المتحدة الأمريكية، التي توفّر غطاءً سياسيًا وعسكريًا لاستمرار الجرائم الإسرائيلية في قطاع غزة، عبر تزويدها بالمساعدات المالية والعسكرية، وعرقلة أي تحركات دولية للمساءلة، والتدخل لمنع إصدار أو تنفيذ قرارات أممية قد تحدّ من هذه الانتهاكات، ما يجعل الولايات المتحدة ليست مجرد شريكًا، بل فاعلًا رئيسيًا في استمرار جريمة الإبادة الجماعية.

وأكد أن أكثر من 200 ألف إنسان اضطروا للنزوح في غضون أسبوع، ولا يزال آلاف آخرون يستعدون للنزوح ويبحثون عن أماكن إقامة مؤقتة في وقت ينعدم فيه الأمان وتنعدم فيه الخدمات الأساسية في كل القطاع.

ورأى أنّ صمت المجتمع الدولي شجع إسرائيل على مواصلة جرائمها، والتمادي حتى في استهداف مقرات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية وقتل وإصابة دون أي رادع، في انتهاك خطير لقواعد القانون الدولي التي توفر حماية خاصة لمقرات الأمم المتحدة وموظفيها، وهو ما يشكل بحد ذاته جريمة دولية مكتملة الأركان تستوجب المساءلة الفورية.

ودعا المرصد الأورومتوسطي جميع الدول، منفردة ومجتمعة، إلى تحمل مسؤولياتها القانونية والتحرك العاجل لوقف جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة بأفعالها كافة، واتخاذ جميع التدابير الفعلية لحماية الفلسطينيين المدنيين هناك، وفرض كافة الإجراءات اللازمة لإجبار إسرائيل على رفع الحصار بشكل كامل وفوري، والسماح بحرية حركة الأفراد والبضائع دون قيود، وفتح جميع المعابر دون شروط تعسفية، واتخاذ خطوات فاعلة لإنقاذ الفلسطينيين من مخططات القتل البطيء والتهجير القسري، بما يشمل تفعيل استجابة عاجلة لتلبية الاحتياجات الفورية والملائمة للسكان، بما في ذلك توفير سكن مؤقت ولائق.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأورومتوسطي إسرائيل فلسطينيين الإبادة الجماعية الإبادة الجماعية التجويع تدمير الشعب الفلسطيني غزة جيش الاحتلال جیش الاحتلال الإسرائیلی المرصد الأورومتوسطی أن الإبادة الجماعیة مارس الجاری خان یونس قطاع غزة أکثر من فی قطاع إلى أن

إقرأ أيضاً:

قوافل كسر الحصار عن غزة.. 17 عاما من مواجهة القتل والقرصنة

منذ العام 2007، الذي فرض الاحتلال فيه حصارا مشددا على قطاع غزة، من كافة أرجائه، تحركت فعاليات شعبية من مختلف دول لعالم، لتسيير قوافل لكسر الحصار، برا وبحرا، تحمل معها الأدوية والمواد الغذائية، والمعدات الطبية اللازمة للقطاع، كخطوة أولى نحو إنهاء الحصار بالكامل.

وجوبهت قوافل كسر الحصار البحرية والبرية، بالقوة من قبل الاحتلال، وصلت إلى حد قتل المتضامنين، كما حصل في سفينة مافي مرمرة التركية، والتي استشهد 10 من المشاركين فيها، في المياه الدولية قبل الوصول إلى قطاع غزة.

وعلى ضوء قرصنة الاحتلال، لسفينة مادلين الأخيرة قبل يومين، واحتجاز المشاركين فيها، ومنعها من الوصول إلى القطاع، نستعرض المحاولات التي جرت على مدار الأعوام الماضية، لكسر الحصار عن قطاع غزة:


أولى خطوات كسر الحصار عن قطاع غزة، 23 آب/أغسطس 2008، حين على شاطئ بحر غزة سفينتا "الحرية" و"غزة الحرة"، قادمتين من مرفأ "لارنكا" القبرصي بعد رحلة طويلة شاقة واستعدادات استمرت لأكثر من عامين.

وشارك نحو 40 متضامنا من القادمين من 17 دولة أوروبية، في تدشين أولى قوافل التضامن البحرية الحاملة على متنها الغذاء والدواء.

