رئيس الدولة يهنئ فريدريش ميرتس بانتخابه مستشاراً لجمهورية ألمانيا الاتحادية
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
هنأ صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، معالي فريدريش ميرتس بانتخابه مستشاراً لجمهورية ألمانيا الاتحادية.
وقال سموه عبر حسابه الرسمي في منصة "إكس": "أهنئ معالي فريدريش ميرتس بانتخابه مستشاراً لجمهورية ألمانيا الاتحادية وأتمنى له التوفيق في قيادة بلاده نحو مزيد من التقدم والازدهار، متطلعاً إلى العمل معه لتعزيز العلاقات الثنائية خاصة في المجالات التنموية بما يعود بالخير والنماء على بلدينا وشعبينا".
أهنئ معالي فريدريش ميرتس بانتخابه مستشاراً لجمهورية ألمانيا الاتحادية وأتمنى له التوفيق في قيادة بلاده نحو مزيد من التقدم والازدهار، متطلعاً إلى العمل معه لتعزيز العلاقات الثنائية خاصة في المجالات التنموية بما يعود بالخير والنماء على بلدينا وشعبينا.
— محمد بن زايد (@MohamedBinZayed) May 6, 2025المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: رئيس الدولة محمد بن زايد الإمارات ألمانيا مستشار ألمانيا المستشار الألماني فريدريش ميرتس
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة يبحث مع رئيس المجلس الأوروبي هاتفياً سبل تعزيز العلاقات بين الإمارات والاتحاد الأوروبي والتطورات الإقليمية
تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» اليوم اتصالاً هاتفياً من معالي أنطونيو كوستا رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي، بحثا خلاله مختلف أوجه التعاون والعمل المشترك بين دولة الإمارات والاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء وسبل توسيع آفاقه على جميع المستويات بما يعزز المصالح المشتركة ويعود بالخير والنماء على الجانبين.
كما تطرق الاتصال إلى المفاوضات الجارية بشأن عقد اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة بين الإمارات والاتحاد الأوروبي وأهميتها في دفع العلاقات نحو مزيد من النمو بما يخدم أهداف التنمية المشتركة.
كما بحث سموه ورئيس المجلس الأوروبي عدداً من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك وفي مقدمتها المستجدات في منطقة الشرق الأوسط، مؤكدين أهمية العمل على وقف عاجل لإطلاق النار في قطاع غزة ما يتيح تقديم الدعم الإنساني الكافي إلى سكان القطاع وتخفيف معاناتهم.. إضافة إلى تكثيف الجهود الدولية للدفع في اتجاه مسار واضح للسلام الدائم والشامل الذي يقوم على أساس «حل الدولتين».
كما شدد الجانبان على أهمية تعزيز المساعي الدبلوماسية والحوار في حل الأزمات في المنطقة كونه السبيل لحفظ الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي.