وفاة 64 أسيرا فلسطينيا في سجون إسرائيل منذ بداية حرب غزة
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية إن 64 أسيرا فلسطينيا قضوا في السجون الإسرائيلية منذ بداية الحرب على غزة في السابع من أكتوبر 2023.
وأوضحت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية آخر الأسرى الذين قضوا في السجون الإسرائيلية هو الأسير مصعب حسن عديلي، من بلدة حوارة قرب نابلس، الذي توفي في مستشفى "سوروكا" الليلة الماضية، والذي اعتقل منذ 22 مارس 2024، ومحكوم بالسجن الفعلي لمدة عام وشهر.
ووفقا للهيئة، فإنه بمقتل الأسير عديلي فإن عدد من قضوا بين صفوف الأسرى والمعتقلين منذ بدء الحرب على غزة، في 7 أكتوبر 2023، يرتفع إلى 64 أسيرا، "وهم فقط المعلومة هوياتهم في ضوء استمرار جريمة الإخفاء القسري، من بينهم على الأقل 40 من غزة".
وكانت هيئة شؤون الأسرى والمحررين أوضحت في وقت سابق أن عدد الأسرى في السجون الإسرائيلية حتى الآن يبلغ 9900 أسير.
على الصعيد الميداني، أعلن الدفاع المدني في غزة، اليوم الخميس، مقتل 16 شخصا، بينهم أطفال، في غارة إسرائيلية على خيام نازحين في منطقة المواصي في خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وأكد المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل لوكالة فرانس برس "نقل 16 شهيدا على الاقل معظمهم من النساء والأطفال و23 مصابا في استهداف بصاروخين من الطائرات الحربية الاسرائيلية بشكل مباشر لعدد من خيام النازحين في منطقة المواصي بخان يونس".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية السجون الإسرائيلية الحرب على غزة الأسرى في السجون الإسرائيلية الدفاع المدني قطاع غزة أخبار فلسطين الحرب على غزة ضحايا الحرب على غزة الأسرى الفلسطينيون وفاة أسير فلسطيني هيئة شؤون الأسرى هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية السجون الإسرائيلية الحرب على غزة الأسرى في السجون الإسرائيلية الدفاع المدني قطاع غزة أخبار فلسطين
إقرأ أيضاً:
هيئة شؤون العشائر في غزة تدعو المجتمع الدولي إلى حماية سفينة “مادلين”
الثورة نت/..
دعت الهيئة العليا لشؤون العشائر في غزة، اليوم الأحد، “المجتمع الدولي، والمؤسسات الأممية، ومنظمات حقوق الإنسان، إلى تحمل مسؤولياتهم القانونية والإنسانية في حماية سفينة “مادلين” ومنع الاعتداء عليها”، داعية الجماهير العربية والنخب إلى الالتحاق بـ”قافلة الصمود البرية” الهادفة إلى الوصول إلى معبر رفح يوم 15 يونيو.
وقالت إنها “تتابع ببالغ القلق والترقب اقتراب سفينة “مادلين” من المياه الإقليمية لقطاع غزة، في مهمة إنسانية نبيلة تهدف إلى كسر الحصار الظالم المفروض على أكثر من مليوني إنسان في القطاع الصامد منذ أكثر من سبعة عشر عاماً”.
وأوضحت في بيان: “في وقت تهدد فيه قوات الاحتلال الإسرائيلي باعتراض السفينة بالقوة، بل وتسعى إلى جرّها إلى ميناء أسدود بالقوة العسكرية، فإننا نحذر من المساس بالمدنيين على متن “مادلين”، ونعتبر أي اعتداء عليها جريمة دولية مكتملة الأركان، تقع على عاتق الاحتلال، وتستوجب تحركًا دوليًا فوريًا”.
وطالبت بـ “رفع الحصار الظالم عن غزة فوراً، وإنهاء الحرب والمجازر التي فاقت كل حدود الوحشية، ووقف سياسة التجويع الجماعي التي ترقى إلى جرائم الإبادة”.
وحيت “النشطاء والوفود الدولية المشاركة في قافلة “مادلين”، كما نثمّن عالياً التحركات البرية المباركة القادمة من الجزائر وتونس والأردن وسائر أقطارنا العربية”.
ودعت الهيئة “جماهير أمتنا العربية والإسلامية، وجماهير النخب الثقافية والإعلامية والسياسية في أوطاننا، إلى الالتحاق الفوري بـ”قافلة الصمود البرية” الهادفة إلى الوصول إلى معبر رفح يوم 15 يونيو، والمشاركة في كسر جدار الصمت، والوقوف إلى جانب شعبنا في معركته من أجل الحياة والكرامة”.
واختتمت الهيئة العليا لشؤون العشائر في غزة، بيانها بالقول: “إنها لحظة فارقة، تقف فيها القلوب الحرة مع غزة الجريحة، في وجه الجريمة والصمت الدولي. فلتعلُ أصوات الشعوب، ولتتقدم الضمائر الحية، ولتتحرك الشوارع، فالصمت خيانة، والانتظار عار”.
الدفاع المدني بميسان يخمد حريقًا في أشجار وأعشاب في جبل بثرة