#سواليف

قالت مصادر عبرية إن هناك ارتفاعا كبيرا في عدد #الموقعين على #عرائض تدعو لإعادة #الأسرى مقابل #وقف_الحرب على قطاع #غزة وصل إلى أكثر من 120 ألفا.

وحسب تقارير عبرية؛ فإن أكثر من 10 آلاف من الموقعين على عرائض وقف الحرب هم #جنود في #الاحتياط وجنود سابقون في #جيش_الاحتلال.

وقالت قناة كان العبرية، إن 70 طبيبا عسكريا في الاحتياط انضموا للعريضة، كما أن 250 من ذوي الأسرى الإسرائيليين قاموا بالتوقيع على عريضة لدعم جنود الاحتياط في مطلبهم وقف الحرب.

مقالات ذات صلة آيزنكوت: نتنياهو كان على علم “بالأموال القطرية” والحرب في غزة تسير باتجاهات سيئة 2025/04/17

وردا على ما ورد في صحيفة “يديعوت أحرونوت”، بأن مصادر في الجيش الإسرائيلي حذرت من أن العمليات العسكرية في قطاع غزة لا تشمل أهدافا واضحة وتشكل خطرا كبيرا على الأسرى، قالت هيئة عائلات الأسرى: “ندعو كبار ضباط الجيش الذين تم الاستشهاد بهم في التقرير إلى التحلي بالشجاعة ومواجهة الجمهور. تحدثوا الآن، وإلا فستندمون إلى الأبد. لا يجوز الاستمرار في هذا الاستعراض غير المسؤول من الحماقة”.

وأشارت العائلات إلى أن “المقال يؤكد أكبر مخاوفنا وكوابيسنا. خطة الحكومة، التي تهدف إلى دفع هدفين متناقضين في الحرب في آن واحد، هي خدعة”.

وقد اتفق مسؤولون كبار في جهاز الأمن لدى الاحتلال تحدثوا في الأيام الأخيرة مع “يديعوت أحرونوت” على أن “هناك خطأ ما، نحن لا نعرف إلى أين تتجه هذه الحرب”. وانتقدت تلك المصادر بشدة تصريحات رئيس أركان جيش الاحتلال التي قال فيها إن العملية في غزة لا تعرض حياة الأسرى للخطر.

وقد توجهت هيئة عائلات الأسرى إلى رئيس أركان جيش الاحتلال برسالة قالت فيها: “التق بنا واشرح لنا كيف من المفترض أن تساعد الخطط القتالية الحالية في إعادة الأسرى، من دون تعريضهم للخطر. وحتى في هذه اللحظة، تكرر العائلات وتؤكد – هناك حل واحد ممكن ومطلوب يضمن إعادتهم جميعا: اتفاق شامل ينهي الحرب ويعيد جميع الأسرى دفعة واحدة”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الموقعين عرائض الأسرى وقف الحرب غزة جنود الاحتياط جيش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

نزوح أكثر من 165 ألف شخص بسبب الحرب في جنوب السودان

أعلنت الأمم المتحدة الثلاثاء أن أكثر من 165 ألف شخص نزحوا بسبب الحرب في جنوب السودان خلال الأشهر الثلاثة الماضية، من بينهم حوالى 100 ألف فروا إلى دول مجاورة.

وقالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في بيان إن "أكثر من 165 ألف شخص فرّوا جراء تصاعد التوترات والصراع في جنوب السودان خلال الأشهر الثلاثة الماضية".

وأشارت المفوضية إلى أن حوالى مئة ألف منهم فرّوا إلى دول مجاورة (جمهورية الكونغو الديموقراطية وإثيوبيا والسودان وأوغندا)، لافتة إلى أنها تحتاج إلى 36 مليون دولار لدعم ما يصل إلى 343 ألف نازح في جنوب السودان أو المنطقة خلال الأشهر الستة المقبلة.


وتشهد الدولة الأحدث نشأة في العالم، الغنية بالنفط ولكنها فقيرة للغاية، محطات متكررة من العنف السياسي والعرقي في مناطق عدة، وقد اشتد هذا العنف في الأشهر الأخيرة، بحسب ما ذكرت وكالة "فرانس برس".

