رحيل الدكتور محمد حاج خليل (أبو إياد) بعد مسيرة حافلة في التربية والتعليم
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ نعت شركة مدارس السُبُى/مدارس النظم الحديثة، ممثلة برئيس وأعضاء هيئة المديرين، ومديرها العام وإدارتها وكافة موظفيها وكوادرها، ببالغ الحزن والأسى، فقيدها الدكتور محمد حاج خليل (أبو إياد)، الذي وافته المنية يوم الأحد الموافق 11 مايو/أيار 2025.
الفقيد الراحل كان عضو هيئة المديرين في المدارس ومستشارًا تربويًا سابقًا، وواحدة من القامات التربوية والأدبية الرفيعة التي تركت بصمة واضحة في مجال التعليم، وأسهمت في تطوير الفكر التربوي وتوجيه الأجيال.
وجاء في بيان النعي: “نحتسب مصابنا هذا عند الله تعالى، ونتقدم إلى أنفسنا أولًا، وإلى عائلته وذويه وزملائه وكافة محبيه بخالص العزاء والمواساة، سائلين المولى عز وجل أن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهمنا جميعًا الصبر والسلوان”.
الأسرة التربوية في الأردن، وكل من عرف الفقيد، فقدت شخصية مخلصة أثرت الساحة التعليمية والأدبية بعطاءاتها.
رحم الله الفقيد، وألهم أهله ومحبيه الصبر.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن الوفيات الوفيات اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات اخبار الاردن عربي ودولي الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
لغزّ رحيل السباح يوسف.. صرخات أب تبحث عن الحقيقة
كشف المهندس محمد عبد الملك، والد السباح الراحل يوسف، أن أسرته تعيش حالة من الحيرة والصدمة بعد وفاة نجله، مؤكدًا أنهم لم يتلقّوا حتى الآن أي تفسير رسمي واضح حول ما جرى.
وأوضح أن جثمان يوسف نُقل إلى المشرحة وتم تشريحه بناءً على ادعاءات من اتحاد السباحة تزعم تعاطيه للمنشطات أو إصابته بمشكلة صحية سابقة، وهي اتهامات نفى الأب صحتها تمامًا.
إصدار تصريح الدفنوخلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر في برنامج "يحدث في مصر" على قناة MBC مصر، أشار عبد الملك إلى أن الجهات المختصة أخبرته مع بداية التحقيقات بأن الإجراءات ستُستكمل سريعًا وسيتم إصدار تصريح الدفن ليتمكن من استلام جثمان ابنه لكنه فوجئ لاحقًا بمسؤولين يرددون مزاعم الاتحاد بشأن المنشطات، وهو ما اعتبره اتهامًا باطلًا يحمّله فوق ألم الفقد.
ممارسة السباحةوأكد الأب أن يوسف، الذي بدأ ممارسة السباحة منذ سن السادسة، كان لاعبًا مجتهدًا حقق العديد من الإنجازات الرياضية، ولم يتواصل معه أي مسؤول حتى الآن لإبلاغه بمستجدات التحقيق أو توضيح ما حدث لنجله، مضيفًا: "حد يقولّي حق ابني فين؟".
وشدّد محمد عبد الملك على أنه لن يتراجع عن المطالبة بكشف الحقيقة كاملة حول ظروف وفاة يوسف، مؤكدًا أن غياب الشفافية وتضارب المعلومات يزيد من إصراره على معرفة ملابسات ما تعرض له ابنه حتى تظهر الحقيقة كاملة للرأي العام ولأسرته التي لا تزال تبحث عن إجابة.