من هي .. ” أركنو ” ترد على الحملات ضدها وتكشف أهدافها وقدراتها
تاريخ النشر: 27th, April 2025 GMT
????️ ليبيا | أركنو للنفط ترد على الحملات الإعلامية: شركة ليبية 100% بأهداف واضحة وقدرات معتمدة
ليبيا – أصدرت شركة أركنو للنفط بيانًا ردت فيه على الحملات الإعلامية التي استهدفتها مؤخرًا، مؤكدة أنها شركة ليبية 100% تأسست وفق الأطر القانونية، وتعمل وفق معايير مهنية وتقنية معتمدة دوليًا، بهدف دعم الاقتصاد الوطني والمساهمة في رفع إنتاج النفط الليبي.
???? تأكيد على الهوية الليبية والرؤية الوطنية ????????
أوضحت أركنو أنها من أوائل الشركات الخاصة الليبية في مجال تطوير وإنتاج النفط والغاز، وأن تأسيسها مطلع عام 2022 جاء بدافع الانخراط في جهود تعزيز الإنتاج الوطني والمساهمة في تطوير الحقول والموانئ النفطية.
???? فريق بخبرة تفوق 35 عامًا في القطاع النفطي ????????
أكدت الشركة أنها تعتمد على فريق عمل من الخبراء الذين يمتلكون خبرة مهنية تفوق 35 عامًا، وسبق لهم العمل في أكبر شركات إنتاج وتطوير النفط محليًا ودوليًا، مما يعزز من قدرتها على تنفيذ مشاريع ضخمة بكفاءة عالية.
???? معدات وحفارات حديثة بمعايير دولية ⚙️
أشارت أركنو إلى امتلاكها حفارات حديثة بقدرات 1500 حصان و1200 حصان مجهزة بأحدث مستويات التكنولوجيا والجودة، وتحمل شهادات معتمدة من معهد البترول الأمريكي (API)، بالإضافة إلى حفارات صيانة بقدرات 650 و750 حصان لدعم عمليات الإنتاج والصيانة الميدانية.
???? دور استراتيجي مع المؤسسة الوطنية للنفط ⛽
أعلنت الشركة أنها أصبحت شريكًا استراتيجيًا في عملية إنتاج النفط الخام من حقلي مسلة والسرير، بناءً على قرار مجلس وزراء حكومة الوحدة الوطنية رقم (685) لسنة 2023 وقرار مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط رقم (288) لسنة 2023، وتقوم بتصدير حصتها عبر ميناء الحريقة تحت إشراف إدارة التسويق الدولي والإدارة العامة للتفتيش والقياس بالمؤسسة الوطنية للنفط.
???? التزام بالتنمية المستدامة وتعزيز الإيرادات الوطنية ????
أوضحت أركنو أن رؤيتها ترتكز على تحقيق التنمية المستدامة في مجالات الحفر والاستخراج والتصنيع المرتبطة بقطاع النفط، والمساهمة الفعالة في تحسين الوضع الاقتصادي الليبي وزيادة الإيرادات الوطنية بطريقة شفافة ومستدامة.
???? دحض الاتهامات والتزام بالمعايير العالمية ????
اختتمت الشركة بيانها بالتأكيد على أنها تلتزم بأعلى معايير الشفافية والمهنية، وتعمل وفقًا لأحدث التقنيات العالمية، مشددة على أن الحملات الإعلامية المغرضة لن تثنيها عن مواصلة مسيرتها لدعم قطاع النفط الليبي وخدمة الاقتصاد الوطني.
???? الموقع الرسمي لشركة أركنو للنفط ????
أرفقت الشركة موقعها الرسمي في البيان للباحثين عن مزيد من المعلومات حولها: موقع أركنو الرسمي
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
صحيفة إسرائيلية: ما الرؤوس الحربية التي ما زالت تملكها إيران وقدراتها التدميرية؟
قدم الكاتب الإسرائيلي نيتسان سادان في تقرير نشرته صحيفة "كالكاليست" رؤية شاملة لترسانة الرؤوس الصاروخية الإيرانية، بدءا من الرؤوس العنقودية وصولا إلى الصواريخ المصممة لملاحقة الأهداف المتحركة.
