استمع: بيان الانقلاب الذي سجلته المليشيا بصوت عماد عبد الرحيم (كادر حزب الأمة )
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
*بيان الانقلاب الذي سجلته المليشيا بصوت عماد عبد الرحيم (كادر حزب الأمة القومي المعروف) ونسبته إلى المتحدث الرسمي للمليشيا، الرائد نجم الدين عبد الله، وحاول يوسف عزت بثه في الإذاعة القومية وفشل بعد بداية الحرب وفشل،
ومع ذلك ما زال هناك من يكابرون ويتهمون الجيش بابتدار الحرب.. عماد عبد الرحيم هرب بعد بداية الحرب إلى القضارف وتسلل منها إلى مصر حيث يقيم حالياً،
وكل زملائه في الإذاعة والتلفزيون يعرفون صوته وقد اعترف لبعض أصدقائه بأنه سجل البيان طوعاً لأنه يقف ضد الكيزان ويكرههم مع أنه عمل معهم لسنوات طويلة في الإذاعة والتلفزيون كما عمل في مكتب الأمير عبد الرحمن الصادق المهدي مسئولاً عن الإعلام على أيام الإنقاذ.
الرشيد محمد ابراهيم الرشيد الرشيد محمد ابراهيم الرشيد إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
تعيين اللواء سيد عبد الرحيم موسوي رئيسا لأركان إيران
أصدر المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، الجمعة، قرارا بتعيين اللواء سيد عبد الرحيم موسوي رئيسًا للأركان خلفا للواء محمد باقري، الذي قتل في هجوم إسرائيلي.
وفي قرار نشرته وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء، قال خامنئي: "نظرًا للاستشهاد المشرّف والمجيد للفريق الشهيد محمد حسين باقري، على يد الكيان الصهيوني البغيض، وبالنظر إلى خدماتكم الجديرة بالتقدير وتجاربكم القيمة أعيِّنكم (موسوي) رئيسًا لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة".
وأضاف موجها حديثه لموسوي "أتوقع منكم أداءً ثوريًا يُفضي خامنئي إلى تعزيز القدرات الدفاعية والأمنية المطلوبة، ورفع مستوى الجاهزية للقوات المسلحة والتعبئة الشعبية، وضمان الاستجابة الفورية والفاعلة لأي مستوى ونوع من التهديدات التي تستهدف نظام الجمهورية الإسلامية الإيرانية".
وفي وقت سابق الجمعة، أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني مقتل رئيس الأركان محمد باقري في الهجوم الذي شنّته إسرائيل على إيران.
وسبق أن أفادت وكالة "تسنيم"، بمقتل القائد العام للحرس الثوري اللواء حسين سلامي، في الهجوم الإسرائيلي على طهران.
وأضافت أن "محمد مهدي طهرانجي، رئيس جامعة آزاد الإسلامية، وفريدون عباسي، من العلماء النوويين في البلاد، استُشهدا في الهجمات الإرهابية التي نفذها الكيان الصهيوني فجر اليوم (الجمعة) على طهران".
ومنذ فجر الجمعة، بدأت إسرائيل، وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران بأكثر من 200 مقاتلة، أسمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، أن هجومه "الاستباقي"، الذي يتواصل على موجات متتالية، جاء بتوجيهات من المستوى السياسي، فيما قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن "هدف الهجوم غير المسبوق هو ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية ومصانع الصواريخ البالستية والعديد من القدرات العسكرية".
وهذا هو الهجوم الإسرائيلي الأوسع من نوعه على إيران في التاريخ الحديث، ويمثل انتقالا واضحا من "حرب الظل" التي كانت تديرها تل أبيب ضد طهران عبر التفجيرات والاغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح يتجاوز ما شهده الشرق الأوسط منذ سنوات.
بينما وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الهجوم الإسرائيلي بـ"المثالي"، مشيرا إلى أنه منح إيران 60 يوما للتوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي، وأن هذه المهلة انتهت أمس الخميس، تتصاعد تحركات واتصالات إقليمية، في مسعى لتجنيب المنطقة تصعيدا قد يتحول لحرب شاملة.
بالمقابل، أكدت إيران على حقها الشرعي في الرد على الهجوم، وتوعد المرشد الأعلى علي خامنئي - عبر رسالة وجهها إلى شعبه - إسرائيل، بـ"برد ساحق" يجعلها تندم على هجومها.