2.5 مليون ريال يوميًا وطائرة خاصة.. تفاصيل أضخم عقد بالتاريخ لـ رونالدو
تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT
مدّد الدولي البرتغالي كريستيانو رونالدو، نجم النصر السعودي، عقدًا مع العالمي حتى صيف 2027، لتستمر رحلته مع النادي.
. بقيادة جيسوس
وكشفت صحيفة “ذا صن” البريطانية تفاصيل عقد رونالدو الجديد مع النصر، الذي يصبح أضخم عقد في تاريخ الرياضة العالمية.
وأشارت إلى أن العقد الجديد يمنح رونالدو راتبًا أساسيًا يوميًا يبلغ 2.5 مليون ريال سعودي، أي ما يعادل أكثر من 915 مليون ريال سعودي سنويًا، مع حوافز مالية فلكية مرتبطة بالأداء والبطولات.
وجاءت تفاصيل عقد رونالدو كالتالي:- 244 مليون دولار سنويا (4.7 مليون دولار أسبوعيا).
- 33.7 مليون دولار مكافأة توقيع، ترتفع إلى 52 مليون دولار، حال تمديد العقد لعام ثان.
- 15 % من أسهم ملكية نادي النصر (تعادل 45 مليون دولار تقريبا).
- 110،000 دولار لكل هدف، ترتفع 20 % في السنة الثانية.
- 55،000 دولار لكل تمريرة حاسمة.
- 11 مليون دولار حال تتويج النصر بلقب الدوري.
- 5.5 مليون دولار حال فوز رونالدو بجائزة الهدّاف.
- 9 ملايين دولار في حال التأهل ثم الفوز بدوري أبطال آسيا للنخبة.
امتيازات خاصة برونالدو وعائلته والتي تتمثل في تواجد طاقم عمل شخصي مكون من 16 موظفًا، يضم:
3 سائقين4 عاملات تنظيف منزلي2 طاهيان خاصان3 بستانيون4 رجال أمنالتكلفة التقديرية لفريق العمل: 2 مليون دولار سنويا5.5 مليون دولار سنويا لاستخدام طائرة خاصةرعاية كاملة لحياته الخاصة ومعيشته في الرياضرعاية وإعلانات بقيمة قد تصل إلى 82 مليون دولار من شركات سعودية وآسيويةالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رونالدو النصر السعودي كريستيانو رونالدو ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
50 مليون ريال للصناعيين
البلاد (الرياض)
تعزيزًا للاستثمار الصناعي في المملكة، بدأ استقبال طلبات التقديم على المجموعة الثانية من الحوافز المعيارية للقطاع، تتضمن تغطية تصل إلى (35 %) من قيمة الاستثمار الأولي للمشروع، وبحد أقصى (50) مليون ريال لكل مشروع مؤهل.
وأوضحت وزارتا الصناعة والثروة المعدنية والاستثمار، أن الحوافز موزعة بالتساوي بين مرحلتي الإنشاء والإنتاج، بما يمكّن الأداء المالي والتشغيلي المستدام لمدة تصل إلى سبع سنوات، وذلك في إطار الجهود المستمرة لتعزيز البيئة الاستثمارية، وزيادة جاذبية المملكة؛ بصفتها وجهة صناعية رائدة على المستويين الإقليمي والدولي، وتمكين إنتاج سلع غير مصنّعة محليا حاليًّا.