حلٌ بسيط لتجنّب آثار النظارة الشمسية على الأنف
تاريخ النشر: 13th, August 2025 GMT
تعد النظارة الشمسية قطعة إكسسوار لا غنى عنها خلال فصل الصيف؛ إذ إنها تحمي العين من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، كما أنها تضفي لمسة أناقة وجاذبية نهائية على المظهر، غير أنها تترك آثارا قبيحة المظهر على الأنف عند ارتدائها لفترة طويلة. فكيف يمكن منع هذه الآثار؟
للإجابة عن هذا السؤال، قالت محررة الموضة والجمال بوكالة الأنباء الألمانية يوليا بريشينغ، إنه يمكن منع آثار النظارة الشمسية على الأنف بحيلة بسيطة تتمثل في وضع بودرة تثبيت المكياج على وسادات الأنف الخاصة بالنظارة.
وأوضحت بريشينغ أنه من الأفضل وضع بودرة التثبيت على وسادات أنف النظارة على سطح قابل للمسح، ثم ارتداء النظارة الشمسية كالمعتاد، وبذلك تكون الآثار أقل وضوحا بكثير مما تكون عليه بدون وضع البودرة.
ولتعزيز التأثير، يمكن أيضا وضع بودرة التثبيت على مناطق الأنف، التي عادة ما تترك فيها النظارة الشمسية علامات.
أما إذا تركت النظارة الشمسية آثارا على الأنف، فيمكن إخفاء هذه الآثار على وجه السرعة من خلال تطبيق خافي العيوب (الكونسيلر).
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات دراسات النظارة الشمسیة على الأنف
إقرأ أيضاً:
تمرين بسيط يقلل الشخير ويحسن جودة النوم
تتواصل الأبحاث الطبية في البحث عن حلول مبتكرة للتخفيف من أعراض انقطاع النفس الانسدادي النومي (OSA) والشخير المزعج المرتبط به، وهو اضطراب شائع يصيب ملايين الأشخاص حول العالم.
وفي دراسة حديثة أُجريت في الهند، جُرّب تمرين النفخ في صدفة المحارة، أو ما يُعرف بـ”نفخ شانخ”، كطريقة بسيطة تساعد في تقوية عضلات مجرى الهواء العلوي، ما يسهم في الحد من الشخير وانقطاع التنفس أثناء النوم.
وشارك في الدراسة 30 مريضًا تتراوح أعمارهم بين 19 و65 عامًا، طُلب منهم النفخ في صدفة المحارة لمدة 15 دقيقة يوميًا، خمسة أيام في الأسبوع، على مدار ستة أشهر، وفق ما نقلته صحيفة ديلي ميل.
وأظهرت النتائج تحسنًا واضحًا في جودة النوم، مع انخفاض النعاس النهاري بنسبة 34%، وارتفاع مستويات الأكسجين في الدم، وانخفاض عدد مرات انقطاع التنفس مقارنةً بالمجموعة التي اكتفت بتمارين التنفس العميق.
وصف الدكتور كريشنا ك. شارما، من مركز ومعهد أبحاث القلب Eternal في جايبور، هذا التمرين بأنه “بديل واعد” منخفض التكلفة وسهل التطبيق، خاصةً للمرضى الذين يجدون صعوبة في استخدام جهاز ضغط مجرى الهواء الإيجابي المستمر (CPAP) المنتشر.
ويخطط فريق البحث لتوسيع نطاق التجربة لتشمل مستشفيات متعددة، بهدف تقييم فعالية هذه التقنية على فترات زمنية أطول، ولدى مرضى يعانون من حالات أكثر تعقيدًا.
سبق
إنضم لقناة النيلين على واتساب