فتاة تروي العنف الذي تعرضت له من زوجها بسبب الميراث.. فيديو
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
الرياض
روت الفتاة عن العنف الذي تعرضت له على يد زوجها بسبب النزاع على الميراث.
وقالت الفتاة لقناة العربية إن زوجها كان يحاول التخلص منها بطريقة وحشية، وذكرت أنها كانت تتعرض لذلك بينما كانت ابنتها تراقب والدها وهو يعذب والدتها.
وأضافت الفتاة أن زوجها أجبرها على التنازل عن الميراث بعدما هددها بتشويه وجهها وقطع رجلها إذا لم تتنازل عن ميراثها.
وأشارت الفتاة إلى تهديده لها بخطف والديها وقتل والدها وحرق منزله.
وأكدت السيدة سعادتها بسجنه لأنه كان خطراً على البشرية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/ssstwitter.com_1745597714042.mp4المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
حزب الاتحاد: مصر كانت ولا تزال تحذر من انفجار الإقليم بسبب غطرسة الاحتلال
أعرب حزب الاتحاد برئاسة المستشار رضا صقر، عن إدانته الكاملة للعدوان الإسرائيلي الغاشم الذي استهدف الجمهورية الإسلامية الإيرانية فجر اليوم الجمعة، مؤكدًا أن هذا التصعيد غير المسبوق يمثل تطورًا خطيرًا في مسار الأزمة الإقليمية، ويهدد الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط بأكملها.
حزب الاتحاد يحذر من التصعيد العسكري الإسرائيلي ضد إيرانأكد الحزب، في بيان اليوم، أن ما جرى اليوم من اعتداء عسكري سافر يعكس إصرار الكيان الإسرائيلي على جر المنطقة إلى فوضى شاملة، دون اعتبار لقواعد القانون الدولي أو ميثاق الأمم المتحدة، ودون احترام لسيادة الدول أو حرمة الشعوب.
وأضاف الحزب أن هذه السياسات العدوانية تُجسد غطرسة القوة التي طالما حذرت منها الدولة المصرية، وتؤكد أن تجاهل العدالة والانحياز الأعمى لإسرائيل لن يُنتج سوى مزيد من الدماء والصراعات.
وأوضح حزب الاتحاد أن مصر، ومنذ اندلاع الحرب على قطاع غزة، أطلقت تحذيرات واضحة ومتكررة من خطورة توسع رقعة الصراع، ودعت مرارًا إلى ضبط النفس والعودة للحلول السياسية، إلا أن الصمت الدولي تجاه جرائم الاحتلال وتجاهل الدعوات المصرية الصادقة أعطى الضوء الأخضر لانفجار الوضع على هذا النحو الخطير.
دعم الموقف المصرياختتم البيان، بالتأكيد على دعم حزب الاتحاد الكامل للموقف الرسمي المصري، الداعي إلى التهدئة وتغليب لغة الحوار، مشددًا على أن الوقت قد حان لتحمّل المجتمع الدولي مسؤوليته القانونية والإنسانية تجاه شعوب المنطقة، قبل أن يتحول التصعيد إلى صدام شامل يهدد الأمن العالمي برمّته.