إذا كنت تبحث عن سماعة رأس لاسلكية بمواصفات رائدة فيمكنك لتفكير في سماعات سوني WH-1000XM6 المتوقع إطلاقها رسميا خلال أسابيع قليلة فمن المتوقع أن يكون موعد الإطلاق المحدد بين 14 و16 مايو 2025.

سماعة سوني WH-1000XM6

وفقا للعديد من التسريبات تأتي سماعة سوني بالعديد من المواصفات الرائدة 

نُشرت قائمة قصيرة على أحدى المتاجر الألكترونية كاشفةً عن المواصفات الكاملة والأسعار، وموعد الإطلاق المحدد بين 14 و16 مايو 2025.

مواصفات سماعات سوني WH-1000XM6

تأتي  سماعات سوني WH-1000XM6 مزودة بمعالج QN3 الجديد لإلغاء الضوضاء ، وهو أسرع بسبع مرات من معالج QN1 الموجود في سماعات WH-1000XM5

على الجانب الآخر تأتي سماعة سماعات سوني WH-1000XM6 مزودة بـ 12 ميكروفونًا لإلغاء الضوضاء  

تدعم هذه السماعات الصوت اللاسلكي عالي الدقة عبر تقنية LDAC، وتستخدم معالج DSEE Extreme المدعوم بتقنية Edge-AI لاستعادة ملفات الصوت المضغوطة وتأتي السماعات مزودة بمكبرات صوت مُحسّنة على شكل قبة من ألياف الكربون. 

للمكالمات الصوتية، تتضمن سماعة الرأس WH-1000XM6  ستة ميكروفونات مع خاصية تقليل ضوضاء الرياح بالذكاء الاصطناعي، مما يوفر وضوحًا أفضل في البيئات الصاخبة. تتميز السماعة بعناصر تحكم باللمس ووضع التحدث الذي يتيح إجراء المحادثات دون الحاجة إلى إزالة السماعة.

يصل عمر البطارية إلى 30 ساعة بشحنة كاملة. شحن سريع لمدة 3 دقائق يوفر ما يصل إلى ساعة من التشغيل. تُشحن سماعات الرأس عبر منفذ USB Type-C، كما تدعم الصوت السلكي عبر مقبس 3.5 مم. وهي متوافقة مع تقنية بلوتوث 5.3، وتوفر اتصالاً متعدد النقاط
يتضمن التصميم عصابة رأس قابلة للتعديل وغير متماثلة مع وسائد أذن مبطنة لراحة الاستخدام لفترات طويلة. 

وتعد سماعة الرأس قابلة للطي لسهولة التخزين، ومتوفرة بثلاثة ألوان: الأسود، والفضي البلاتيني، والأزرق الداكن. وزنها يصل إلى 254 جرامًا.

سيحصل المشترون في العلبة على سماعات الرأس، وحقيبة حمل، وكابل شحن USB-C، وكابل صوت 3.5 مم بطول 1.2 متر. 

يعد السعر مُحدد بـ 449.99 دولارًا أمريكيًا ومن المتوقع أن يكون تاريخ الإصدار الرسمي في 15 مايو 2025.

طباعة شارك سماعة رأس لاسلكي سماعة سوني المتاجر الألكترونية الصوت اللاسلكي مكبرات صوت الذكاء الاصطناعي

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سماعة سوني المتاجر الألكترونية مكبرات صوت الذكاء الاصطناعي

إقرأ أيضاً:

صحيفة إسرائيلية: ما الرؤوس الحربية التي ما زالت تملكها إيران وقدراتها التدميرية؟

قدم الكاتب الإسرائيلي نيتسان سادان في تقرير نشرته صحيفة "كالكاليست" رؤية شاملة لترسانة الرؤوس الصاروخية الإيرانية، بدءا من الرؤوس العنقودية وصولا إلى الصواريخ المصممة لملاحقة الأهداف المتحركة.

واستعرض الكاتب في التقرير القدرات التدميرية للصواريخ الباليستية الإيرانية وأفضل الطرق للتصدي لها بفاعلية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2واشنطن بوست: لماذا كان ترامب واثقا من أن إيران تطوّر قنبلة نووية؟list 2 of 2نيويورك تايمز: هل تثني الضربة الأميركية لإيران دولا أخرى عن امتلاك القنبلة؟end of list الرأس العنقودي

وأوضح الكاتب أن الرأس العنقودي يُطلق ذخائر فرعية صغيرة في طريقه إلى الأرض، ولا يسبب أضرارا بالغة لكن يغطي مساحة كبيرة.

وأشار إلى أن هذه الرؤوس التي استخدمتها إيران ضد إسرائيل تُطلِق ما يصل إلى 36 ذخيرة فرعية مع قنبلة بوزن 2.5 كيلوغرام، وتتفرع عن الصاروخ الأصلي على ارتفاع 6 آلاف متر.

