مصدر أمنى ينفى مزاعم جماعة الإخوان الإرهابية حول مراكز الإصلاح والتأهيل
تاريخ النشر: 18th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نفى مصدر أمنى جملةً وتفصيلًا صحة ما تم تداوله على إحدى الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية بمواقع التواصل الإجتماعى بشأن الإدعاء بتعرض النزلاء بأحد مراكز الإصلاح والتأهيل للتعدى لإحتجاجهم على وفاة إثنين من زملائهم.
عدم وجود وفيات بين نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيلوأكد المصدر عدم وجود وفيات بين نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل أو حدوث احتجاجات أو تعدى وأن جميع المراكز يتوافر بها كافة الإمكانيات المعيشية والصحية، ويتم تقديم الرعاية المتكاملة للنزلاء وفقًا لأعلى المعايير الدولية لحقوق الإنسان، ويأتى ذلك فى إطار ما دأبت عليه الجماعة الإرهابية من نشر الشائعات وإختلاق الأكاذيب لمحاولة إثارة البلبلة بعد أن فقدت مصداقيتها بأوساط الرأى العام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لجماعة الإخوان الإرهابية مراكز الإصلاح والتأهيل وفاة مراکز الإصلاح
إقرأ أيضاً:
مفاجأة.. مدير مكتب محمد مرسي سرب وثائق سيادية مقابل 50 ألف دولار
أكد الإعلامي حسام الغمري، أن جماعة الإخوان الإرهابية تكن عداءً عميقًا للمؤسسة العسكرية المصرية، لأنها كانت الحاجز الحقيقي الذي حمى الوطن من مخطط إسقاط الدولة وتقسيمها، موضحًا أن التنظيم يرى نفسه أحق بحكم مصر من أسرة محمد علي نفسها.
وقال الغمري خلال حلقة خاصة يفضح فيها جرائم الإخوان من الداخل، وذلك مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، إن أعداء مصر يقدمون دعمًا مفتوحًا للجماعة الإرهابية، سواء عبر التمويل السياسي أو من خلال الأبواق الإعلامية المأجورة التي تتحدث باسم الدين، بينما هم أول من يخالفون تعاليمه.
كشف الغمري عن واقعة خطيرة تورط فيها الإخواني الإرهابي أحمد عبدالعاطي، مدير مكتب الجاسوس محمد مرسي، حيث سلّم وثائق سيادية مهمة إلى وسيط بشبكة رصد الإرهابية مقابل 50 ألف دولار، لتهريبها خارج البلاد.
وأضاف أن الإخواني الإرهابي أسامة جاويش تفاوض مع قناة عربية معروفة لبيع تسجيلات ومستندات سرية مقابل مليون دولار، مشيرًا إلى أن كل هذه التحركات يُشرف عليها الموساد الإسرائيلي بشكل مباشر، وهو من ينسّق بين قيادات الجماعة في الخارج.
كما وصف الغمري محمد ناصر بأنه مجرد أجير لدى جماعة الإخوان الإرهابية، لا يمتلك قرارًا أو مبدأ، بل ينفذ تعليمات التنظيم مقابل المال، تمامًا كغيره من أبواق الجماعة الإعلامية الذين يتحدثون عن الإسلام، بينما يمارسون الخيانة باسم الدين.