تل أبيب ترفض مقترح وقف إطلاق النار في غزة والذي يشمل إعادة كل المحتجزين
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
#سواليف
نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصدر إسرائيلي قوله إن #تل_أبيب رفضت مقترح #وقف_إطلاق_النار في #غزة، والذي يشمل إعادة كل #المخطوفين.
وأضافت الصحيفة العبرية، أن تل أبيب رفضت مقترحا لوقف إطلاق النار في غزة 5 سنوات يشمل إعادة كل المخطوفين.
وفي وقت سابق كشفت مصادر عربية مطلعة، تفاصيل المقترح الإسرائيلي لوقف إطلاق النار فى غزة، الذي قدمه الاحتلال إلى الوسطاء مؤخرا.
وقالت المصادر ، إن #مقترح_الهدنة الإسرائيلي لوقف إطلاق النار و #تبادل_الأسرى في #غزة، تضمن بدء #مفاوضات وقف النار ونزع سلاح حركة حماس في يوم الهدنة الثالث.
كما يشمل المقترح الذي تقدم به الاحتلال، إفراج حماس عن 5 أسرى إسرائيليين في اليوم الثاني للهدنة يعقبه قيام جيش الاحتلال بإعادة انتشار قواته في رفح فور الإفراج عن المحتجزين الخمسة لدى حماس في غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف تل أبيب وقف إطلاق النار غزة المخطوفين مقترح الهدنة تبادل الأسرى غزة مفاوضات إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تستهدف حزب الله مجددًا في النبطية رغم اتفاق وقف إطلاق النار
قُتل عنصر من "حزب الله" اللبناني فجر اليوم الخميس، في غارة جوية إسرائيلية استهدفت دراجة نارية في بلدة كفرجوز التابعة لقضاء النبطية جنوبي لبنان، وفق ما أفادت به وسائل إعلام لبنانية.
وأكدت المصادر أن الغارة أسفرت كذلك عن إصابة ثلاثة أشخاص آخرين، بينما أظهرت مقاطع فيديو متداولة اندلاع نيران في موقع الهجوم، وسط حالة من الذعر بين السكان المحليين الذين تجمعوا في مكان الحادث.
تأتي هذه الغارة في وقت تشهد فيه منطقة جنوب لبنان توترًا متصاعدًا، رغم دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي، والذي نص على انسحاب مقاتلي "حزب الله" من جنوب نهر الليطاني، وتفكيك البنية العسكرية للحزب هناك، مقابل تعزيز وجود الجيش اللبناني وقوات "يونيفيل" على الحدود مع إسرائيل.
ورغم الاتفاق، تواصل إسرائيل تنفيذ ضربات جوية في العمق اللبناني، مؤكدة أنها لن تسمح للحزب بإعادة بناء قدراته العسكرية، خاصة بعد الخسائر التي تكبّدها خلال المواجهات الأخيرة.
تل أبيب تلوّح بالمزيد من التصعيدوكانت الحكومة الإسرائيلية قد جدّدت الأسبوع الماضي تهديدها باستمرار العمليات العسكرية ضد "حزب الله"، ما لم تبادر الدولة اللبنانية إلى نزع سلاح الحزب، معتبرة أن وجوده المسلح جنوب الليطاني يشكل تهديدًا استراتيجيًا لأمن إسرائيل.
وفي المقابل، لم يصدر عن "حزب الله" أي تعليق رسمي حتى الآن بشأن الغارة أو هوية العنصر الذي قُتل، إلا أن الغارة الأخيرة تثير المخاوف من تصاعد جديد قد ينسف اتفاق التهدئة الهش، ويعيد الجنوب اللبناني إلى واجهة التصعيد الإقليمي.