مشهد يحبس الأنفاس: سبيد يتسلق سلمًا شاهقًا دون معدات أمان .. فيديو
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
خاص
أثار اليوتيوبر الشهير سبيد جدلًا واسعًا خلال الساعات الماضية، عقب مغامرته بتسلق سلم الحب الشهير في الصين دون أي معدات للسلامة.
وأظهر مقطع الفيديو الذي نشره سبيد لحظات مرعبة أثناء صعوده السلم المعلق على ارتفاع شاهق، حيث تمكن من الوصول إلى أعلى درجة دون استخدام حبال أو أي وسائل أمان.
وتفاعل النشطاء مع الفيديو، الذي تجاوز 58 مليون مشاهدة على منصة “إكس”، حيث انقسمت الآراء بين الإشادة بشجاعته وانتقاد تهوره، بينما شكك آخرون في مدى واقعية المشهد.
وجاءت التعليقات كالتالي: “المخاطرة بالحياة من أجل المحتوى أمر لا يُصدق”، بينما أوضح آخر: “يتم وضع اللوحة العاكسة لإنشاء وهم بصري يجعل الدرج يبدو وكأنه يطفو في الهواء، مما يضفي تأثيرًا سحريًا على المشهد”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/VxsM_shz2AEE1aq5.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الصين اليوتيوبر سبيد مقطع فيديو
إقرأ أيضاً:
وفاة مخرج الأفلام الوثائقية الفرنسي الشهير مارسيل أوفولس عن 97 عاما
باريس "أ.ف.ب": توفي مخرج الأفلام الوثائقية الفرنسي الشهير مارسيل أوفولس السبت في منزله في جنوب غرب فرنسا، على ما أعلنت عائلته الاثنين.
و"توفي مارسيل أوفولس بسلام في 24 مايو 2025 عن 97 عاما"، وفق ما أفاد حفيده أندرياس بنجامان سيفيرت في بيان ذكّر فيه بأن جده حاز جائزة أوسكار و"كان شخصية بارزة في مجال السينما الملتزمة".
وُلِد مارسيل أوفولس في فرانكفورت أم ماين (ألمانيا) في الأول من نوفمبر 1927، وهو نجل المخرج الألماني الكبير ماكس أوفولس. وهربت عائلته من ألمانيا النازية عام 1933 واستقرت في فرنسا، قبل أن تضطر إلى الفرار مجددا إلى الولايات المتحدة عام 1941.
وعاد إلى فرنسا عام 1950، وبدأ العمل كمساعد مخرج، ولا سيما في فيلم والده الأخير "لولا مونتيس" (1955).
وحاول أوفولس الذي كان صديقا للمخرج الفرنسي الكبير فرنسوا تروفو خوض مجال الأفلام الروائية في ستينات القرن العشرين، قبل أن يختار الإخراج الوثائقي، بعدما وظفته محطة الإذاعة والتلفزيون الفرنسية العامة "أو إر تي إف".
وفي عام 1969، أخرجَ "الحزن والشفقة" Le Chagrin et la pitie الذي يتناول قصة مدينة فرنسية هي كليرمون فيران تحت الاحتلال الألماني أثناء الحرب، وقد أثار الفيلم استياء معاصريه، ومُنِع عرضه على التلفزيون العام حتى عام 1981، مع أنها كانت الجهة الممولة. وعُرض أخيرا في دور السينما عام 1971، وحقق نجاحا كبيرا رغم طوله (4 ساعات و15 دقيقة). ونال جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي عام 1989 عن فيلمه "أوتيل تيرمينوس-كلاوس باربي، حياته وعصره".