في 29 تشرين أول/أكتوبر، وصلت سفينة "الأمل" إلى القطاع وعلى متنها 27 ناشطا عربيا وتركيا وأوروبيا.

وتمكنت سفينة "الكرامة" يوم 8 تشرين ثاني/نوفمبر 2008 التي أرسلتها حركة "غزة الحرة" من الوصول إلى شواطئ القطاع قادمة من ميناء "لارنكا" القبرصي، وعلى متنها 22 شخصية برلمانية أوروبية وصحفيون ومتضامنون أجانب.

كما نجحت سفينة ديغنيتي، التي نظمت رحلتها حركة "غزة الحرة بدخول شاطئ غزة يوم 9 كانون أول/ديسمبر 2008، وعلى متنها 12 شخصا بينهم أساتذة بريطانيون، وجراح بريطاني، وناشطون حقوقيون وصحفيون.

ونجحت سفينة "الكرامة" القطرية، والتي تعرضت لاعتداء، من قبل بحرية الاحتلال، عبر صدمها بقطعة بحرية، وإحداث أضرار فيها، من الرسو في ميناء غزة يوم 20 كانون أول/ديسمبر 2008، والتي تحمل شخصيات تمثل جمعيات خيرية قطرية وعددا من المتضامنين الأجانب والصحفيين، وطنا من الأدوية والمستلزمات الطبية.

وأمام العدد الضئيل من السفن التي نجحت في الوصول إلى شواطئ غزة وكسر الحصار، وسط مضايقات الاحتلال، ومحاولاته منعها، حظر الاحتلال بالكامل وصول سفن أخرى حاولت كسر الحصار.

ففي كانون أول/ديسمبر 2008، حظر الاحتلال، وصول سفينة المروة الليبية، والتي كانت تحمل 3 آلاف طن من المساعدات الطبية والغذائية، إلى قطاع غزة، وكان أولى السفن العربية التي حاولت كسر الحصار.

وفي خطوة من فلسطينيي الأراضي المحتلة عام 1948، لكسر الحصار، منع الاحتلال تحرك سفينة "العيد"، من ميناء يافا، في كانون أول/ديسمبر 2008، وقام بإغلاق الميناء ومصادرة كافة حمولتها من المستلزمات الطبية والأغذية وألعاب الأطفال بمناسبة العيد.

وفي 14 كانون ثاني/يناير 2009، منع الاحتلال سفنية "الكرامة" من الوصول إلى شاطئ قطاع غزة، والتي كانت تحمل مساعدات طبية هامة للقطاع، خاصة بعد انتهاء عدوان عام 2009.

وتحركت في 2 شباط/فبراير، سفينة لبنانية، حملت اسم الأخوة، لكسر الحصار عن قطاع غزة، والمحملة بمواد إغاثية من الشعب اللبناني إلى سكان القطاع، لكن بحرية الاحتلال اعترضتها وقامت بالهجوم عليها والاعتداء على ركابها بالضرب، ومن ثم اعتقالهم والاستيلاء على السفينة في ميناء أسدود.

وكان على متن السفينة 8 مواطنين لبنانيين، قام الاحتلال باعتقالهم لمدة 5 أيام قبل الإفراج عنهم وترحيلهم.

وبعد اعتقال دام خمسة أيام أطلقت إسرائيل سراح اللبنانيين الثمانية الذين كانوا على متن السفينة.

سفينة "روح الإنسانية" التي كانت تحمل مساعدات إنسانية، واعترضتها زوارق حربية إسرائيلية يوم 30 حزيران/يونيو 2009 وهي في طريقها من قبرص إلى غزة، وأقلت السفينة آنذاك 20 ناشطا سياسيا وحقوقيا عربا وغربيين تابعين لحركة "غزة الحرة".

وفي 16 أيار/مايو 2011 منعت قوات الاحتلال، سفينة "روح راشيل كوري" الماليزية، من الدخول إلى قطاع غزة يوم 16 مايو/أيار 2011.

وبلغت ذورة وحشية الاحتلال، في التعامل مع قوافل كسر الحصار البحرية، في الهجوم على سفينة مافي مرمرة في 30 أيار/مايو 2010، والذي أسفر عن استشهاد 10 متضامنين أتراك في حينه.

وقامت بحرية الاحتلال، بملاحقة السفينة في المياه الدولية، وإطلاق النار عليها، من خلال الزوارق، قبل أن تقوم بعملية إنزال من خلال المروحيات على سطحها، وإطلاق القناصة نيرانهم على المتضامنين مع أدى إلى مجزرة على متنها.

