كلام فارغ وتحرش.. انفعال محمود حميدة على سؤال إنجي علي
تاريخ النشر: 2nd, April 2025 GMT
انفعل الفنان محمود حميدة بسبب سؤال وجهته لها المذيعة إنجي علي في بودكاست جديد تقدمه مع نجوم الفن.
وردا على سؤال من النجمة التي ترغب في التعاون معها انفعل محمود حميدة ورفض صيغة السؤال وقال إن هذا السؤال "كلام فارغ" ويندرج تحت توصيف التحرش.
وأشار إلى أنه لا يجب توجيه مثل هذا السؤال لفنان مثلما لا يمكن توجيهه لطبيب أو أي مهنة أخرى.
تحدث النجم محمود حميدة عن دور زوجته في حياته، مؤكدًا على أنه لن يستطيع العيش بدونها.
وقال حميدة خلال لقاء له ببرنامج katchup with inji ali: مراتي أم بناتي سندي وضهري ومن غيرها مقدرش أعيش.. أموت يعني والست أقوى حاجة في الوجود.
وعن الأمور الخاطئة التي تربينا عليها من وجهة نظر محمود حميدة قال: احنا في حاجات كتيرة اتربينا غلط عليها زي إن الراجل ميعيطش، دا كلام فارغ، وزي أننا نتربى على أننا منعرفش نختار مع أن ربنا خالقنا عشان نختار.
فيما أكد حميدة أنه يعتز بجميع أعماله الفنية وقال: أنا اعتز بكل أعمالي، لأن الحمد لله كل عمل أخلصت له 100% وأنا عندي الإخلاص في العمل هو كل شيء، وأنا لو لقيت نفسي مش مخلص هأنب نفسي كتير، مقدرش اشتغل بدون إخلاص.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمود حميدة إنجي علي زوجة محمود حميدة المزيد محمود حمیدة
إقرأ أيضاً:
سؤال برلماني بشأن توفير الرعاية الاجتماعية والتأمينية لأكثر من 1.2 مليون شاب ديلفرى
تقدم الدكتور إيهاب رمزى عضو مجلس النواب واستاذ القانون الجنائى بسؤال إلى المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء و محمد جبران وزير العمل بشأن غياب الحماية الاجتماعية والتأمينية لعمال التوصيل (الديلفري) العاملين عبر التطبيقات الإلكترونية ومنصات الطلبات السريعة .
وأشار الى أنه انتشرت في السنوات الأخيرة ظاهرة العمل في مجال “الديلفري” عبر التطبيقات والمنصات الرقمية، والتي تستوعب الآلاف من الشباب الباحثين عن فرصة عمل. إلا أن هذه الفئة – رغم حجمها المتزايد ودورها الحيوي – لا تحظى بأي حماية قانونية أو تأمينية، ولا تشملها قوانين العمل أو منظومة التأمينات الاجتماعية والصحية، مما يجعلها عرضة للاستغلال والحوادث المهنية دون ضمانات عادلة.
وتساءل الدكتور إيهاب رمزى قائلاً : ما هي خطة الوزارة لدمج عمالة “الديلفري” في منظومة الحماية الاجتماعية؟ وهل هناك توجه لإلزام الشركات المشغلة – سواء كانت مصرية أو متعددة الجنسيات – بتسجيل العاملين لديها وإتاحة تأمين صحي واجتماعي لهم؟
وما الإجراءات التي تتخذها الوزارة لضمان شروط عمل آدمية لهذه الفئة، خصوصًا في ظل ما يتعرضون له من حوادث طرق ومخاطر صحية يومية دون تغطية أو تعويض مناسب ؟
وكشف الدكتور إيهاب رمزى عن أن هناك احصائيات وتقديرات غير رسمية إلى أن عدد العاملين في مجال خدمات التوصيل “الديلفري” في مصر تجاوز 1.2 مليون شاب، ما بين عامل حر ومتعاون مع تطبيقات كبرى مثل “طلبات” و”جوميا فود” و”ذا دليفري” وغيرها، فضلًا عن العاملين في توصيل الطلبات للمطاعم المحلية وشركات الشحن موضحاً أن هذا القطاع يسهم في الحد من البطالة وتوفير دخل يومي للشباب، إلا أن أكثر من 90% من العاملين به غير مشمولين بأي تأمين صحي أو اجتماعي، ويعملون في ظروف تفتقر لأدنى درجات الأمان الوظيفي.
كما تسجل التقارير المرورية ارتفاعًا في نسبة إصابات الحوادث بين سائقي الموتوسيكلات والدراجات النارية، وغالبيتهم من عمال “الديلفري”، بسبب ضغط العمل، وانعدام التدريب، وغياب التأمين ضد الحوادث.
وقال الدكتور إيهاب رمزى : إنه ظل هذا الواقع، يصبح من الضروري أن تتحرك الدولة لتنظيم هذا النشاط، وضمان حقوق العاملين به، أسوة بما يحدث في العديد من الدول التي أقرت تشريعات خاصة بعمال المنصات الرقمية