واستعرض الكاتب في التقرير القدرات التدميرية للصواريخ الباليستية الإيرانية وأفضل الطرق للتصدي لها بفاعلية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2واشنطن بوست: لماذا كان ترامب واثقا من أن إيران تطوّر قنبلة نووية؟list 2 of 2نيويورك تايمز: هل تثني الضربة الأميركية لإيران دولا أخرى عن امتلاك القنبلة؟end of list الرأس العنقوديوأوضح الكاتب أن الرأس العنقودي يُطلق ذخائر فرعية صغيرة في طريقه إلى الأرض، ولا يسبب أضرارا بالغة لكن يغطي مساحة كبيرة.
وأشار إلى أن هذه الرؤوس التي استخدمتها إيران ضد إسرائيل تُطلِق ما يصل إلى 36 ذخيرة فرعية مع قنبلة بوزن 2.5 كيلوغرام، وتتفرع عن الصاروخ الأصلي على ارتفاع 6 آلاف متر.
وحسب الكاتب، فقد طورت إيران هذه الرؤوس من أجل إصابة الأهداف السهلة والكبيرة، مثل منشآت النفط الخليجية.
الرأس المتشعب
يوضح الكاتب أن الرأس المتشعب يُطلق عدة رؤوس من صاروخ واحد في الفضاء، قبل الدخول إلى الغلاف الجوي، ولكل رأس قنبلة مصغرة ودرع حراري خاص به، يضمن بقاءه بعد الاحتكاك.
ويضيف أنه عندما يتكون صاروخ واحد من عدة رؤوس، يمكن للعدو استخدام عدد أقل من القاذفات وتقليل خطر إصابتها.
ويلفت الكاتب إلى أن صاروخ "خرمشهر 4" هو الوحيد القادر على حمل عدة رؤوس، ولا يختلف في صعوبة إسقاطه عن الصواريخ الباليستية الأخرى.
وذكر أن هذه الرؤوس هي رؤوس قياسية مزودة بزعانف صغيرة تساعدها على التحرك قليلا إلى اليمين واليسار مع البقاء في المسار قبل وقت قصير من سقوطها، مؤكدا أن هذه الرؤوس تم اعتراضها بنجاح كبير منذ بداية الحرب.
الرأس المناوروحسب الكاتب، يمكن للرأس المناور تغيير الاتجاه أثناء سقوطه، حيث يظل في مسار متعرج، ويصبح من الصعب على أنظمة الدفاع التنبؤ بمساره واعتراضه، حيث يتم تزويد هذه الرؤوس بمحرك صاروخي يحرك فوهة الدفع ما يؤدي إلى تغيير الاتجاه.
إعلانوتمتلك إيران صاروخين من هذا النوع، أحدهما هو فتاح 1 المعروف على نطاق واسع ويُطلقه الحوثيون منذ أشهر، والآخر هو فتاح 2 المزود برأس ذي تصميم قادر على توليد قوة رفع والحفاظ على الكثير من طاقته حتى بعد الدخول إلى الغلاف الجوي.
وهذه الرؤوس متطورة لكنها تحمل قنابل صغيرة نسبيا وليست محصنة ضد عمليات الاعتراض.
الرأس الصلب
وأوضح الكاتب أن الرأس الصلب هو رأس يحتوي على المتفجرات، لكن جزءا كبيرا منه مصنوع من الخرسانة.
ويشير إلى أن الفكرة المحورية في هذا الصاروخ هي زيادة كتلة الرأس وتقويته بالمزيد من الطاقة للاصطدام، بهدف اختراق الأهداف العسكرية المحصنة.
ويوضح الكاتب أن مشكلة هذا الصاروخ هي الدقة التي يحتاجها لاختراق التحصينات وإصابة النقطة الأضعف في الهدف، وهو أمر تجد الصواريخ الإيرانية صعوبة بالغة في تحقيقه.
الرأس المضاد للسفنوهذا النوع، وفقا للكاتب، يحتوي على رادار أو جهاز بصري يمكنه العثور على السفن وتصحيح مساره من أجل استهدافها.
ووفقا لتقرير نشرته وكالة رويترز وأكدته القيادة المركزية الأميركية، أطلق الحوثيون في أواخر نوفمبر/تشرين الثاني 2023 صاروخين من هذا النوع باتجاه سفينة في البحر الأحمر.
وأوضح الكاتب أن إيران هي التي صنعت هذا الرأس، لكنه غير ملائم للاستخدام في الصواريخ بعيدة المدى التي تستهدف إسرائيل لأنه يشكل تهديدا كبيرا للسفن في الخليج العربي.