مركز الأطراف الصناعية في عدن يقدم خدماته الطبية لـ 372 مستفيدًا خلال شهر مارس الماضي
تاريخ النشر: 18th, April 2025 GMT
قدّم مشروع تشغيل مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في محافظة عدن خدماته الطبية المتنوعة لـ 372 مستفيدًا ممن فقدوا أطرافهم من أبناء الشعب اليمني الشقيق خلال شهر مارس 2025 م، بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وجرى خلال المشروع تقديم 954 خدمة، وبلغت نسبة الذكور 69% ونسبة الإناث 31%، وشكلت نسبة النازحين 59% والمقيمين 41% من إجمالي المستفيدين وتوزعت الخدمات بين تصنيع وتركيب وتأهيل الأطراف الصناعية والعلاج الطبيعي والاستشارات التخصصية.
ويأتي ذلك امتدادًا للمشاريع الإنسانية التي تقدمها المملكة ممثلةً بالمركز لرفع إمكانات القطاع الصحي والمحاولة من تخفيف معاناة الشعب اليمني الشقيق.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
مركز البحوث الطبية والطب التجديدى يوقع بروتوكول تعاون مع جامعة المنصورة الأهلية
وقع اللواء طبيب محمد عبد السلام الجوهرى مدير مركز البحوث الطبية والطب التجديدى والدكتور شريف يوسف خاطر رئيس جامعة المنصورة الأهلية بروتوكول تعاون لبناء قدرات الطلاب وإكسابهم مهارات وأساسيات البحث العلمى، والذى يأتى إستمرارًا لحرص القوات المسلحة على الإرتقاء بالمنظومة التعليمية والبحثية من خلال التعاون المثمر مع مختلف الجامعات المصرية.
يهدف البروتوكول إلى تحقيق التعاون المشترك بين الطرفين وتبادل الخبرات العلمية والبحثية وتقديم المشورة الفنية والتطبيقية وتدريب الأطباء والطلاب والباحثين فى العديد من المجالات العلمية، وكذا تعظيم الإستفادة من القدرات والإمكانيات المتاحة لدى كلا الجانبين.
وخلال مراسم توقيع البروتوكول أكد مدير مركز البحوث الطبية والطب التجديدى على الدعم المستمر الذى توليه القيادة العامة للقوات المسلحة للمركز للإرتقاء بمنظومة العمل البحثى لتواكب التطورات العلمية المتلاحقة
فى مختلف المجالات الطبية.
كما أشار رئيس جامعة المنصورة الأهلية إلى أهمية هذا البروتوكول الذى يمثل خطوة إستراتيجية نحو تعزيز البحث العلمى المشترك وتطوير القدرات الأكاديمية والبحثية للباحثين بما يسهم فى تحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.
حضر فعاليات توقيع البروتوكول عدد من ضباط مركز البحوث الطبية والطب التجديدى وعدد من أعضاء هيئة التدريس بجامعة المنصورة الأهلية.