وزير الخارجية يشارك في الاجتماع الثالث للحوار الإستراتيجي بين دول مجلس التعاون الخليجي ودول آسيا الوسطى
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
المناطق_واس
شارك صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، في الاجتماع الثالث للحوار الإستراتيجي بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ودول آسيا الوسطى، الذي تستضيفه دولة الكويت الشقيقة.
واستعرض الاجتماع سبل تعزيز العلاقات المميزة بين دول الخليج ودول آسيا الوسطى، بالإضافة إلى مناقشة خطة العمل المشتركة التي تهدف إلى تطوير التعاون بين الجانبين في المجالات السياسية والاقتصادية والتواصل الثقافي والسياحي.
وبحث الاجتماع، التحضيرات الجارية للقمة المرتقبة بين دول مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى، التي تستضيفها مدينة سمرقند في جمهورية أوزبكستان الشهر القادم، وتأتي بعد القمة الأولى التي عُقدت في المملكة العربية السعودية في العام 2023، كما تناول الاجتماع المستجدات على الساحة الدولية والجهود المبذولة بشأنها.
حضر الاجتماع، صاحب السمو الأمير سلطان بن سعد بن خالد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى دولة الكويت، والسفير هيثم المالكي، ومدير عام مكتب سمو وزير الخارجية وليد السماعيل.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزير الخارجية ودول آسیا الوسطى وزیر الخارجیة بین دول
إقرأ أيضاً:
«التعاون الخليجي» يرحب بإعلان كندا ومالطا والبرتغال عزمهم الاعتراف بدولة فلسطين
أعرب الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم بن محمد البديوي، عن ترحيبه بإعلان رئيس وزراء كندا مارك كارني، ورئيس وزراء جمهورية مالطا روبيرت أبيلا، ورئيس وزراء البرتغال لويس مونتينيغرو، عن عزم بلدانهم على الاعتراف بدولة فلسطين الشقيقة، في شهر سبتمبر المقبل.
وأشاد البديوي - وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء السعودية "واس"، اليوم، الخميس بهذه الخطوة التاريخية والمهمة، التي تجسد الدعم الدولي المتنامي للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها حقه في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا لمبادئ القانون الدولي، وقرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية.
ودعا البديوي، جميع دول العالم، التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين إلى أن تحذو حذو هذه الدول، واتخاذ خطوات مماثلة تسهم في إنصاف الشعب الفلسطيني، وإنهاء معاناته الممتدة، وتكرس مبدأ العدالة والسلام والاستقرار في المنطقة.