وسيرت ليبيا، في 11 تموز/يوليو 2010، عبر مؤسسة القذافي العالمية، سفينة تحمل المساعدات الإغاثية للقطاع، لكن الاحتلال اعترضها وجرى تحويل خط إبحارها باتجاه ميناء العريش بمصر، وإدخال حمولتها برا.

وحاولت 4 سفن، ضمن أسطول الحرية الثاني، كسر الحصار عن القطاع، في 19 تموز/يوليو 2011، بعد الإبحار من ميناء كريت اليوناني، لكن الاحتلال قام بتخريب السفن، بعملية سرية، من أجل منعها من الإبحار عبر إحداث أعطاء فنية فيها.

واستولت بحرية الاحتلال، على سفينتين كندية وإيرلندية، لكسر الحصار عن غزة، في تشرين ثاني/نوفمبر 2011، وقامت باقتيادهما إلى ميناء أسدود.

كما استولت بحرية الاحتلال، على السفينة إستيل الفنلندية، خلال إبحارها إلى قطاع غزة، في تشرين ثاني/أكتوبر 2012، حيث هاجمتها في المياه الإقليمية واقتادتها إلى ميناء أسدود.

وفي 29 حزيران/يونيو 2015، اعترضت قوات الاحتلال، سفينة ماريان، ضمن أسطول الحرية 3، ومنعتها من الوصول إلى شواطئ قطاع غزة.

وقام الاحتلال بالهجوم على السفينة، واعتقال كافة المشاركين على متنها، وكان عددهم 38 شخصا، في المياه الدولية، بعد أيام قام الاحتلال بترحيلهم إلى بلدانهم.

وفي صيف 2018 نظم الائتلاف الدولي قافلة بحرية جديدة تحت عنوان "مستقبل عادل من أجل فلسطين" وضمت القافلة الناقلة الرئيسية العودة وسفينة فريدوم الى جانب قوارب دعم.

في 29 حزيران/يوليو و3 آب/اغسطس 2018 اعترضت بحرية الاحتلال كلتا السفينتين في المياه الدولية. واعتقلت جميع الركاب الذين كانوا على متنها، وكشفوا عن تعرضهم للضرب واستخدام الصدمات الكهربائية أثناء الاعتراض.


وبالتزامن مع تلك الفترة، واصلت حملات التضامن البرية عملها، ووصلت الى غزة في حزيران/يونيو 2015 قافلة التضامن التركية اميال من الابتسامات 15 والتي تضم عشرات المتضامنين من دول عدة.

وعبرت هذه القافلة معبر رفح المصري دون عوائق تذكر وسلمت مساعدات رمزية وغذائية لمتضرري الحصار. هذه القوافل البرية نجحت في الوصول متى سمحت السلطات المصرية بذلك.

وفي 25 أيار/مايو 2025، حاولت قافلة "كونسيكونس"، الإبحار باتجاه غزة، مع قرابة 30 من المتضامنين، عبر أسطول الحرية، لكن الاحتلال قام بعملية سرية، بهجوم بواسطة طائرات مسيرة، وفجر القارب، وأحدث فيه أضرارا بالغة، قبالة سواحل مالطا، بحيث لم يعد صالحا للإبحار إلى قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • استشهاد فلسطينيين في غارة للاحتلال على خيمة نازحين بخان يونس
  • غزة.. إسرائيل تقتل 42 فلسطينيا الخميس بينهم 30 من منتظري المساعدات
  • إسرائيل تشن عملية عسكرية في سوريا وتعتقل فلسطينيين
  • قوات الاحتلال تقتل شخصا أثناء توغلها في ريف دمشق الغربي
  • قوافل كسر الحصار عن غزة.. 17 عاما من مواجهة القتل والقرصنة
  • استشهاد 10 فلسطينيين بينهم أطفال في قصف للاحتلال على غزة وخان يونس
  • استشهاد ثلاثة فلسطينيين في قصف الاحتلال الإسرائيلي وسط وجنوب غزة
  • استشهاد 7 فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
  • الأورومتوسطي: “إسرائيل” تجند عصابات ومرتزقة لجعل نقاط توزيع المساعدات ساحات ذبح جماعي
  • القوات الإسرائيلية تقتل شقيقين بذريعة محاولتها خطف سلاح جندي في نابلس