أحمد الفيشاوي يعود بتجربة سينمائية جديدة
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
#سواليف
يستعد #الفنان_المصري #أحمد_الفيشاوي لخوض #تجربة_جديدة في #عالم_السينما، من خلال فيلم يحمل عنوان “حين يكتب الحب”.
ونشر الفيشاوي، عبر حسابه الخاص بموقع إنستغرام، صورة أثناء توقيعه على عقد بطولة فيلمه الجديد، معلقاً: “تم بحمد الله التعاقد على فيلم (حين يكتب الحب)، من إنتاج صديقي الحبيب نايف عبدالله، وإخراج محمد هاني، اللي بعمل معاه أول فيلم طويل له، ودي المرة الـ16 اللي أكون بعمل لمخرج أول عمل له مع حبي وتقديري”.
وكشف الفيشاوي، مؤخراً عن مشروع فني توثيقي، عبارة عن منصة توثيقية لأعمال الفنانين إلكترونياً عبر التقنيات الحديثة، لافتاً إلى أن الهدف منها حفظ أعمالهم بطريقه آمنة وسهلة الوصول للجمهور ولأجيال قادمة.
مقالات ذات صلة بعد تقليده بإتقان.. عصام الشوالي يرد على الممثل السوري تيم حسن (فيديو) 2025/03/30ووصف الفيشاوي، المشروع بأهم خطوة نحو الحفاظ على التراث الفني، وإتاحته للجميع، ومنع طمس الهوية المصرية.
يُشار إلى أن فيلم “بنقدر ظروفك”، الذي عُرض في منتصف العام الماضي، آخر أعمال أحمد الفيشاوي، إلا أنه لم يُحقق نجاح يُذكر دفعته لاحتلال المراكز المتأخرة في شباك التذاكر.
ويدور العمل في إطار اجتماعي، حول حكاية حب حسن وملك داخل منطقة تعاني من الفقر، ويواجهان كثيراً من الصعاب والتحديات.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الفنان المصري أحمد الفيشاوي تجربة جديدة عالم السينما
إقرأ أيضاً:
البابا «لاون الرابع عشر» يلتقي المشاركين في يوبيل الشباب بروما .. صور
التقى اليوم، قداسة البابا لاون الرابع عشر، المشاركين في يوبيل الشباب بروما. وخلال لقائه مع الشباب، وجّه الحبر الأعظم كلمات صادقة وعميقة لقلوبنا، تناول فيها ثلاثة موضوعات تمس حياتنا اليومية:
الصداقة:
في عالم التواصل الاجتماعي، نحن مرتبطون بكثيرين، لكننا غالبًا ما نشعر بالوحدة. ذكّرنا الأب الأقدس أن العلاقات الحقيقية تولد من الحقيقة والمحبة، وأن الصداقة مع المسيح هي أساس كل علاقة صادقة وثابتة.
شجاعة اتخاذ القرار:
الاختيارات تخيف، خصوصًا في زمن يملؤه الشك. لكن الحبر الأعظم قال لنا: أن تختار يعني أن تجيب على الحب. لقد اختارنا الله أولًا، ومن يختبر هذا الحب، ينال الشجاعة ليقرر ويختار لشيء ولشخص يستحق.
الانجذاب إلى الخير:
رغم ما يُقال عنّا كجيل سطحي، نحن في أعماقنا نبحث عن الحق، عن الجمال، عن الخير. يدعونا قداسة البابا لكي نلتقي بالمسيح القائم من بين الأموات في الصلاة، والإنجيل، وخدمة الفقراء، وسرّ القربان المقدّس، وأن نكون شهود رجاء في عالم عطشان للمعنى.
شكرًا لك يا يسوع لأنك دعوتني. أمنيتي أن أبقى صديقًا لك، وأن أكون رفيق درب لكل من ألتقي بهم.