مصطفى شوقي يطرح أغنية ”زي الدهب”
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
أطلق النجم مصطفى شوقي أغنيته الجديدة “زي الدهب”، من كلماته وألحانه، وتوزيع مايكل جمال، الأغنية تم تصويرها وسط أجواء طبيعية خلابة بجزيرة سهيل في “أرض الدهب” بمدينة أسوان، ما أضفى على العمل لمسة بصرية شاعرية تعكس دفء الكلمات وعذوبة الألحان.
وتقول كلمات الأغنية:“الحمرة في خدودك طبق الحسن محليها
والشفة البسمة السنة اللولي فيها
والماشية كغزالة خفة ودلع فيها
زي الدهب قيمة وزينة
عامله زي النيل الصافي الوافي الدافي ياوش الخير انا حبك ساكن
قلبي يرويني ويحييني
يا ريحة الورد البلدي يا شابكة في قلبي ويا مسك الليل ويا حتة سكر
حلي ايام جاية وسنيني
يا محلى الضفاير عالراس زايدة الجمال هيبة
وعلى السيرة شاهدين الناس الأصل والطيبة
يا سمارة حني حني جودي بالبسمات جودي
ياللي ليكي تروح روحي جوه قلبي سودي سودي
النظرة في عيونك زاغ فيها العين والنني
بسرح واتملى بحسنك مين ياخدك مني
الطبلة في وداني بتدق وبغني
لو بس صوتك يندهني
يا محلى الضفاير عالراس زايدة الجمال هيبة
وعلى السيرة شاهدين الناس الأصل والطيبة
يا سمارة حني حني جودي بالبسمات جودي
ياللي ليكي تروح روحي جوه قلبي سودي سودي”
آخر أعمال مصطفى شوقي
يُذكر أن مصطفى شوقي طرح مؤخرًا أيضًا أغنية بعنوان “العقارب”، من كلمات أبو النور ومودي نبيل، وألحان وتوزيع فارس فهمي، في مواصلة لنهجه المتجدد في تقديم أغانٍ تجمع بين الطابع الشعبي والإحساس المعاصر.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
على وقع الحرب في غزة.. احتجاجات في بازل تدعو لطرد إسرائيل من مسابقة الأغنية الأوروبية
احتشد المتظاهرون في مدينة بازل السويسرية، التي تستضيف هذا الأسبوع مسابقة الأغنية الأوروبية (يوروفيجن)، احتجاجًا على مشاركة إسرائيل فيها. ودعا المحتجون إلى استبعادها من المنافسة، على غرار روسيا التي أُقصيت بعد غزو أوكرانيا. اعلان
وجاء تأهل إسرائيل إلى نهائي المسابقة، إلى جانب النمسا وفنلندا، ليزيد من غضب المحتجين الذين رفعوا الأعلام الفلسطينية وعبروا عن رفضهم للحرب المستمرة على قطاع غزة.
ورأى بعض المتظاهرين أن مشاركة تل أبيب ووصولها إلى النهائيات يعد اعترافًا ضمنيًا بقبول "سياسة قتل الأطفال التي تنتهجها" في قطاع غزة.
وأكد آخرون أنه يجب معاملة إسرائيل كما عوملت روسيا، التي استُبعدت بسبب "ارتكابها جرائم مشابهة". وقالت إحدى السيدات: "من يدعي أن مسابقة الأغنية الأوروبية ليست سياسية فهو مخطئ، فقد كانت دائمًا كذلك".
من جهته، أوضح اتحاد الإذاعة والتلفزيون الأوروبي، الذي يدير يوروفيجن، أن هيئة البث "كان" هي التي تشارك في الفعالية وليس الحكومة.
وكان أكثر من 70 مشاركًا سابقًا في يوروفيجن قد وقعوا على عريضة طالبوا فيها بإقصاء تل أبيب من المسابقة بسبب حربها على غزة، متهمين الاتحاد بازدواجية المعايير. واعتبروا أن السماح بمشاركتها يمثل "تبييضًا لانتهاكاتها وتطبيعًا للإبادة بحق الفلسطينيين"، وفق تعبيرهم.
يُذكر أنه وعلى مدار أكثر من 50 عامًا، شاركت الدولة العبرية في المسابقة، وفازت أربع مرات.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة