سام برس:
2025-06-11@00:12:34 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 1st, May 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط¹ظ„ظ† ط§ظ„ط¹ظ…ظٹط¯ ظٹط­ظٹ ط³ط±ظٹط¹ ط¨ط£ظ† ط§ظ„ظ‚ظˆط§طھ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ط­ط© ط¨ط§ظ„ط¹ط§طµظ…ط© طµظ†ط¹ط§ط، ظ†ظپط°طھ ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ ط¹ط³ظƒط±ظٹط© ط§ط³طھظ‡ط¯ظپطھ ط­ط§ظ…ظ„ط© ط§ظ„ط·ط§ط¦ط±ط§طھ ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹط© "ظپظٹظ†ط³ظˆظ†" ظˆط£ظ‡ط¯ط§ظپط§ ط­ظٹظˆظٹط© ظˆط¹ط³ظƒط±ظٹط© ظ„ظ„ط¹ط¯ظˆ ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ طŒ ط¨ط­ط³ط¨ ط¨ظٹط§ظ† طµط§ط¯ط± .



ظˆط§ظˆط¶ط­ ط§ظ„ط¹ظ…ظٹط¯ ط³ط±ظٹط¹ طŒ ط¨ظ‚ظˆظ„ظ‡ : ظ†ظپط° ط³ظ„ط§ط­ ط§ظ„ط¬ظˆ ط§ظ„ظ…ط³ظٹط± ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط¹ط³ظƒط±ظٹط© ط§ط³طھظ‡ط¯ظپطھ ط­ط§ظ…ظ„ط© ط§ظ„ط·ط§ط¦ط±ط§طھ ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹط© "ظپظٹظ†ط³ظˆظ†" ظˆط¹ط¯ط¯ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ط­ط±ط¨ظٹط© ط§ظ„طھط§ط¨ط¹ط© ظ„ظ‡ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط¨ط­ط± ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹ ط¨ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط·ط§ط¦ط±ط§طھ ط§ظ„ظ…ط³ظٹط±ط©.

ظˆط£ط´ط§ط±طھ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط© طھط£طھظٹ ط¨ط¹ط¯ 24 ط³ط§ط¹ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ظƒط© ط§ظ„طھظٹ ط£ط¬ط¨ط±طھ ط­ط§ظ…ظ„ط© ط§ظ„ط·ط§ط¦ط±ط§طھ ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹط© "طھط±ظˆظ…ط§ظ†" ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط؛ط§ط¯ط±ط© ط¥ظ„ظ‰ ط£ظ‚طµظ‰ ط´ظ…ط§ظ„ظٹ ط§ظ„ط¨ط­ط± ط§ظ„ط£ط­ظ…ط± ط¨ط§طھط¬ط§ظ‡ ظ‚ظ†ط§ط© ط§ظ„ط³ظˆظٹط³..

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ط ط ط ط ط طھ ط ظ ط ظ ظ ظٹط

إقرأ أيضاً:

قرار الشرع بضم المسلحين والإرهابيين الأجانب إلى الجيش السوري.. تطبيع أم رهانات البقاء؟

 

تمثل خطوة أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني) الرامية إلى دمج عناصر مسلحة أجنبية وإرهابية رسمياً في الجيش السوري، منعطفاً خطيراً في المشهد السوري، يفتح أبواباً لتساؤلات جوهرية حول الأبعاد الاستراتيجية للقرار.

إن أحمد الشرع منذ سيطرته على الحكم بعد سقوط نظام الأسد، يحاول العمل على شرعنة الوجود المسلح وتحويل ميليشياته من جماعات إرهابية إلى قوات نظامية، في عملية غسيل سياسي تهدف لإضفاء الشرعية على وجوده، كما يعمل على إعادة هيكلة التحالفات من خلال التفاهمات الثلاثية بين (موسكو-دمشق-هيئة تحرير الشام) والتي هي مدعومة وبضوء أخضر تركي وهذا يتم من خلال المساومة بالورقة الأمنية، حيث يقدم الشرع نفسه كضامن لأمن الحدود الشمالية مقابل الاعتراف بسلطته.

وكل ذلك يعتبر متوازيا مع المخاوف المستمرة من تاريخ الجيش العربي السوري وامتلاكه لسجل حافل بتصفية القيادات الميدانية، مما يضع الشرع أمام خيارين: إما التخلي التدريجي عن السلاح مقابل منصب سياسي هش أو المواجهة المباشرة التي لن تصب في صالحه، كما أنه لا يمكن الإغفال عما تقوم به سلطة الشرع من السكوت المطبق عن الضربات الصهيونية على سوريا والتي تستخدمها كورقة مساومة مع واشنطن لتأجيل أي عملية عسكرية ضد إدلب وتعتبرها ضمانة لعدم استهداف قيادات الهيئة، كما حدث مع قادة حماس، إلى جانب أنها قد تكون إشارة ضمنية لقبول الدور الإسرائيلي في شمال سوaريا.

وحول المكاسب التي قد يكسبها الشرع لقاء كل التنازلات فإن الولايات المتحدة الأمريكية ستضمن له الاعتراف الدولي ورفع العقوبات عن البلد والبدء بالسماح بتدفق المساعدات الإنسانية والتي سوف تخفف من الأزمة الاقتصادية.

ولا بد من اعتبار أن النقاط الأكثر أهمية في المرحلة القادمة وستكون مفصلية لثبات نظام الشرع هي السعي وراء تجميد الملاحقات القضائية لقيادات هيئة تحرير الشام والمصنفة إرهابية وتحول مدينة إدلب إلى منطقة عازلة وتوظيف عناصر الهيئة في حرب النظام ضد المسلحين وإبرام صفقة التطبيع مع الكيان الصهيوني.

لقد بات الشرع يراهن على تحويل نفسه من إرهابي مطلوب إلى “شريك أمني في المعادلة السورية، لكن هذه اللعبة الخطيرة تبقى رهينة للأيام القادمة وتحولاتها، ومن الأكيد أن هذه المسرحية السياسية تكرس مأساة السوريين الذين تحولوا إلى رهائن في صفقات دولية، بينما تستمر معاناتهم دون أفق حقيقي للحل.

 

 

مقالات مشابهة