هيئة الدواء تقدم 3 نصائح عند استخدام الترمومتر الملامس للجسم
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
وجهت هيئة الدواء المصرية عددا من النصائح عند استخدام مقاييس الحرارة الملامسة للجسم بهدف القراءة الصحيحة لدرجة حرارة الجسم.
ونشرت هيئة الدواء المصرية، عبر حسابها الرسمي على موقع فيس بوك، بعض النصائح عند استخدام مقاييس الحرارة الملامسة للجسم، عند تعرض الشخص وشعوره بارتفاع في درجة حراراته، وهي كما يلي:
نصائح عند استخدام مقاييس الحرارة للجسم
1- تحتاج إلى الانتظار لمدة ربع ساعة بعد الأكل أو الشرب لقياس درجة حرارة الفم، حيث يمكن أن تؤثر درجة حرارة طعامك أو مشروبك على قراءة مقياس الحرارة.
2- في حال الرغبة في استخدام مقياس حرارة ملامس لأخذ درجات الحرارة عن طريق الفم والمستقيم؛ فاستخدم مقياسين للحرارة وصنف أحدهما للاستخدام الفموي، والآخر للاستخدام المستقيمي.
3- ونصحت هيئة الدواء المصرية، من يشعر بالسخونية واستمرارها دون انخفاض عليه أن يستشير الطبيب على الفور ولا يتجاهل الحمى التي قد تسبب مضاعفات خطيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هیئة الدواء عند استخدام
إقرأ أيضاً:
حملة عالمية لمواجهة موجات الحر في العالم
جنيف (وام)
أخبار ذات صلةأطلق الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب والهلال الأحمر حملة عالمية تحت شعار «يوم العمل من أجل مكافحة الحرارة» وذلك لتسليط الضوء على المخاطر الصحية المرتبطة بالمناخ في العالم وهي الحرارة الشديدة.
وقالت المنظمة الدولية التابعة للأمم المتحدة في بيان لها أمس، في جنيف، إن «الحرارة الشديدة غالباً ما توصف بالقاتل الصامت خاصةً لكبار السن والأطفال والعاملين في الهواء الطلق وتتزايد أثارها مع ازدياد تواتر موجات الحر، في وقت تتأثر جميع مناطق العالم بارتفاع درجات الحرارة وعواقبها الكبيرة على الصحة البدنية والنفسية».
وأضاف البيان أن «ما يزيد الأمر مأساوية أن العديد من الوفيات المرتبطة بالحرارة يمكن الوقاية منها وغالباً من خلال إجراءات محلية بسيطة ومنخفضة التكلفة»، موضحاً أن الحملة تهدف إلى حشد المجتمعات حول هدف مشترك وهو مساعدة الناس في كل مكان على التغلب على الحر من خلال خطوات عملية ومنقذة للحياة للوقاية من الإجهاد الحراري وضربات الشمس. خاصة أن الكثير من الأشخاص لا يدركون أعراض أمراض الحر إلا بعد فوات الأوان.
وأشار البيان إلى أن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أكدت أن عام 2024 كان العام الأكثر حرارة على الإطلاق وكانت أوروبا شهدت موجات حر شديدة عام 2022، مؤكداً أن هذا التهديد العالمي المتزايد لموجات الحر يمثل أولوية رئيسية لاسيما بالنسبة للمجتمعات الحضرية التي تعاني من نقص الخدمات حيث تتفاقم المخاطر بسبب الاكتظاظ السكاني وضعف البنية التحتية ونقص الوصول إلى أنظمة التبريد.