“سيتي ووك” تعود لزوّار موسم جدة بنسخة متجددة من الفعاليات
تاريخ النشر: 1st, May 2025 GMT
انطلقت اليوم، فعاليات منطقة “سيتي ووك” في جدة بمجموعة من الأنشطة الترفيهية والتجارب والمغامرات والألعاب المتنوعة، بمساحة تصل إلى 281,595.03م، تشمل عددًا من المناطق الفرعية، مثل فيوتشر رش، وليالي القاهرة، ووندر وول، والحديقة، إضافةً إلى أرض المغامرات، وقرية الرعب.
وتتضمن “سيتي ووك” (77) متجرًا، و(65) مطعمًا ومقهى، و(81) نوعًا من الألعاب، إضافةً إلى (10) تجارب استثنائية، ومجموعة من المسرحيات، والفعاليات الموسيقية، والنشاطات المتعددة التي تستهدف كل الفئات العمرية.
وتعد “سيتي ووك” التي استقبلت زوارها اليوم وجهة فريدة تجمع بين خيارات الترفيه في مجموعة من المطاعم والمقاهي التي تقدم تجارب ذوقية متنوعة تُبرز روح مدينة جدة وثقافتها الغنية.
وتعود منطقة “سيتي ووك” هذا العام بحلة جديدة، عبر مساحات تفاعلية وتجارب مميزة تشمل بيوت الرعب المليئة بالمغامرات، وألعابًا تناسب جميع الأعمار.
وعبر تنوع استثنائي يواصل موسم جدة تطلعاته نحو تحقيق إنجازات جديدة، عبر إطلاق أنشطة تقام لأول مرة، وتقديم مفاجآت ترفيهية تستلهم طابع المدينة وروحها المتجددة، ويسعى في نسخته الحالية إلى إضفاء طابع مختلف على عروس البحر الأحمر، يُجسد تاريخها العريق ومكانتها المتجددة، لجعلها وجهة مفضلة للزوار من داخل المملكة وخارجها، عبر تجارب تجمع بين الثقافة، والرياضة، والسياحة، والترفيه في مشهد واحد ينبض بالحياة.
ويأتي الموسم هذا العام ليعزز مكانة جدة وجهة إقليمية، مستفيدًا من ثرائها الثقافي والتاريخي، بما يمنح الزوار تجارب أكثر تنوعًا وعمقًا، ويسهم في تنشيط الحركة السياحية، ودعم سوق العمل عبر توفير فرص متنوعة، مما يرسخ دور الموسم بوصفه عاملًا فاعلًا في التنمية الاقتصادية والحضرية للمدينة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية سیتی ووک
إقرأ أيضاً:
من أجمل ما قرأت.. قيل في “الحب”
يقولون: “الحب لم يعد له وجود في هذا العصر، الناس لم يعد لديهم عواطف صادقة، وداعاً للحنان والرقة، فالحب المزيف يزدهر وإذا اختفى الحب ستسود العالم همجية، إننا نعاني من تعطل قلوبنا”.
لكننا نقول: الحب سر الهي، الحب هو لذة الروح وروح الوجود وهو ماء الحياة بل هو سر الحياة.
تقول إحداهن: المشاعر والأحاسيس ليست قاصرة على الإنسان وحده. وإنما نجدها أيضاً في قطعان الحيوانات وأسراب الطيور والنبات وحتى الجماد الذي نظن انه لا يشعر، يتحدث الله تعالى عنه فيقول:
“لو أنزلنا هذا القران على جبل لرايته خاشعاً متصدعاً من خشية الله”، فالجبل وهو أشد المخلوقات خشونة. وصلابة يشعر بالخوف والخشية بل ويحب أيضاً”.
وقال صلى الله عليه وسلم لما نظر إلى جبل أحد: “أحد جبل يحبنا ونحبه”.
إلا أن مشاعر الحب في الإنسان تتميز تميزاً خاصاً وذلك لكونه سيد هذه الأرض بأمر الله ولكونه أيضاً كائناً مميزاً في تركيبه. فهو مركب من جانب أرضي وهو الطين وجانب سماوي رباني وهو الروح.
والحب سر وضعه الله تعالى فينا لنبحث عنه، ترى أين منبعه؟ الحب سر لدى الرحمن منبعه، الحب قبس الخلاق جذوته، وهو اليقين وكم لاحت به عبرُ.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور