شنت مديرية التموين و التجارة الداخلية فى محافظة بورسعيد برئاسة محمد عوض ، حملات مكبرة بتعليمات من الدكتور على المصيلحى وزير التموين ، واللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد فى إطار أحكام السيطرة على الأسواق وردع وضبط المخالفين.

وتمكنت إدارة الرقابة التموينية بمديرية تموين بورسعيد، خلال الحملات من تحرير 41 محضر تموينى بمناطق متفرقة بإنحاء المحافظة.

 
 

محافظ بورسعيد: استمرار أعمال ترميم عدد من شوارع أرض النوادي بحي الزهور تفاصيل انفجار أنبوبة بوتاجاز في سوق أسماك ببورسعيد .. شاهد


وضمت المحاضر ضبط كميات كبيرة من  البويات البلاستيكية المستخدم في دهان وتشطيب الأسقف والحوائط مجهول المصدر بدون أى بيانات تدل على نشأته أو صلاحيته أو بطاقة وصف ، وذلك داخل إحدى محلات المواد الكيماوية حيث أن هذه الدهانات يمكن أن تسبب أضراراً مادية للمواطنين ، وتتسبب في أضرار جسيمة للأسقف والحوائط بسبب سرعة تشققها وتأكُلها .

وحرر رجال الرقابة بالتنسيق مع مباحث تموين بورسعيد محضر لصاحب المحل لمخالفة القرار الوزارى 113 لسنة 1994 الخاص بحظر تداول السلع مجهولة المصدر أو المحظور استيرادها أو غير المطابقة للمواصفات كما تم التحفظ على الكمية المضبوطة،وتم العرض على النيابة لمباشرة التحقيقات.

كما نجح رجال رقابة بورسعيد التموينية فى ضبط كمية تقدر ب 130 كجم من المكرونة لم يدون عليها تواريخ الصلاحية إنتاجاً وإنتهاء بغرض غش وخداع المواطنين مخالفاً للقرار 45 لسنة 2022 الخاص بحظر تداول السلع الغذائية مجهولة المصدر وتم تحرير محضر بالواقعة و التحفظ على الكمية المضبوطة والعرض على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات .

وحرر رجال رقابة بورسعيد التموينية خلال الحملات الصباحية و المسائية 12محضر عدم إعلان عن أسعار المواد الغذائية و 10اخرين شهادات صحية بالإضافة الى 5 محاضر بيع سجائر أزيد من السعر الرسمى ومحضرين عدم الإعلان عن وجود مخزن .

كما شهدت الحملات لاحكام الرقابة على المخابز البلدية التموينية تحرير 4 تقارير نقص وزن رغيف الخبز المقدم للمواطنين و 3 تقرير عدم نظافة أدوات العجين بالاضافة الى 3 تقرير عدم مطابقة رغيف الخبز للمواصفات .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بورسعيد شهادات صحية سلع مجهولة المصدر عادل الغضبان محافظ بورسعيد محافظ بورسعيد محافظة بورسعيد

إقرأ أيضاً:

