حذر الدكتور عبدالغني هندي عضو مجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، من عرض فيلم باربي في مصر قائلا: إن هذا الفيلم يدعو إلى الانحلال والتطرف لأنه يحمله أفكارا غريبة على المجتمعات العربية والإسلامية، ومخالف لكل النصوص والشرائع السماوية.

 

وأضاف الدكتور عبدالغني هندي خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، فيلم باربي يساعد على انتشار التطرف، ونحن مجتمع معتدل لا يقبل مثل هذه الأفكار الهدامة، متسائلا من يؤيد رفع وصاية الأب على أبنائه.

 

تابع عضو مجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، الأزهر دائما يدعو إلى الحفاظ على الفن ورسالته السامية، التي تحافظ على عادات وقيم المجتمع، مؤكدا على ضرورة محاربة النصوص التي تدعو إلى الانحلال، ولابد أن يكون الشيء المقدم للمجتمع يعبر عن أخلاقهم ويفيدهم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأعلى للشؤون الإسلامية الإعلامي محمد موسى الأفكار الهدامة الشؤون الإسلامية

إقرأ أيضاً:

عجائب الأستاذ جابر وغرائب الدكتور ربيع في مجموعة قصصية جديدة للقاص العمراني

صدر للقاص محمد مصطفى العمراني مجموعة قصصية جديدة بعنوان" من عجائب الأستاذ جابر وغرائب الدكتور ".

وقد تضمنت المجموعة 40 قصة قصيرة في قرابة 300 صفحة من القطع المتوسط.

وتعد هذه المجموعة القصصية هي الثالثة عشرة للقاص الذي تميز بغزارة الإنتاج.

وتتحدث القصص عن مدرس وطبيب من مصر قدموا إلى اليمن في التسعينيات وعملوا في منطقة ريفية وتعرضوا لمواقف وطرائف سجلها الكاتب بقلمه الساخر المضحك.

كما تناولت قصص المجموعة أحداثا من الريف اليمني ومواقف عاشها الكاتب ورواها للقراء بطريقته الفكاهية المضحكة.

 

وقال القاص العمراني في منشور بصفحته بالفيسبوك" هذه أربعون قصة جديدة ممتعة بين أيديكم في هذا الكتاب القصصي" من عجائب الأستاذ جابر وغرائب الدكتور ربيع ".

مجموعة كبيرة من هذه القصص لم تنشر من قبل حتى في صفحتي بالفيسبوك.

300 صفحة من القصص الرائعة الاي تأخذك بعيدا إلى عوالم من الدهشة والفكاهة، قصص تجمع بين المتعة والرسالة وبتصميم متميز وإخراج رائع مناسب للقراءة ولكل الأعمار.

أراهن على أن هذه القصص ستمتعكم وتنال إعجابكم وتسعدكم.

 

وكتب العديد من الأدباء والنقاد عن هذه المجموعة القصصية.

يقول الأستاذ رشيد العطران في مقال نشره بالأمس" عدت من صلاة الفجر وأنا عازم على قراءة خمس قصص من كتاب (عجائب الأستاذ جابر وغرائب الدكتور ربيع) للقاص الكبير أستاذنا محمد مصطفى العمراني، فتحت جهازي اللوحي، وكان النعاس يداعب عيني، لكنني عقدت العزم، فلا بد أن أقرأ، خصوصًا أنني أدرك أن قصص الأستاذ لا تعطي مجالًا للنوم أن يفعل فعلته أثناء تناولها بالقراءة!

 

ويضيف" بدأت، وتفاجأت أنني وصلت (الصفحة 95)، ضحكت كثيرًا وبصوت مرتفع لا إرادي، من يسمعني في الخارج يظن أنني في محادثة هاتفية، أو أشاهد مقطعًا فكاهيًا؛ ولا يعلم أنني مع " الأستاذ جابر وصديقه محمد، أو مع محمد والدكتور ربيع، أو مع (غيلان الطيب)، وهناك قصتان غمرتني بالبسمة والضحك، قصة (مسرحية غريبة)، (أميرة الجبل بجزئيها).

! وبالطبع كل القصص فيها معنى يختلف عن الآخر، ولكل قصة لون وهدف يخصها، غير أن سلاسة قلم الأستاذ محمد، وتمكنه الواضح من الحبكة الأدبية للقصة؛ هي الحبل الناظم لكل الجمال القائم في تفاصيل هذه المجموعة القصصية!".

مقالات مشابهة

  • جولة لوزير النقل الدكتور يعرب بدر على مديريات الوزارة في دمشق
  • اختيار الدكتور عادل المطري رئيسا لمجلس الاعتماد الأكاديمي
  • تعميم عاجل من وزير الصحة الدكتور ابراهيم البدور
  • مجدي عبدالغني يوجه رسائل نارية لمجلس الأهلي
  • عجائب الأستاذ جابر وغرائب الدكتور ربيع في مجموعة قصصية جديدة للقاص العمراني
  • كلمات في حق مستشار جلالة الملك للشؤون العشائرية
  • هزيمة بحرية أمريكية في البحر الأحمر.. تقرير هندي يفضح عجز الردع أمام القوات اليمنية
  • غدًا.. صالون الشئون العربية بـالصحفيين يُدشن تعاونا مع المنتدى الاستراتيجى
  • على مدار يومين.. صحة الإسكندرية تنظم قافلة طبية مجانية في برج العرب
  • الجيش اللبناني يحذر من تعريض أمن البلاد "للخطر"