طيران السلام يطلق خدمة الواتساب الجديدة لتعزيز تجربة العملاء
تاريخ النشر: 8th, April 2025 GMT
مسقط- الرؤية
تعزيزًا لالتزامه بالتحوُّل الرقمي وتركيزه المستمر على الابتكار الذي يضع راحة العميل أوّلًا، يُعلن طيران السلام، الناقل الاقتصادي لسلطنة عمان، عن إطلاق خدمته المُخصّصة عبر تطبيق الواتساب ليُصبح بإمكان المسافرين الآن استلام تذاكر السفر وبطاقات الصعود مباشرة عبر الواتساب، مما يضمن لهم تجربة سفر أكثر سلاسة.
يأتي إطلاق هذه الخدمة استكمالًا لسلسلة من التحسينات التي قُدِّمت خلال الأشهر الماضية، بهدف توفير المزيد من المرونة إلى جانب الخيارات الإضافية ليتمكن المسافرين من تخصيص رحلاتهم حسب احتياجهم. ومن أبرز تلك الخدمات، طرح طيران السلام خدمة "الأولوية" وخدمة "حقيبة إكسبريس" التي تعكس التزام الشركة بإعادة صياغة تجربة السفر الجوي من خلال الجمع بين الأسعار التنافسية والمرونة العالية، وإتاحة الفرصة أمام المسافرين لتصميم رحلاتهم وفق احتياجاتهم الشخصية.
وأكَّد ستيف ألين، رئيس القسم التجاري بطيران السلام، على رؤية الشركة قائلًا: "في طيران السلام، نؤمن بأهمية أن يكون للمسافرين إمكانية حجز الخدمات التي يحتاجون إليها. وفي إطار استراتيجيتنا الأوسع للتحوّل الرقمي، نُقدِّم أدوات ذكية تُركِّز على راحة العملاء، مثل خدمتنا الجديدة عبر الواتساب، لنوفر لهم مرونة أكبر. وهذه ليست سوى البداية؛ إذ سنواصل تطوير منصة الواتساب لتزويد المسافرين بمزايا إضافية تجعل تجربة سفرهم أكثر سلاسة."
ويُعَدّ تقديم خدمة الواتساب خطوة جديدة في مسيرة طيران السلام نحو تقديم حلول مبتكرة تعتمد على التكنولوجيا الحديثة، لتحقيق راحة ورضا العملاء، بما يضمن لهم تجربة سفر مُريحة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: طیران السلام
إقرأ أيضاً:
الرئيس الإيراني: قوتنا وقدراتنا الدفاعية كانت وستظل دائماً في خدمة السلام والصداقة
الثورة نت/..
أكد الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، اليوم الثلاثاء، أن قوة إيران وقدرتها الدفاعية كانت وستظل دائماً في خدمة السلام والصداقة بين الإخوة المسلمين والجيران التاريخيين.
وقال بزشكيان، في رسالة إلى الشعب الإيراني: “ذكائنا وحنكتنا جميعاً ستحبط شرور الأعداء الذين يسعون إلى إثارة الخلاف والتفرقة بيننا”.
وأضاف: “تزامنت بداية الهجوم الإرهابي بذرائع واهية ومكررة مع الجهود الدبلوماسية التي بذلتها إيران لإزالة أي سوء فهم لدى الرأي العام”.
وتابع: “إيران كانت حاضرة على طاولة المفاوضات وكان العالم شاهداً على تبني إيران موقفاً متماسكاً وقرارات متناسقة. لكن لن ينسى التاريخ نقض أعداء إيران للعهد والميثاق، ولجأوا إلى العدوان والغزو خلال المفاوضات”.
وأردف: “بعد هذا الاختبار الذي تم اجتيازه سنواصل عملية إعادة الأمور إلى طبيعتها في جميع أنحاء البلاد، وسنركز جهودنا على إعادة الإعمار وتعويض الضحايا من خلال تحديد نقاط القوة والضعف”.
وختم الرئيس الإيراني، بالقول: “أعلن للدول المجاورة والإقليمية أننا نؤمن إيماناً راسخاً بالتعايش والاستقرار”.