السيد القائد: كل المراحل الماضية تقدم الشواهد على أن العدو الإسرائيلي لا يريد “السلام” و”التسوية السياسية”
تاريخ النشر: 10th, April 2025 GMT
يمانيون/ خاص
قال السيد القائد أن إغلاق العدو الإسرائيلي مدارس الأونروا في القدس وحرمان الشعب الفلسطيني في القدس من التعليم خطوة عدائية.
ولفت السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، في كلمة له اليوم الخميس، حول آخر تطورات العدوان على غزة وآخر المستجدات الإقليمية والدولية، إلى أن كل المراحل الماضية تقدم الشواهد اليومية على أن العدو الإسرائيلي لا يريد “السلام” و”التسوية السياسية”.
مؤكداً أن العدو الإسرائيلي يسعى على الدوام لتصفية القضية الفلسطينية بشكل كامل في كل ما يتعلق بها.
ونبه قائد الثورة إلى أن العدو الإسرائيلي يحاول أن ينهي تماماً مسألة الحديث عن حق العودة بالنسبة لأبناء الشعب الفلسطيني الذين هم في الخارج.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: أن العدو الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
إمام أوغلو: غياب تركيا عن طاولة المفاوضات “تراجع دبلوماسي”
أنقرة (زمان التركية) – وصف أكرم إمام أوغلو، المرشح الرئاسي المعتقل، التوصل لاتفاق سلام بين أذربيجان وأرمينيا برعاية الولايات المتحدة بأنه “فرصة تاريخية”، ولكنه اعتبر غياب تركيا عن طاولة المفاوضات “ضعفًا خطيرًا” للدبلوماسية، مؤكدًا ضرورة أن تشارك الدبلوماسية التركية في الخطوة المقبلة.
وجاء في منشور على حساب “X” لمكتب المرشح الرئاسي أكرم إمام أوغلو: “اتفاق السلام الذي تم التوصل إليه بين أذربيجان وأرمينيا برعاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هو فرصة تاريخية لشفاء جراح نزاع كلف آلاف الأرواح وبقي دون حل لسنوات، ولإعادة إقامة علاقات حسن جوار في منطقتنا”. وهنأ إمام أوغلو الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف ورئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان على خطواتهما الشجاعة.
وانتقد المنشور عدم مشاركة أنقرة كطرف فاعل في عملية السلام، قائلا: “حكومة أردوغان، التي تدّعي أنها ‘زعيم صانع للألعاب’ في منطقتنا وتبذل جهودًا كبيرة للتوسط بين البلدين الجارين، لم تكن طرفًا فاعلًا في عملية السلام الحاسمة هذه. إن عدم اتخاذ الخطوات اللازمة لضمان وجود تركيا، التي وقفت إلى جانب أذربيجان في حروب قره باغ وكان لها دور في المكاسب الاستراتيجية، على طاولة المفاوضات يُعد ضعفًا خطيرًا للدبلوماسية التركية”.
وأكد إمام أوغلو على ضرورة انضمام تركيا للعملية بشكل فعال، قائلا: “لا يمكن ضمان الاستقرار والازدهار في جنوب القوقاز إلا إذا تم تبني سلام أذربيجان-أرمينيا برؤية شاملة من قبل تركيا والمنطقة بأكملها. يجب أن تشارك تركيا في خطواتها المقبلة، ويجب أن تُقيّم التطبيع مع أرمينيا ومشاريع البنية التحتية والنقل الحاسمة في هذا الإطار. إن السبيل لتصبح بلدًا يُستمع إليه في منطقتنا يمر عبر سياسة خارجية عقلانية ومبدئية، تقوم على الشرعية الديمقراطية والمؤسسات القوية”.
Tags: أنقرةإمام أوغلواسطنبولعمدة بلدية اسطنبول