حوار سياسي بين الاتحاد الأوروبي والسلطة الفلسطينية على حل الدولتين
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
عرض برنامج "مطروح للنقاش"،، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، تقرير عن انعكاس الحوار السياسي بين الاتحاد الأوروبي والسلطة التنفيذية على حل الدولتين.
. سميح ساويرس يعزف في حفل بالأوبرا
وأوضح التقرير :" من مواقف منقسمة وتحفظ شديد بشأن حرب غزة إلى تضامن غير مسبوق وتأييد قوي لوقف الاعتداءات الإسرائيلية على أراضي فلسطين، وذلك هو التحول في مواقف دول الاتحاد الأوروبي على مدار أكثر من عام ونصف العام حول القضية الفلسطينية".
وتابع التقرير :" طلبت دول الاتحاد داخل أروقة الأمم المتحدة بضرورة وقف العنف ضد سكان غزة وإدخال المزيد من المساعدات الإنسانية لمنع تفاقم الأوضاع داخل القطاع المحاصر".
وأكمل التقرير:" تدريجيا، أعلنت أيرلندا، إسبانيا، والنرويج الاعتراف بدولة فلسطين المستقلة، وظهر دعم أوروبي واضح لقرارات العدل والجنائية الدولية حول الوضع في غزة وضد المسئولين الإسرائيليين".
ولفت التقرير :" جاء التغيير في الخطاب الأوروبي بعد تصاعد حدة الانتهاكات الإسرائيلية وانطلاق المطالبات في الشارع الأوروبي بضرورة وقف الحرب الإسرائيلية، ليعلن الاتحاد الأوروبي عن عزمه لزيادة الدعم المالي لسلطة فلسطينية بحزمة تبلغ حوالي 1.5 مليار يورو على مدى 3 أعوام".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي فلسطين السلطة الفلسطينية اخبار التوك شو المزيد الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
ماكرون يعلّق على الاتفاق التجاري بين الاتحاد الأوروبي وأميركا
قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، اليوم الأربعاء، إن اتفاق الرسوم الجمركية الأخير بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ليس سوى بداية لعملية تفاوضية أطول.
ووصف ماكرون، خلال اجتماع لمجلس الوزراء الفرنسي، الاتفاق بأنه خطوة أولى و"ليس نهاية المطاف"، حسبما ذكرت تقارير إعلامية فرنسية عدة.
وكان هذا أول تعليق علني للرئيس الفرنسي بشأن الاتفاق، الذي تم توقيعه الأحد الماضي، بعد محادثات مكثفة بين الرئيس الأميركي، دونالد ترامب ورئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، في اسكتلندا.
ورغم أن ماكرون، بحسب التقارير، أدلى بتعليقات تشير إلى أن المفوضية لم تتخذ موقفاً قوياً بما فيه الكفاية، فقد دافع عن الاتفاق، الذي يفرض رسوماً جمركية بنسبة 15% على معظم واردات الاتحاد الأوروبي إلى أميركا.
وكان ترامب قد هدد بفرض رسوم جمركية بنسبة 30% على جميع الواردات.
وأوضح الرئيس الفرنسي أن الاتفاق يوفر استقراراً على المدى القصير، ويحمي المصالح الفرنسية والأوروبية بشكل أوسع، مشيراً إلى الإعفاءات الجمركية لبعض قطاعات التصدير، مثل صناعة الطائرات.