الطب الوقائي لـ"صفا": المُحليات الصناعية مجهولة المصدر خطر على صحة الغزيين

غزة- مدلين خلة - صفا حذر رئيس قسم الطب الوقائي في وزارة الصحة بغزة رائد زعرب، من الاستخدام العشوائي والمفرط للمحليات الصناعية، وخاصة مجهولة المصدر، والتي أصبحت تُستخدم بكثرة في الأسواق، نتيجة نقص البدائل. وأكد زعرب في تصريح خاص لوكالة "صفا"، أن استخدام المحليات الصناعية المنتشرة في أسواق القطاع بكثرة يشكل خطرًا على صحة الإنسان. وقال إن وزارة الصحة فقدت القدرة على فحص وتحديد أنواع المحليات الصناعية التي تدخل إلى القطاع، أو تُستخدم محليًا، ومن أبرزها المحلي الصناعي المعروف باسم "السكروز"، وذلك بعد التدمير الواسع للبنية التحتية الصحية، ومن بينها مختبرات الأغذية التابعة للوزارة. وأضاف أن بعض أنواع المحليات الصناعية المعروفة المصدر والخاضعة للرقابة قد تكون آمنة للاستهلاك ضمن حدود يومية مقبولة ومعقولة، إلا أن الخطر الحقيقي يكمن في المحليات مجهولة المصدر أو غير المرخصة، التي قد تحتوي على مركبات ضارة تتراكم في الجسم مع مرور الوقت، وتؤدي إلى أعراض صحية خطيرة. وحذر من أن الاستهلاك اليومي للمحليات الصناعية دون وعي أو إشراف صحي يؤثر على الأجهزة العصبية والحسية في جسم الإنسان. وأشار إلى أن الأعراض الناتجة عن الاستخدام المفرط لا تظهر فورًا، وإنما تتطور تدريجيًا لتتحول إلى أمراض مزمنة مثل اضطرابات الجهاز الهضمي، وأمراض الكُلى. ولفت إلى أن المرضى، وخاصة أصحاب الأمراض المزمنة، كـ" السكري والفشل الكلوي"، يُمنعون تمامًا من تناول هذه المحليات، لأن استهلاكها يؤدي إلى تدهور حالتهم الصحية بشكل سريع. وبين زعرب أن بعض الباعة يُسوّقون "السكروز" على أنه "سكر اللوز"، وهو أمر غير صحيح علميًا ولا يمت للحقيقة بصلة. وأشار إلى أن "السكروز" هو محلي صناعي خالٍ من القيمة الغذائية، ولا يُعتبر بديلًا طبيعيًا بأي شكل. "وأوضح أن الجسم لا يمتص سوى 15% فقط من "السكروز عن طريق الأمعاء، بينما يتم التخلص من 85% منه عبر الجهاز البولي دون أن يُستخدم كمصدر طاقة أو غذاء، مما يجعله خيارًا غير مثالي كبديل دائم للسكر. وطالب زعرب، المواطنين في حال اضطروا لاستخدام "السكروز" أو أي محليات صناعية، بالتقيد بالجرعة اليومية الموصى بها، وهي 15 ملغرام لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميًا للبالغين. ودعاهم إلى تجنب شراء أو تناول أي منتج غذائي لا يحتوي على بطاقة بيان واضحة، أو يفتقر لاسم المصنع ومصدر الإنتاج. وشدد على أن مسؤولية الحفاظ على الصحة العامة لم تعد تقع على المؤسسات وحدها، بل تتطلب وعيًا فرديًا، خاصة في ظل تراجع قدرة الجهات الرقابية على متابعة الأسواق، بسبب الحرب والحصار الإسرائيلي المستمر.

مقالات مشابهة

  • الطب الوقائي لـ"صفا": المُحليات الصناعية مجهولة المصدر خطر على صحة الغزيين
  • صور.. ضبط 41 طن زيوت سيارات و2.5 طن زيت طعام و1.5 طن طحينة مُعاد تدويرها
  • الشباب والرياضة توجه لجنة من الرقابة والمعايير لمتابعة عدد من الأندية ببورسعيد
  • ضبط لحوم مجهولة المصدر بمطروح
  • ضبط كمية من مستحضرات تجميل مجهولة المصدر ببورسعيد
  • 411 ألف زيارة رقابية ساهمت في خفض البطالة.. الموارد: أدوات ذكية ترفع نسب الامتثال الوظيفي إلى %94  
  • «الداخلية» تكشف حقيقة تواطؤ رجال الشرطة مع سيدة ووالدها ورفض تحرير محضر لزوجها
  • حملات رقابية مكثفة على الأسواق والمخابز ومحال زيوت السيارات بالإسكندرية
  • "الموارد البشرية" تُسهم بأدوات رقابية ذكية في رفع نسب الامتثال إلى 94% وخفض معدل البطالة
  • ضبط 500 علبة سجائر أجنبية مهربة مجهولة المصدر في حملة ببورسعيد