الصحة: إنشاء 15 مستشفى خلال ثلاث سنوات
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أفاد المتحدث باسم وزارة الصحة بأن الوزارة أنجزت إنشاء 15 مستشفى خلال ثلاث سنوات، مع خطط لتشييد 16 مستشفى إضافياً في السنوات الثلاث المقبلة.
وقال المتحدث باسم الوزارة، سيف بدر، في تصريح اوردته شبكة "رووداو" الإعلامية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، "أنشأنا خلال السنوات الثلاث الماضية 15 مستشفى متطوراً جديداً بسعة إجمالية تبلغ 3169 سريراً، كما أنشأنا 115 مركزاً للرعاية الأولية و42 مركزاً صحياً"
والمستشفيات هي:
مستشفى الحدباء في نينوى: 81 سريراً
مستشفى ربيعة في نينوى: 138 سريراً
-مستشفى تكريت التعليمي: 460 سريراً
-مستشفى الرمادي التعليمي: 480 سريراً
-مستشفى حديثة العام: 200 سرير
-مستشفى الحياة للأمراض النفسية والعقلية في الديوانية: 50 سريراً
-مستشفى الحرية العام في النجف: 50 سريراً
-مستشفى البطحاء في ذي قار: 50 سريراً
-مستشفى السياب التعليمي في البصرة: 492 سريراً
-المستشفى العراقي-الكويتي في البصرة: 250 سريراً
-مستشفى الحكيم التعليمي في ميسان: 492 سريراً
-مستشفى الشعب العام في بغداد: 200 سرير
-المستشفى العراقي-الكوري للعناية الحرجة في بغداد: 76 سريراً
-مركز القناة للتأهيل الاجتماعي في بغداد: 150 سريراً
-مستشفى أمراض الدم وزراعة نخاع العظم بمدينة الطب في بغداد
خلال السنوات الثلاث الماضية أيضاً، أنجزت الوزارة هياكل "142 مستشفى وقسماً للعناية، والتي كانت متوقفة سابقاً"، بحسب المتحدث الذي أشار إلى "تخصيص 397 مليار دينار سنوياً للمشاريع والخدمات الصحية".
ووفقاً لعقد مع الصين، ستقوم الوزارة بـ "تشييد 16 مستشفى متطوراً بسعة 100 سرير لكل منها خلال السنوات الثلاث المقبلة في 16 منطقة مختلفة من بغداد، كركوك، النجف، ذي قار، ميسان، واسط، الديوانية، نينوى، الأنبار، ديالى، بابل، كربلاء والمثنى".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار السنوات الثلاث فی بغداد
إقرأ أيضاً:
تفجير كنيسة مار إلياس.. الداخلية السورية تكشف تفاصيل جديدة
أكد المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية، نور الدين البابا، الثلاثاء، أن الخلية التي تقف وراء تفجير كنيسة مار إلياس في حي الدويلعة بالعاصمة دمشق، تابعة لتنظيم "داعش" الإرهابي، ولا تمت بأي صلة لأي جهة دعوية.
وأوضح البابا، في مؤتمر صحفي، أن وحدات الأمن السورية نفذت عملية نوعية في ريف دمشق، استنادًا إلى معلومات أولية وبتنسيق مشترك مع جهاز الاستخبارات العامة، حيث استهدفت مواقع الخلية الإرهابية المسؤولة عن التفجير.
وأشار إلى أن أفراد الخلية الإرهابية قدِموا من مخيم الهول، وأن أحد العناصر الذين تم إلقاء القبض عليهم أدلى، خلال التحقيق، بمعلومات دقيقة حول أماكن وجود بقية أفراد الخلية وأوكارهم، ما أتاح تنفيذ سلسلة مداهمات أسفرت عن إلقاء القبض على جميع أفراد الخلية ومصادرة الأسلحة والمتفجرات التي كانت بحوزتهم.
وأضاف المتحدث باسم وزارة الداخلية أن "الوزارة تعمل على مسارات متوازية، أمنية واجتماعية، في مواجهة محاولات تنظيم داعش خلق ثغرات أمنية من خلال تنفيذ عمليات إرهابية تهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار في البلاد".
واختتم البابا بتأكيد التزام وزارة الداخلية بحماية السوريين، مشددًا على أن الأجهزة الأمنية ستبقى "درع الشعب وسيفه"، ومعلنًا أن الوزارة ستكشف المزيد من التفاصيل المتعلقة بالخلية في وقت لاحق.
وتقع كنيسة مار إلياس الى جانب عدد من الكنائس في حي دويلعة والذي يعتبر أغلب سكانه من أتباع الديانة المسيحية.
وهذا أول تفجير يطال دارا للعبادة منذ سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر الماضي.