وحسب الكاتب، فقد طورت إيران هذه الرؤوس من أجل إصابة الأهداف السهلة والكبيرة، مثل منشآت النفط الخليجية.

الرأس المتشعب

يوضح الكاتب أن الرأس المتشعب يُطلق عدة رؤوس من صاروخ واحد في الفضاء، قبل الدخول إلى الغلاف الجوي، ولكل رأس قنبلة مصغرة ودرع حراري خاص به، يضمن بقاءه بعد الاحتكاك.

ويضيف أنه عندما يتكون صاروخ واحد من عدة رؤوس، يمكن للعدو استخدام عدد أقل من القاذفات وتقليل خطر إصابتها.

ويلفت الكاتب إلى أن صاروخ "خرمشهر 4" هو الوحيد القادر على حمل عدة رؤوس، ولا يختلف في صعوبة إسقاطه عن الصواريخ الباليستية الأخرى.

وذكر أن هذه الرؤوس هي رؤوس قياسية مزودة بزعانف صغيرة تساعدها على التحرك قليلا إلى اليمين واليسار مع البقاء في المسار قبل وقت قصير من سقوطها، مؤكدا أن هذه الرؤوس تم اعتراضها بنجاح كبير منذ بداية الحرب.

الرأس المناور

وحسب الكاتب، يمكن للرأس المناور تغيير الاتجاه أثناء سقوطه، حيث يظل في مسار متعرج، ويصبح من الصعب على أنظمة الدفاع التنبؤ بمساره واعتراضه، حيث يتم تزويد هذه الرؤوس بمحرك صاروخي يحرك فوهة الدفع ما يؤدي إلى تغيير الاتجاه.

إعلان

وتمتلك إيران صاروخين من هذا النوع، أحدهما هو فتاح 1 المعروف على نطاق واسع ويُطلقه الحوثيون منذ أشهر، والآخر هو فتاح 2 المزود برأس ذي تصميم قادر على توليد قوة رفع والحفاظ على الكثير من طاقته حتى بعد الدخول إلى الغلاف الجوي.

وهذه الرؤوس متطورة لكنها تحمل قنابل صغيرة نسبيا وليست محصنة ضد عمليات الاعتراض.

الرأس الصلب

وأوضح الكاتب أن الرأس الصلب هو رأس يحتوي على المتفجرات، لكن جزءا كبيرا منه مصنوع من الخرسانة.

ويشير إلى أن الفكرة المحورية في هذا الصاروخ هي زيادة كتلة الرأس وتقويته بالمزيد من الطاقة للاصطدام، بهدف اختراق الأهداف العسكرية المحصنة.

ويوضح الكاتب أن مشكلة هذا الصاروخ هي الدقة التي يحتاجها لاختراق التحصينات وإصابة النقطة الأضعف في الهدف، وهو أمر تجد الصواريخ الإيرانية صعوبة بالغة في تحقيقه.

الرأس المضاد للسفن

وهذا النوع، وفقا للكاتب، يحتوي على رادار أو جهاز بصري يمكنه العثور على السفن وتصحيح مساره من أجل استهدافها.

ووفقا لتقرير نشرته وكالة رويترز وأكدته القيادة المركزية الأميركية، أطلق الحوثيون في أواخر نوفمبر/تشرين الثاني 2023 صاروخين من هذا النوع باتجاه سفينة في البحر الأحمر.

وأوضح الكاتب أن إيران هي التي صنعت هذا الرأس، لكنه غير ملائم للاستخدام في الصواريخ بعيدة المدى التي تستهدف إسرائيل لأنه يشكل تهديدا كبيرا للسفن في الخليج العربي.

مقالات مشابهة

  • إصابة 6 أشخاص فى مشاجرة بين عائلتين بسبب خلافات الجيرة بسوهاج
  • صحيفة إسرائيلية: ما الرؤوس الحربية التي ما زالت تملكها إيران وقدراتها التدميرية؟
  • ببطارية جبارة ومواصفات احترافية .. أفضل سماعات أذن لاسلكية في الأسواق
  • بقدرة شحن جبارة .. OnePlus تستعد لإطلاق سماعات Bullets Wireless Z3
  • بميزات الذكاء الأصطناعي.. إليك أفضل نظارة ذكية في الأسواق
  • محافظ الدقهلية: استمرار حملات التصدي لظاهرة التلوث السمعي، ومصادرة 25 طقم صوت وعدد من الإشغالات
  • شبانة: الأهلي خرج مرفوع الرأس من كأس العالم
  • الحق اشتري.. خصم كبير على ساعة Watch Fit 4 Pro |إليك التفاصيل
  • OnePlus 13s.. هاتف مميز بأداء فائق وهيكل وبطارية عملاقة| إليك أهم مواصفاته
  • إصابة شخص بطلق ناري في الرأس في مشاجرة مع آخرين بشبرا الخيمة