هل عادت العلاقة بين كاني ويست وزوجته؟ الثنائي سويًا في إسبانيا
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
أثار ظهور كانييه ويست وبيانكا سينسوري سويًا في إسبانيا جدلاً واسعًا، وسط تكهنات حول عودة العلاقة بينهما بعد فترة من الانفصال. الثنائي شوهد يتناول العشاء في أحد المطاعم الهندية بجزر البليار، وقد بدا عليهما الهدوء والانسجام.
يأتي هذا الظهور بعد أسابيع من الشائعات حول انفصالهما، خاصة بعدما رُصد كانييه يسافر بمفرده إلى اليابان، دون ظهور يُذكر لبيانكا، و كما أطلق مؤخرًا أغنية ألمح فيها إلى مغادرتها له، وعبّر من خلالها عن معاناته من تبعات تصريحاته المثيرة للجدل، والتي شملت دعمه لأدولف هتلر.
لكن العشاء الأخير يشير إلى احتمال محاولتهما تجاوز الخلافات ولم يصدر أي تعليق رسمي منهما حتى الآن، إلا أن ظهورهما العلني يُعد مؤشرًا على احتمالية المصالحة وفي علاقتهما، التي بدأت بزواج مفاجئ مطلع 2023، جذبت اهتمامًا واسعًا، بسبب إطلالاتهما الجريئة وسلوكهما غير المتوقع في العلن، مما جعلهما من أكثر الثنائيات إثارة للجدل.
وفي ظل شائعات الانفصال، ظهرت تقارير تفيد بأن بيانكا قد تواصلت مع كيم كارداشيان، الزوجة السابقة لكانييه، طلبًا للمساعدة في التخلص منه. ووفقًا لمصدر لموقع Radar Online، فإن كيم عرضت تقديم يد العون لبيانكا مقابل مساعدتها في الحصول على حضانة كاملة لأطفالها.
المصدر الخاص بمجلة “ماركا”أكد أن “كيم رأت في بيانكا فرصة لتقويض موقف كانييه قانونيًا، إذا قررت الأخيرة الإدلاء بشهادتها ضده”.
وفي الوقت الذي لا تزال فيه الأمور غير واضحة، يبقى ظهور كانييه وبيانكا سويًا مفاجئًا للكثيرين، ويؤكد أن العلاقة بينهما لا تزال محاطة بالغموض، وربما من الأفضل الاستعداد دومًا لما هو غير متوقع
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كانييه ويست وبيانكا سينسوري إسبانيا المزيد
إقرأ أيضاً:
عطاف ونظيره الجنوب إفريقي يتفقان على تفعيل آليات التعاون الثنائي
استقبل وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، مساء اليوم بمقر الوزارة، وزير العلاقات الدولية والتعاون لجمهورية جنوب إفريقيا، رونالد لامولا، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى الجزائر.
تناول اللقاء مُختلف جوانب الشراكة الإستراتيجية التي تجمع بين الجزائر وجنوب إفريقيا، وآفاق تمتينها وتطويرها بما يتماشى مع الأهداف الطموحة التي سطرها قائدا البلدين، الرئيس عبد المجيد تبون وأخوه الرئيس سيريل راموفوزا، خلال مُحادثاتهما بالجزائر شهر ديسمبر الفارط.
وفي هذا الصدد، اتفق الطرفان على استكمال تفعيل آليات التعاون الثنائي، لاسيما من خلال عقد الدورة الأولى لآلية التقييم والمتابعة وتنشيط مجلس الأعمال المشترك.
كما نوّها بتقاليد التشاور السياسي القائمة بين البلدين، وبمستوى التنسيق البيني بالمحافل مُتعددة الأطراف دعماً للقضايا العادلة في القارة الإفريقية والعالم بأسره.