مقتل عنصرين إجراميين فى تبادل إطلاق النار مع الشرطة بأسوان
تاريخ النشر: 3rd, May 2025 GMT
لقى عنصران جنائيان شديدى الخطورة من متجرى المواد المخدرة والأسلحة النارية مصرعهما عقب تبادل إطلاق النيران مع قوات الشرطة بأسوان.
. بعد قليل
وردت معلومات أكدتها تحريات أجهزة البحث الجنائى بمديرية أمن أسوان بمشاركة قطاع الأمن العام قيام (عنصرين جنائيين شديدى الخطورة "سبق إتهامهما والحكم عليهما فى جنايات "مخدرات - سلاح – سرقة بالإكراه") بالإتجار بالمواد المخدرة والأسلحة النارية والذخائر بأسوان.
عقب تقنين الإجراءات تم إستهدافهما بمشاركة قطاع الأمن المركزى وأسفر تبادل إطلاق النيران عن مصرعهما وضبط بحوزتهما (أكثر من 55 كيلو جرام من مخدرى "الحشيش، البانجو"– 5 بنادق آلية).. هذا وتُقدر القيمة المالية للمواد المخدرة المضبوطة بأكثر من (1,5مليون جنيه) .
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المواد المخدرة الأسلحة النارية قوات الشرطة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: الوضع في قطاع غزة كارثي.. ويجب وقف إطلاق النار
أكد الدكتورة مارجريت هاريس المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، أن المساعدات الإنسانية، بما في ذلك المواد الغذائية والإمدادات الطبية، جاهزة لدخول غزة، مشيرة إلى وجود ما يزيد عن 3000 طن من المساعدات في انتظار السماح بدخولها.
وقالت هاريس، في مداخلة هاتفية على قناة “ القاهرة الإخبارية”:" ما يعلنه الاحتلال الإسرائيلي بشأن إدخال تسع شاحنات فقط إلى قطاع غزة يوميًا، بمجموع لا يتعدى 30 شاحنة أسبوعيًا، يمثل مؤشراً خطيراً في ظل الحديث المتواصل عن أزمة إنسانية ومجاعة تلوح في الأفق داخل القطاع.
وأشارت إلى أن هذه الأرقام تطرح تساؤلات حقيقية، يجدر توجيهها إلى مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية الذي يتولى التفاوض مع الجانب الإسرائيلي بشأن هذا الملف.
وشددت على ضرورة التعاون لتأمين هذا الدخول وتوفير الدعم الضروري للمصابين، معتبرة أن السماح بدخول هذه الكميات سيكون خطوة إيجابية للغاية.
وعند سؤالها عن إمكانية إدخال هذه الكمية من المساعدات، أوضحت أن ذلك مرهون بالسماح الإسرائيلي، لكن المنظمة على استعداد فوري لتنفيذ عمليات الإغاثة في حال تحقق هذا الشرط.
كما سلطت الضوء على الوضع الكارثي في القطاع الصحي داخل غزة، حيث لم يعد يعمل سوى أقل من نصف المستشفيات، وحتى هذه تعمل بشكل جزئي مع ضعف شديد في الخدمات المقدمة للمرضى.
وبيّنت الدكتورة مارجريت أن مستشفيات عدة كانت تعمل حتى وقت قريب، مثل المستشفى الأوروبي والمستشفى الإندونيسي، خرجت عن الخدمة بعد تعرضها للقصف، وهو ما يجعل من الضروري للغاية العمل على إعادة توفير الخدمات الصحية كأولوية عاجلة.
وأكدت أن وقف إطلاق النار هو الحل الأمثل والوحيد حاليًا لتأمين إدخال المساعدات ووصولها إلى من يحتاجونها، مستشهدة بتجربة وقف إطلاق النار في مارس الماضي، التي ساعدت في تخفيف حدة المعاناة وتحسين فرص وصول الإمدادات الحيوية.