لا مناوي ولا الدعم السريع سيفرض سيطرته على أراضي محاذية لحدود تلاتة دول وأولهم مصر
تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT
موضوع الخريطة وحدود الشمالية ودارفور
يعني هسي إنتو جادين كدا وبتفكروا في إنو مناوي بخريطتو دي تغول على حدود الولاية الشمالية وحيشيلها؟
لا مناوي ولا الدعم السريع ولا الجن الأحمر سيفرض سيطرتو على أراضي محاذية لحدود تلاتة دول وأولهم مصر
هي مصر رافضة روسيا وايران وتركيا كجيوش رسمية يتحاوموا ناحية حدود قريبة ليها بإعتبارها تهدد أمنها القومي تقوم تخلي المليشيات تتحاوم بهناك؟
انسوا
موضوع الأمن القومي اللي يقتصر على حدودك الجغرافية فقط دا كان زمان
الآن قاعد تقوم حروب عديل لو دولة شعرت بعدم ارتياح لوجود معين قريب من أراضيها >> حرب روسيا وأوكرانيا دي مدورة ليها تلات سنين فقط لأنو بوتين شعر مجرد شعور لم يتحقق إنو الناتو قد يتواجد قريب من حدودو!
دا واقع ماثل أمامنا حالياً ولا يحتمل النبرة اللي حيجوا بعض الناس يتحفونا بيها من نوع دي بلدنا ودي أرضنا ونقعد نقوم على كيفنا
لا ما على كيفكم حبايبي أنا ????
Tayseer Awoda
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
70 وفاة بالكوليرا في الخرطوم والدعم السريع تعتقل كوادر طبية
أعلنت وزارة الصحة في السودان وفاة 70 شخصا في الخرطوم جراء الكوليرا، في وقت تواصل عاصمة البلاد مكافحة التفشي المتسارع للوباء وسط انهيار الخدمات الأساسية.
وكانت الوزارة أعلنت تسجيل 942 حالة إصابة جديدة و25 وفاة في ولاية الخرطوم أمس الأربعاء، كما أعلنت عن تسجيل 1177 حالة إصابة و45 وفاة أمس الأول.
كما أعلنت عن وفاة 172 شخصا في البلاد خلال الأسبوع المنصرم جراء إصابتهم بوباء الكوليرا، وأوضحت أن 90% منهم قضوا في ولاية الخرطوم.
ومن جانبها قالت السلطات السودانية إن "نسبة الشفاء بين المصابين بالكوليرا بمراكز العزل بلغت 89%" محذرة من أن تدهور الظروف البيئية يؤدي إلى ارتفاع حالات الإصابة.
ويأتي ارتفاع حالات الإصابة بالكوليرا بعد أسابيع من ضربات بالطيران المسيّر نُسبت إلى قوات الدعم السريع، أدت إلى انقطاع إمدادات المياه والكهرباء في أنحاء من العاصمة.
وفاقم تفشي الكوليرا الضغط على نظام الرعاية الصحية المنهك بعد عامين من الحرب التي ألحقت أضرارا جسيمة بالأحياء السكنية والبنية التحتية في الخرطوم وغيرها من الولايات التي طالها الصراع المسلح بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
وأودت الحرب -التي دخلت عامها الثالث- بحياة عشرات الآلاف مؤدية إلى نزوح 13 مليون شخص من مناطقهم إلى وجهات داخل وخارج البلاد.
إعلانكما أجبرت الحرب نحو 90% من مستشفيات في مرحلة ما على الإغلاق بسبب المعارك -حسب نقابة الأطباء السودانيين- كما تعرضت منشآت صحية عديدة للقصف والنهب، وتم اقتحام العديد منها.
اعتقال كوادر طبيةوفي سياق متصل، اتهمت شبكة أطباء السودان -أمس- قوات الدعم السريع باعتقال 178 شخصا في مدينة الضعين، عاصمة ولاية شرق دارفور بينهم كوادر طبية.
وقالت شبكة الأطباء -في بيان- إن الاعتقال جاء ضمن حملة "الدعم السريع" لتجنيد المدنيين قسرا، وأكدت أن هذه القوات حاولت إرغام المعتقلين على القتال في صفوفها، وخيرتهم بين القتال معها أو دفع فدية لإطلاق سراحهم.
وأعربت عن إدانتها لعمليات الاعتقال القسري والزج بالمدنيين في الصراع، والدفع بهم إلى صفوف القتال بطريقة تخالف كل القوانين الإنسانية والدولية.
وعبَّرت شبكة الأطباء عن أسفها لاقتياد كوادر طبية ضمن المعتقلين، وتخيير أسر أفرادها بين دفع الفدية أو الدفع بهم إلى جبهات القتال.
كما دعت المجتمعَ الدولي إلى الضغط على قوات الدعم السريع "لإيقاف هذه الممارسات التي تتنافى مع كل الأعراف الدولية".