تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
من أصعب الأمور التي يمر بها الإنسان في حياته هو فقدانه لشخص عزيز أو غالي في حياته وإذا كان الشخص الأب أو الأم فيكون الفقد أصعب ما يمر به الانسان ويظل باقي عمره متأثر بفقدان والدته او الده ويدعي لهم طوال الوقت للمغفرة والرحمة ودخول الجنة ومن افضل الادعية للأم المتوفية لمكانة الأم العظيمة عند كل ابن وابنة والدعاء للأم المتوفية والأب المتوفي من أفضل البر.
-أفضل الادعية للأم المتوفية:
*اللهم إني أسألك أن ترحم أمي وأمهات المسلمين وأن تجعل قبورهم روضة من رياض الجنة يتنعمون فيها.
*اللهم ارحم امي وتجاوز عنها اخطائها واغفر لها الزلات واجعلها من عبادك المرحومين بفضلك وعطفك يا أرحم الراحمين.
*اللهم ارحم أمي ووسع لها في قبرها وافرض لها من نورك يارب العالمين.
*اللهم احشر أمي مع عبادك المتقين واحشرها في زمرة عبادك الصديقين الصالحين وتغمدها برحمتك وثبت قدميها واسكنها الفردوس الاعلى.
*اللهم يا رحمان الدنيا والأخرة ارحمنا وازحم امة محمد رحمة تغنينا بها عن رحمة من سواك.
*يارب أدعوك دعاء الرحمة والمغفرة والجنة لأمي المتوفية فاللهم تقبل واجعلها اسعد خلقك في قبرهغ.
*اللهم اسكنها فسيح الجنات واغفر لها يا ارحم الراحمين وتجاوز عنا تعلم ياعليم.
*اللهم ارحمها واغفر لها بقدر ما رعتني وربتني واجعل كل عمل صالح يصدر مني في ميزان حسناتها ونقها من الذنوب كمل ينقى الثوب الأبيض من الدنس وانظر اليها نظرة رضا فإن من تنظر اليه نظرة رضا لا تعذبه أبدا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدعاء للأم المتوفية للأم المتوفیة
إقرأ أيضاً:
نظرة ميلوني تقلب الطاولة على ماكرون: لقطة من قمة G7 تشعل الجدل.. فيديو
وكالات
أثار مقطع فيديو تم تداوله من قمة مجموعة السبع المنعقدة حالياً في كندا موجة واسعة من التفاعل عبر منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن رُصدت فيه لحظة لافتة جمعت بين رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
في الفيديو، ظهر ماكرون وهو يهمس بشيء ما في أذن ميلوني أثناء جلوسهما على طاولة النقاش، لتقوم الأخيرة مباشرة بقلب عينيها بطريقة اعتبرها كثيرون لاذعة.
وهذه الحركة البسيطة سرعان ما تحولت إلى رمز للتوتر السياسي بين باريس وروما، وسط تساؤلات لا تنتهي عن فحوى الحديث الذي لم تلتقطه الميكروفونات.
ووسط أجواء القمة التي جمعت زعماء دول المجموعة — ومن بينهم الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وألمانيا وكندا واليابان والاتحاد الأوروبي — بدا أن ميلوني، وعلى خلاف الأعراف الدبلوماسية، لم تُخفِ مشاعرها تجاه الرئيس الفرنسي.
وعلى مواقع التواصل، تباينت التفسيرات: فهناك من رأى في حركة عيني ميلوني رسالة دبلوماسية صامتة ومقصودة، فيما اعتبرها آخرون مجرد رد فعل تلقائي على تعليق لم يُعجبها. وكتب أحد المتابعين: “هي لم تتكلم، لكن عينيها قالتا كل شيء”.
اللقطة أعادت إلى الأذهان مشهداً آخر محرجاً من قمة سابقة في العام الماضي، حين قام ماكرون بمصافحة ميلوني وتقبيل يدها، وهو ما أثار حينها انتقادات واسعة وشكوكاً حول احترام البروتوكولات.
وقد تزامن ذلك مع خلاف حاد بين الطرفين بشأن إدراج صياغات محددة عن حقوق الإجهاض في البيان الختامي لقمة G7 التي استضافتها إيطاليا العام الماضي.
من جانبه، علّق المعلق السياسي الأمريكي من أصل هندي، دينيش ديسوزا، على المشهد الأخير قائلاً: “أول رئيسة وزراء في إيطاليا لا تخفي ازدراءها للرئيس الفرنسي الحالي”، في إشارة إلى الفجوة المتزايدة في العلاقات بين البلدين.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/S8tCafEsFKJMrI8t.mp4