مصدر ياباني: هناك مناقشات لانضمام المملكة لمشروع مقاتلة الجيل السادس
تاريخ النشر: 1st, May 2025 GMT
الرياض
كشف مصدر ياباني أن المناقشات ما تزال جارية مع المملكة بشأن انضمامها لمشروع مقاتلة الجيل السادس.
وأكد المصدر ذاته أن بلاده منفتحة على إشراك الرياض في مشروع مقاتلة الجيل السادس.
وقال المصدر: “مشروع مقاتلة الجيل السادس يحتاج لتفاهم من الشركاء كافة والأمور تأخذ بعض الوقت”.
وأشار إلى أن اليابان، وبريطانيا، وإيطاليا، قد اتفقت في وقت سابق على تأسيس مشروع مشترك بحلول منتصف عام 2025 لتصنيع مقاتلات الجيل السادس، ضمن برنامج “القتال الجوي العالمي” الذي أُطلق قبل أكثر من عامين.
كما قالت صحيفة نيكي اليابانية الشهيرة للأعمال في وقتٍ سابق:” إن طوكيو تعتزم إشراك المملكة في محادثات التطوير المشترك لمقاتلة الجيل الجديد”، بحسب العربية .
اقرأ أيضًا :
المملكة تقترب من صناعة مقاتلة الجيل السادس “GCAP”
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياض القتال الجوي العالمي المملكة بريطانيا طوكيو مقاتلة الجيل السادس مقاتلة الجیل السادس
إقرأ أيضاً:
مصدر سوري للجزيرة: طالبنا إسرائيل بالانسحاب من أراضينا ووقف السياسات العدوانية
قال مصدر رسمي سوري للجزيرة إن "اللقاء في باريس بين وفدي الخارجية والاستخبارات السوري والجانب الإسرائيلي تم بوساطة أميركية، وبحث التطورات الأمنية الأخيرة ومحاولات احتواء التصعيد في الجنوب السوري".
وأضاف المصدر أن الوفد السوري شدد في لقاء باريس على أن وحدة وسيادة سوريا وهو مبدأ غير قابل للتفاوض، وأن السويداء وأهلها جزء أصيل من الدولة السورية.
وأردف قائلا "رفض الوفد السوري في لقاء باريس أي محاولة لاستغلال فئات من المجتمع السوري للتقسيم، أو محاولة خلق كيانات موازية تفتت الدولة وتغذي الفتنة الطائفية".
وأكد المصدر السوري للجزيرة أن الوفد السوري رفض في لقاء باريس بشكل قاطع أي وجود أجنبي غير شرعي على الأراضي السورية، مشددا على أن الشعب السوري ومؤسسات الدولة يتطلعون للأمن والاستقرار.
وحمل الوفد السوري في لقاء باريس الجانب الإسرائيلي مسؤولية التصعيد الأخير، مؤكدا أن استمرار السياسات العدوانية يهدد أمن المنطقة بالكامل.
وأوضح المصدر أن الوفد السوري طالب بانسحاب فوري للقوات الإسرائيلية من النقاط التي تقدمت إليها مؤخرا، مشيرا أن لقاء باريس تطرق إلى إمكانية إعادة تفعيل اتفاق فض الاشتباك بضمانات دولية.
وفي 13 يوليو/تموز الجاري، اندلعت اشتباكات مسلحة بين عشائر بدوية ومجموعات درزية بالسويداء، أعقبتها تحركات للقوات الحكومية نحو المنطقة لفرض الأمن، لكنها تعرضت لهجمات من مجموعات درزية مسلحة خارجة على القانون أسفرت عن مقتل عشرات الجنود.
واستغلت إسرائيل الاضطرابات في السويداء، وصعدت عدوانها على سوريا، حيث شنت غارات مكثفة على 4 محافظات، تضمنت مقر هيئة الأركان ومحيط القصر الرئاسي في دمشق.
ومنذ عام 1967 تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت الوضع الجديد في البلاد بعد إسقاط نظام بشار الأسد، واحتلت المنطقة السورية العازلة، وأعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك بين الجانبين لعام 1974.
إعلانكما احتلت "جبل الشيخ" الاستراتيجي الذي لا يبعد عن العاصمة دمشق سوى بنحو 35 كلم، ويقع بين سوريا ولبنان ويطل على إسرائيل.