قال مامادو ديان بالدي، المدير الإقليمي لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في شرق أفريقيا والقرن الإفريقي ومنطقة البحيرات العظمى، في تصريحات أوردها البيان إن "الكثير من اللاجئين يبحثون عن الأمان في بلدان تواجه تحدياتها الخاصة، أو تواجه حالات طوارئ في ظل تخفيضات حادة في التمويل، ما يُثقل قدرتنا على تقديم المساعدات الحيوية الأساسية".

ونددت سفارات عدة في أيار/ مايو الماضي، بالتدهور الكبير في الوضع الأمني في جنوب السودان، عقب أشهر من الاشتباكات المتفرقة بين قوات الرئيس سلفا كير والقوات الموالية لنائب الرئيس الأول ريك مشار.

أثار اعتقال مشار في آذار/ مارس مخاوف من عودة الحرب الأهلية، بعد نحو سبع سنوات من انتهاء صراع دام بين مؤيدي الرجلين خلّف نحو 400 ألف ضحية وأربعة ملايين نازح بين عامي 2013 و2018.

وقال ديان بالدي "لا يستطيع جنوب السودان تحمّل أزمة أخرى. فقد استضافت الدولة الأحدث نشأة في العالم أكثر من مليون شخص فروا من الحرب الدائرة في السودان، بينما يواصل ملايين من مواطنيها التعافي من سنوات الصراع والأزمات في وطنهم".

وبسبب القتال والقيود على الحركة في ولاية أعالي النيل ومناطق أخرى، لا يزال وصول المساعدات الإنسانية إلى ما يقرب من 65 ألف نازح جديد داخل جنوب السودان "محدودا للغاية"، وفق مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.


وأضافت المفوضية أن المساعدات، بما فيها الأدوية والرعاية الصحية لمكافحة ارتفاع حالات الكوليرا، قد توقفت، ومن المرجح أن تؤدي الأمطار المتوقع هطولها قريبا إلى تفاقم الوضع، حيث تزيد الفيضانات من تعقيد عمليات النقل وكلفتها.

وحصلت جمهورية جنوب السودان التي تعتبر أحدث دولة في العالم، على استقلالها عن السودان في استفتاء أجري عام 2011.

وانزلقت البلاد إلى حرب أهلية بعد أن أقال الرئيس ميارديت نائبه مشار في 16 كانون الأول/ ديسمبر 2013، بزعم أنه كان يخطط لـ"محاولة انقلاب".

ورغم توقيع اتفاقيتي سلام عامي 2018 و2022، فإن النظام العام والأمن لا يمكن الحفاظ عليهما في البلاد، وتحدث أعمال عنف من حين لآخر بين القبائل والمجموعات المختلفة.

وفي الآونة الأخيرة، سيطرت قوة مليشيا تسمى "الجيش الأبيض"، والتي تتكون في معظمها من قبيلة النوير التي ينتمي إليها مشار، على مدينة ناصر في ولاية أعالي النيل الشمالية في البلاد.

وفي أعقاب ذلك، تم اعتقال عدد من الجنرالات والوزراء من الحركة الشعبية لتحرير السودان المعارضة بقيادة مشار.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يُغيّب آلاف الأسرى في سجونه ويعزلهم بشكل غير مسبوق
  • الناتو يوافق على أكبر برنامج لإعادة التسليح منذ الحرب الباردة
  • "الفيتو الأمريكي" يُفشل مشروع قرار أممي لوقف الحرب في غزة
  • شاهد بالفيديو.. تسابيح خاطر تواصل إستفزاز جمهور مواقع التواصل: (السودان يحتاج إلى ترليون دولار لإعادة الحياة لما قبل 15 أبريل وسلطات بورتسودان تستمر في إطلاق الوعود الكاذبة)
  • استشهاد معتقل من غزة في سجون الاحتلال الإسرائيلي
  • حماس تدعو إلى التحرك لإنقاذ الأسرى الفلسطينيين من التعذيب في سجون الاحتلال
  • استشهاد مُعتقل من غزة في سجون الاحتلال الإسرائيلي
  • حماس تحذر من استمرار عمليات التعذيب والتنكيل بحق الأسرى على يد الاحتلال
  • إطلاق صاروخين من درعا على الجولان.. ومدفعية الاحتلال تقصف حوض اليرموك
  • نزوح أكثر من 165 ألف شخص بسبب الحرب في جنوب السودان