أصدر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، قانوناً بشأن الصِّحة العامة في إمارة دبي بهدف تعزيز التنسيق والتعاون على جميع المُستويات وتوفير الظروف المُؤدّية إلى الحفاظ على صحة الإنسان والمجتمع والصحة البيئية.

أخبار ذات صلة غباش: الإمارات ستظل داعمةً لأمن لبنان وسيادته ووحدة أراضيه «الجليلة»: توقيع 5 مذكرات تفاهم لدعم الرعاية الصحية والعمل الخيري

كما يعزز القانون استجابة الإمارة لمُواجهة الأخطار الصحية وتحديات الصحة العامة، ورفع مُستوى وعي المُجتمع بالعوامل والأخطار التي تُؤثِّر على صحة الإنسان ومُسبِّباتها إلى جانب توفير بيئة صحية ومُستدامة جاذبة للعيش والاستثمار ومُمارسة الأعمال ورفع مُؤشّرات التنافسية العالمية للدولة في مجالات الصحة العامة.

وفق الحساب الرسمي للمكتب الإعلامي لحكومة دبي على منصة إكس.

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: محمد بن راشد دبي الصحة العامة

إقرأ أيضاً:

الحرب على الفلورايد تحرز تقدما

في تحول لافت، بدأت ولايات وبلديات أمريكية بإلغاء إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب العامة، في ما يمكن اعتباره انتصارًا لحق الأفراد في اتخاذ القرار بشأن ما يدخل أجسادهم.
ولاية يوتا كانت السباقة، حيث وقع الحاكم سبنسر كوكس، في مايو 2025، قانونًا يحظر تمامًا إضافة الفلورايد، رغم اعتراضات المؤسسات الطبية. وعلى خطاها، أعلنت فلوريدا عزمها المضي في الاتجاه نفسه، بدعم من الحاكم رون ديسانتيس، الذي رفع شعار “حرية الاختيار” كأولوية على “التوجيه الصحي”.
امتدت القرارات إلى مقاطعات مثل ميامي-ديد وكولير، ومدينة ستيت كوليدج، التي صوتت ضد إضافة الفلورايد، مستندة إلى مخاوف تتعلق بالتلوث البيئي، والحرية الطبية، وحق الإنسان في السيطرة على ما يستهلكه.
هذه الحركات المحلية تعكس تحوّلًا جذريًا في العلاقة بين الدولة والمواطن. لم تعد المسألة “نحن نعلم ما هو الأفضل لكم”، بل “نحن نحترم حقكم في أن تعرفوا وتختاروا”. دوافع هذا الرفض متعددة، من القلق بشأن تأثيرات الفلورايد على تطور الدماغ عند الأطفال، إلى ارتباطه المحتمل بانخفاض الذكاء، والتأثير على الغدة الدرقية والعظام، ووصولًا إلى مطلب إنساني أساسي: ألا يُفرض عليك شيء حتى لو كان بحجة الوقاية.
ما يحدث ليس انتصارًا لأصحاب “نظريات المؤامرة” كما يُتهم البعض، بل دليل على أن المجتمعات تطالب بالشفافية، بالتوازن، وبأن تُعامل كعقول تفكر لا أجساد تُحقن. لقد أصبح الماء – هذا العنصر النقي – ساحة معركة بين الحرية والسيطرة، بين البحث العلمي القديم والأدلة الحديثة، بين من يريد فرض “الخير” بالقوة، ومن يطالب بأن يُترك له حق اختيار ما يراه خيرًا.
هذه ليست حربًا على الطب، بل دفاع عن حق الإنسان أن يكون شريكًا في قرارات تمس صحته، لا مجرد متلقيًا لها.

مقالات مشابهة

  • الحرب على الفلورايد تحرز تقدما
  • بعد إصابة 48 طالبة..رئيس جامعة طنطا يزور طالبات كلية تربية رياضية للاطمئنان على حالتهم الصحية
  • للوقاية من المضاعفات.. «الصحة العامة» توجه عدة نصائح بشأن قياس ضغط الدم
  • مكتبة سناو العامة تنظم الأمسية الشعرية الأولى
  • رئيس جامعة طنطا يزور طالبات كلية علوم الرياضة للاطمئنان على حالتهم الصحية
  • حزب صوت الشعب يصدر بياناً شديد اللهجة بشأن التصعيد في طرابلس ويطالب بتحرك دولي حازم
  • وزير الصحة: شخص من كل 10 يصاب بمرض ناتج عن غذاء غير آمن
  • النهر المحترق.. ديوان شعري يصدر عن هيئة الكتاب استعدادا لمعرض فنزويلا
  • خالد بن محمد بن زايد يحضر حفل استقبال بمناسبة زفاف عبدالله بن راشد بو حسن الشامسي
  • جامعة قطر تناقش مشاريع تخرج طالبات العلوم الصحية 2025