“العين للفروسية” يستضيف “السباق الختامي” للخيول العربية اليوم
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
يستضيف نادي العين للفروسية والرماية، اليوم السباق الختامي في الموسم والذي يضم 9 أشواط للخيول العربية الأصيلة، بمشاركة 134 خيلاً، وتبلغ إجمالي جوائزه 570 ألف درهم.
وينطلق الشوط الأول لمسافة 2000 متر على لقب “كأس العين”، للخيول العربية عمر 4 سنوات فما فوق، وجوائزه 100 ألف درهم.
وتتنافس الخيول عمر 4 سنوات فما فوق، في الشوط التاسع لمسافة 1000 متر، على لقب “العين سبرنت”، وجوائزه 100 ألف درهم أيضاً، بينما يقام الشوط الثاني للخيول المبتدئة، “إنتاج الإمارات” عمر 4 سنوات فما فوق، لمسافة 1800 متر، وجوائزه 40 ألف درهم.
ويمتد التنافس إلى الشوط الثالث لمسافة 1800 متر للخيول المبتدئة، عمر 4 سنوات فما فوق (إنتاج الإمارات)، وجوائزه 40 ألف درهم.
ويشهد الشوط الرابع لمسافة 1800 متر مشاركة “خيول التكافؤ”، عمر 4 سنوات فما فوق، وجوائزه 70 ألف درهم، كما تتنافس الخيول المبتدئة، عمر 4 سنوات فما فوق، في الشوط الخامس لمسافة 1600 متر، وجوائزه 40 ألف درهم.
ويقام الشوط السادس لمسافة 1600 متر للخيول المبتدئة عمر 4 سنوات فما فوق، وجوائزه 40 ألف درهم، بينما تخوض ” خيول التكافؤ”، عمر 4 سنوات فما فوق، تحدي المنافسة في الشوط السابع لمسافة 1600 متر، وجوائزه المالية 70 ألف درهم.
وتشارك في الشوط الثامن لمسافة 1400 متر، “خيول التكافؤ”، عمر 4 سنوات فما فوق، وجوائزه 70 ألف درهم.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
إلتماس 7 سنوات حبسا لـ “سامية القزانة ” لممارسته السحر والشعوذة
إلتمس ممثل الحق العام بمحكمة سيدي امحمد مساء اليوم توقيع عقوبة 7 سنوات حبسا نافذا. مع غرامة مالية بقيمة 500 ألف دج في حق المدعو “ب. عبد القادر” المعروف بلقب “سامية القزانة” الذي جرى توقيفه مؤخرا بسبب اشتباه ممارسته أعمال سحر وشعوذة.
المتهم واجه اليوم تهما ثقيلة تتعلق بجنح المساس بحرمة الحياة الخاصة للأشخاص، اتخاذ السحر والشعوذة مهنة، والترويج العمدي للمخدرات.
المتهم تم توقيفه من طرف فرقة مكافحة المساس بالممتلكات ” فرقة مكافحة الجريمة الكبرى” بالمقاطعة الأولى للشرطة القضائية الجزائر وسط. في قضية تتعلق بممارسة أعمال السحر والشعوذة وممارسة أعمال العرافة و التنبؤ بالغيب مقابل مبالغ مالية داخل شقة بحي بلوزداد، عن طريق الإيهام بالقدرة والسلطة الخيالية بعد عملية مداهمة أعقبت شكاوى تقدّم بها سكان الأحياء المجاورة له. والتي افادت في مجملها بأن المعني يتنكر بملابس نسائية وشعر مستعار، ويستقبل زبائنه في منزل جدته العجوز الذي حوّله إلى وكر لممارسة طقوس الشعوذة من دون أن يتفطن أحد لهويته الحقيقية.
وأسفرت عملية تفتيش مسكن المتهم على العثور على مبالغ مالية معتبرة. بالإضافة إلى أدوات يُعتقد أنها تستعمل في أعمال الشعوذة، على غرار دمى بلاستيكية، وشمعدان لتنصيب الشموع، ومطحنة نحاسية قديمة، وكذا مطحنة خشبية يدوية، إلى جانب أعشاب ونباتات غريبة، وكمية كبيرة من مادة الرصاص، وملابس داخل أكياس بلاستيكية مبللة، فضلا عن مجموعة معتبرة من الصور الفوتوغرافية لضحاياه، وثلاثة مصاحف كانت بالمكان خلال مداهمة المقر.
المتهم مثل للمحاكمة بموجب إجراء المثول الفوري حيث انكر جميع التهم الموجهة إليه وأكد أنه رجل بمواصفات جسدية انثوية، ونفى بشكل قاطع ممارسة طقوس السحر والشعوذة.
في حين أكد دفاعه خلال مرافعته أن الملف جاء خال من اي دليل يدين موكله، وأكد أن المحجوزات لا تشير بالضرورة لممارسات مشبوهة تتعلق بالسحر والشعوذة. كما أكد أن شكوى الجيران جاءت عقب التحريات الأمنية. وطالب بإفادة موكله بالبراءة، قبل أن يلتمس ممثل الحق العام توقيع العقوبة السالف ذكرها.