جامعة أسيوط تحصد المركز الرابع في نهائيات دوري كرة القدم ضمن دورة الشهيد الرفاعي 52
تاريخ النشر: 3rd, May 2025 GMT
أعلن الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط عن فوز فريق الجامعة بالمركز الرابع في نهائيات دوري كرة القدم (المستوى الأول) للجامعات والمعاهد العليا المصرية، وذلك ضمن فعاليات النسخة الثانية والخمسين من دورة الشهيد الرفاعي، والتي استضافتها جامعة بنها تحت رعاية الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، وبإشراف الدكتور أحمد كامل مهدي، سكرتير عام الاتحاد الرياضي المصري للجامعات
وهنأ الدكتور المنشاوي فريق الجامعة على هذا الإنجاز، مشيدًا بأدائهم المشرف وجهودهم المتميزة، ومؤكدًا حرص الجامعة الدائم على دعم الأنشطة الرياضية، باعتبارها عنصرًا مهمًا في بناء شخصية الطالب، وتعزيز روح الانتماء والمنافسة الشريفة.
من جانبه، أكد الدكتور أحمد عبد المولى، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، أن الجامعة حريصة على تقديم الدعم الكامل لأبنائها الطلاب لتمثيلها بالشكل اللائق في مختلف المحافل الرياضية على المستويين المحلي والدولي.
وجاءت مشاركة الفريق تحت إشراف كل من: الدكتور أحمد عبد المولى، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتورة مديحة درويش، المشرف العام على الأنشطة الطلابية، والدكتور هيثم إبراهيم، مدير عام الإدارة العامة لرعاية الطلاب، وإيهاب رمضان، مدير إدارة النشاط الرياضي، والدكتور عمر حلمي، والدكتور أحمد أبو الحمد، مدربا الفريق، والكابتن محمد عبد الحكم، إداري الفريق.
وضم الفريق الطلابي الفائز كلًا من من كلية علوم الرياضة – الفرقة الثالثة: محمود عصمت، محمد صالح محمد، نجيب مجدي نجيب، مروان محمد، مروان عبد المعطي، محمد عبد المعبود، وأحمد علاء.
ومن الفرقة الرابعة: عمر همام، كريم محمد، ماثيو عصام، محمد سيد محمد، عبد الرحمن إبراهيم، عبد الله محمد، وقصي أحمد.
ومن كلية التمريض – الفرقة الثالثة: محمد أيمن محمد.
ومن كلية الحقوق – الفرقة الثالثة: مصطفى نبيل، والفرقة الثانية: شريف رشاد نفادي.
ومن كلية الآداب – الفرقة الأولى: يوسف محمد البكري.
ومن كلية علوم الرياضة – الفرقة الأولى: محمد طلعت علي، والشاذلي جمال الدين.
ومن كلية التجارة – الفرقة الثالثة: أحمد حماد محمد.
ومن كلية علوم الرياضة – الفرقة الثانية: أبو بكر حسن.
ويأتي هذا الإنجاز تتويجًا للجهود المبذولة من قبل إدارة الجامعة لتعزيز النشاط الرياضي، ودعم طلابها في مختلف المجالات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط الانتماء عاشور وزير الشباب تجار قدم شهيد سكرتير مصطفى محمد عبد الحكم وزير التعليم العالى وزير الشباب والرياضة وجه آية سيد جامع شخص محل الرياضية بناء مركز جهود صمت الرياض منافسة حلم خصية تعزيز روح الانتماء من فعاليات عليم المنافسة الشريفة الفرقة الثالثة الدکتور أحمد ومن کلیة من کلیة
إقرأ أيضاً:
بداري يراهن على نجاح مشروع الجامعة من الجيل الرابع
تراهن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على جامعة رقمية تقنية تعكس تطلعات الجزائر للنهوض بهذا القطاع وتحويله الى فضاء للتطور والابتكار.
و جامعة الجيل الرابع (4.0) هي مفهوم حديث يعكس تطور مؤسسات التعليم العالي لمواكبة الثورة الصناعية الرابعة والتغيرات التكنولوجية السريعة التي يشهدها العالم. هذه الجامعات تُعدّ بيئة تعليمية متكاملة تعتمد على الابتكار. والتكنولوجيا المتقدمة لتلبية احتياجات سوق العمل المستقبلية وتعزيز البحث العلمي.
وتركز جامعة الجيل الرابع على التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي على غرار استخدام الجامعات لأدوات مثل الذكاء الاصطناعي، البيانات الضخمة. والحوسبة السحابية لتحسين العملية التعليمية.
و توفر منصات تعليمية ذكية تتيح التعلم الشخصي وفقًا لاحتياجات كل طالب.
كما يتم الرتكيز فيها على التعليم القائم على المهارات من خلال تطوير المهارات العملية والتقنية مثل البرمجة، الروبوتات، وتحليل البيانات.
إضافة الى تعزيز المهارات الناعمة كالإبداع والتفكير النقدي والعمل الجماعي.كما يتم التركيز في جتاكمعة الجيل الرابع على التعاون مع الشركات والمؤسسات الصناعية لتوفير فرص تدريب وعمل للطلبة. والمساهمة في تطوير حلول مبتكرة لمشكلات الصناعة من خلال البحث العلمي.
و توفر جامعة الجيل الرابع برامج تعليمية مرنة عبر الإنترنت (التعليم عن بعد) تسمح للطلاب بالدراسة في أي وقت ومن أي مكان. مع تقديم تقدم مسارات تعليمية متنوعة تتناسب مع احتياجات سوق العمل.
وتشجع جامعة الجيل الرابع البحث العلمي متعدد التخصصات لمواجهة التحديات العالمية مثل التغير المناخي والصحة العامة.
كما تدعم تدعم ريادة الأعمال والابتكار من خلال حاضنات الأعمال ومسرعات الشركات الناشئة.
و تعتمد على تقنيات صديقة للبيئة وتشجع البحث في مجال الطاقة المتجددة والتنمية المستدامة.مع إدماج مفاهيم الاستدامة في المناهج التعليمية.
وفي جامعة الجيل الرابع يتم التعاون مع جامعات عالمية لتبادل الخبرات والبرامج التعليمية.
مع توفر فرصًا للطلاب للدراسة في الخارج والمشاركة في مشاريع دولية.
كما توجد بعض التحديات على غرار تكلفة التكنولوجيا التي تحتاج إلى استثمارات كبيرة في البنية التحتية التكنولوجية.
إضافة إلى تأهيل الكوادر الذي يتطلب تطوير مهارات أعضاء هيئة التدريس لمواكبة التطورات.و التكيف مع التغيرات السريعة من خلال تحديث المناهج باستمرار لمواكبة التطورات التكنولوجية.
باختصار جامعة الجيل الرابع تمثل مستقبل التعليم العالي، حيث تجمع بين التكنولوجيا المتقدمة والبحث العلمي والشراكة مع الصناعة لإعداد جيل قادر على مواجهة تحديات المستقبل.