وكالات

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأحد، عن توجيهه بإعادة بناء سجن “الكاتراز وفتحه من جديد لاستقبال “أكثر المجرمين خطراً في أميركا”.

وقال في منشور على منصته “تروث سوشيال”، ” أن السجن الذي يقع على جزيرة صغيرة قبالة سواحل سان فرانسيسكو، سيخصص لـ”مجرمي أميركا الأكثر قسوة وعنفا”، مضيفا أنه سيجري العمل على “توسعته بشكل كبير”.

وتابع ترامب “عندما كنا أمة أكثر جدية في الماضي لم نتردد في سجن أخطر المجرمين، وإبعادهم عن أي شخص قد يؤذونه. هذا ما يجب أن يكون عليه الحال”.

كما أضاف “لن نتسامح بعد الآن مع هؤلاء المجرمين المتسللين الذين ينشرون القذارة وسفك الدماء والفوضى في شوارعنا”.

يذكر أن سجن الكاتراز أغلق في 1963 بعد 29 عاما من افتتاحه بسبب الكلفة المرتفعة لتشغيله وصيانته، وفقا لمكتب السجون الأميركي، حيث تحول إلى معلم سياحي.

ويقع السجن على بعد كيلومترين قبالة ساحل سان فرانسيسكو، وتبلغ طاقته الاستيعابية 336 نزيلا فقط، وقد ضم العديد من المجرمين المعروفين، مثل زعيم المافيا آل كابوني، كما شهد العديد من محاولات الهرب الخيالية لسجناء.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: المجرمين ترامب سجن الكاتراز

إقرأ أيضاً:

أميركا تُعيِّن سفيرها لدى تركيا مبعوثاً خاصاً إلى سوريا

دمشق (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «التحالف الدولي» لتنفيذ حل الدولتين يبحث الدفع بعملية السلام «الفاو» تتوقع خسارة 75% من محاصيل القمح في سوريا

أعلن مصدر مطلع ودبلوماسي في تركيا، أن الولايات المتحدة ستعين توماس باراك، السفير الأميركي الحالي لدى أنقرة، مستشار الرئيس دونالد ترامب منذ فترة طويلة، مبعوثاً خاصاً إلى سوريا.
وأشار المصدران إلى أن من المتوقع أن يستمر باراك، وهو مسؤول تنفيذي في مجال أسهم الشركات الخاصة يقدم المشورة لترامب منذ فترة طويلة، في منصبه مبعوثاً للولايات المتحدة لدى تركيا.
وقال وزير الخارجية الأميركي مارك روبيو، خلال كلمة أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ أمس الأول، إنه سمح لموظفي السفارة، بمن فيهم باراك، بالعمل مع المسؤولين المحليين في سوريا لفهم نوع المساعدات التي يحتاجون إليها.
وأضاف روبيو: «نريد أن نساعد هذه الحكومة على النجاح، لأن البديل هو حرب أهلية واسعة النطاق وفوضى، وهو ما من شأنه بطبيعة الحال زعزعة استقرار المنطقة بأكملها».
وعُقد اجتماع أميركي تركي ركز على سوريا في واشنطن أمس الأول، بحضور باراك، بحسب وزارة الخارجية التركية، التي قالت إنه تمت مناقشة تخفيف العقوبات وجهود مكافحة الإرهاب.
 وكانت الولايات المتحدة تسعى إلى اتباع نهج تدريجي لتخفيف العقوبات على سوريا، حتى إعلان الرئيس ترامب أنه يأمر «برفع العقوبات»، الذي قال إنه يهدف إلى منح سوريا فرصة للتعافي من الحرب المدمرة.

مقالات مشابهة

  • التبعات الاقتصادية لقرارات ترامب العشوائية على اقتصاد أميركا
  • ترامب يسحب ترخيص هارفارد لاستقبال الطلاب الأجانب وسط نزاع قضائي
  • المبعوث الأميركي لسوريا: رفع العقوبات يحقق هدفنا في هزيمة تنظيم الدولة
  • وكيل الملك بالناظور يأمر بإيداع نائب رئيس جماعة ازغنغان السجن في قضية رشوة
  • هآرتس: إسرائيل تعيش في أخطر انتكاسة دبلوماسية منذ بدء الحرب
  • محللون: ترامب ممثل ويضع مصالحه قبل مصالح أميركا
  • النواب الأميركي يقر مشروع قانون ترامب لخفض الضرائب
  • “حماية أميركا” .. ترمب يعلن بناء الولايات المتحدة درعا صاروخية باسم «القبة الذهبية»
  • «النواب الأميركي» يوافق على مشروع قانون الضرائب
  • أميركا تُعيِّن سفيرها لدى تركيا مبعوثاً خاصاً إلى سوريا