3 أشخاص ينتحلون صفة رجال شرطة ويقتحمون أرضا بالمرج.. مصدر أمني يوضح
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
نفى مصدر أمني صحة ما تم تداوله على أحد الحسابات بمواقع التواصل الاجتماعى بشأن ادعاء أحد الأشخاص باقتحام قوة أمنية لقطعة أرض ملكه بالمرج بالقاهرة مخصصة لإيواء الحيوانات الضالة والتعدى عليه بالضرب وسرقة بعض محتوياتها.
. فيديو
وأكد المصدر أن حقيقة الواقعة تتمثل فى أن قطعة الأرض المشار إليها مستأجرة للشاكى وقيام مالكها ببيعها لآخر ( مالك إحدى شركات الاستيراد والتصدير ) والذى ساومه على إنهاء العلاقة الإيجارية إلا أنه رفض ، فقام على أثر ذلك ثلاثة من العاملين لديه بالشركة المملوكة له باقتحام الأرض والتعدى على الشاكى وانتحالهم صفة القوة الأمنية فى إطار الضغط عليه لإجباره على ترك الأرض. وتم ضبطهم واتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حادث المرج اخبار الحوادث جريمة المرج
إقرأ أيضاً:
"نيويورك تايمز": خامنئي يختار 3 رجال دين لخلافته في حال اغتياله بالحرب
الرؤية- غرفة الأخبار
نقلت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، عن 3 مسؤولين إيرانيين مطلعين على خطط الطوارئ الحربية، أن المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي سمّى 3 من كبار رجال الدين كخلفاء محتملين له في حال اغتياله خلال الحرب مع إسرائيل.
ويعكس هذا الإجراء غير المسبوق مدى جدية التهديدات الأمنية الحالية كما يراها الزعيم البالغ من العمر 86 عامًا، في ظل استمرار الغارات الجوية الإسرائيلية التي تستهدف المنشآت العسكرية والنووية الإيرانية.
وأضافت الصحيفة، نقلًا عن المسؤولين الذين لم تسمِّهم، أن خامنئي، الذي يعمل حاليًا من موقع محصن تحت الأرض ويتواصل عبر مساعد موثوق، قد سمّى أيضًا بدائل للمناصب العسكرية الرئيسية تحسبًا لمقتل القادة الكبار.
وقالت الصحيفة إن "نجل آية الله خامنئي، مجتبى، وهو أيضًا رجل دين وله علاقات وثيقة مع الحرس الثوري الإيراني، والذي كان يُشاع أنه أبرز المرشحين، ليس ضمن القائمة".
ولم يتم الكشف عن هوية رجال الدين الثلاثة، إلا أن هذه الخطوة تُعد محاولة لضمان انتقال سريع ومنظم للسلطة عبر مجلس خبراء القيادة في حال اغتيال المرشد الأعلى أو وفاته المفاجئة.
وأفادت وسائل إعلام أن خامنئي نُقل إلى مخبأ تحت الأرض في لويزان، شمال شرق طهران، بعد وقت قصير من بدء الغارات الجوية. ويقيم معه في الموقع ذاته أفراد أسرته المقربون، بمن فيهم مجتبى. وجاء هذا الإجراء بعد تقييم داخلي يشير إلى وجود هشاشة في أعلى مستويات القيادة الإيرانية.
وفي تقرير منفصل، كشفت وسائل الإعلام أن خامنئي فوّض سلطات مهمة إلى المجلس الأعلى للحرس الثوري الإيراني كإجراء احترازي في زمن الحرب، مما يسمح باستمرار اتخاذ القرارات الحيوية في حال عجز المرشد الأعلى عن أداء مهامه.