صراحة نيوز ـ أعرب المرشح لمركز نقيب المحامين، المحامي أشرف أحمد علي الزعبي، عن رفضه لما وصفه بـ”الطريقة الإقصائية” في الدعوة إلى مناظرة انتخابية بين مرشحي مركز النقيب، والتي نظمتها إحدى المبادرات المجتمعية تحت عنوان “البرامج والمرتكزات والأجندات الانتخابية”.

وفي بيان صادر عن لجنة مؤازرته، شدد الزعبي على أن نقابة المحامين “هي وطن المحامين” وأنها قامت على ثوابت وطنية وقومية عروبية، مؤكداً أن الهيئة العامة للنقابة تمثل وحدة واحدة، وأن الانتخابات يجب أن تظل ضمن إطار التنافس الشريف القائم على الأسس المهنية والديمقراطية المتعارف عليها.

واعتبر الزعبي أن ما جرى من دعوة وانتقاء لبعض المرشحين دون غيرهم – رغم كون أحدهم يشغل حالياً موقع النقيب – يمثل “إقصاءً غير مقبولاً”، داعياً إلى ضرورة الحفاظ على المهنية في جميع مراحل العملية الانتخابية.

وحظي موقف الزعبي بتأييد عدد من المحامين والنشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث وصف المحامي علي سليمان السكر الموقف بـ”النبيل”، فيما اعتبر المحامي أحمد أبو حمودة أن حديث الزعبي “في قمة الروعة”. أما المحامي عبدالله الزعبي فعلق قائلاً إن “الدعوة غير موفقة لتجاوزها الحدود المهنية”، مشدداً على أن “الديمقراطية هي روح رسالة المحاماة”.

يُشار إلى أن المناظرة التي أثارت الجدل كانت مقررة أن تعقد يوم الثلاثاء الموافق 20 أيار 2025 في قاعة المؤتمرات بالمركز الثقافي الملكي في عمّان، بمشاركة عدد من المرشحين، ضمن برنامج انتخابي تنظمه مبادرة “يلا نشارك يلا نتحزب

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن

إقرأ أيضاً:

هآرتس: الدعوة لإلغاء محاكمة نتنياهو ربما تورطه في قضية جديدة

استحوذت آخر تطورات الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة على اهتمام كبرى الصحف العالمية، إضافة إلى العلاقة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية.

وركزت صحيفة هآرتس الإسرائيلية على منشور ترامب الذي دعا فيه إلى إلغاء محاكمة نتنياهو، ونقلت عن نقيب المحامين الإسرائيليين قوله إن الخطوة إذا كانت منسقة أو جاءت بطلب من نتنياهو فإن ذلك يعد سلوكا مخالفا للقانون.

وأوضح نقيب المحامين أن الخطوة تندرج أيضا في سياق "تدخل مباشر من جهة أجنبية ذات نفوذ للضغط على القضاة والمحكمة الإسرائيلية".

وكان ترامب قد أعلن دعمه لنتنياهو في محاكمته أمام القضاء الإسرائيلي بتهم الفساد، مطالبا بإلغاء تلك المحاكمات "فورا" أو العفو عنه، وقال إن "الولايات المتحدة ستنقذه كما أنقذت إسرائيل".

ووجهت تهم الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة إلى نتنياهو في عام 2019، وكلها تهم ينفيها رئيس الوزراء الإسرائيلي، علما أن محاكمته بدأت في عام 2020 وتشمل 3 قضايا جنائية.

بدورها، ذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية أن هناك تراجعا ملحوظا في الدعم الشعبي الأميركي لإسرائيل خصوصا وسط الشباب، وزيادة في نسب دعم حركة المقاومة الإسلامية (حماس) منذ بداية الحرب على غزة.

واستدلت الصحيفة ببيانات عرضتها لجنة الشؤون الخارجية في الكنيست واستندت إلى أحدث استطلاعات الرأي العام في الولايات المتحدة، واعتبرتها مثيرة للقلق.

وتحتاج إسرائيل -حسب الصحيفة- إلى حملة إعلامية كبرى لعكس مسار تراجع دعم إسرائيل بين الأميركيين.

وفي قطاع غزة، قالت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية إن الفلسطينيين يواجهون خطرا مميتا كل يوم من أجل الوصول إلى الطعام بسبب الفوضى المحيطة بمراكز توزيع المساعدات.

وأوضحت الصحيفة أن المئات قتلوا بعد أسابيع فقط من تفعيل الخطة الإسرائيلية المثيرة للجدل، والقائمة على عدد قليل من مراكز توزيع المساعدات المتمركزة في جنوب القطاع.

إعلان

وأشارت إلى أن هذه الخطة يفترض أنها بديل لعمليات الأمم المتحدة التي اعتمدت على مئات نقاط التوزيع المنتشرة عبر كامل أراضي القطاع.

بدوره، سلط تقرير في غارديان البريطانية الضوء على مقتل 3 فلسطينيين في بلدة كفر مالك قرب رام الله بالضفة الغربية المحتلة برصاص الجنود الإسرائيليين، أثناء محاولة سكان البلدة إنقاذ نساء وأطفال عالقين في منزل أضرم فيه مستوطنون النار ضمن هجوم شارك فيه نحو 100 مستوطن.

ولفت التقرير إلى أن الجيش زعم أن الجنود ردوا على طلقات نارية من جهة السكان دون تقديم أدلة ومع غياب أي أنباء عن تسجيل إصابات.

وخلص إلى أن الحادثة ليست معزولة بل باتت واقعا مفروضا في الضفة يقتل فيه الفلسطينيون دون محاسبة.

وفي موضوع آخر، رأت مجلة فورين أفيرز الأميركية أن إيران ستختار تطوير برنامجها النووي في هدوء وسرية وسرعة أكبر بعد الهجمات التي تعرضت لها.

وأشارت إلى أنه لن يكون للولايات المتحدة وإسرائيل سوى الاعتماد على الجهود الاستخباراتية من أجل متابعة تطور المشروع النووي.

وقد يختار ترامب تجاهل أي تحذيرات من قرب امتلاك إيران سلاحا نوويا -وفق المجلة- بعد تأكيداته المتكررة على أن المنشآت دمرت بالكامل.

مقالات مشابهة

  • تعلن محكمة القفر عن فقدان محرر إقرار يخص الأخ محمد عبدالله النقيب
  • أشرف صبحي يُشرف على رسالة دكتوراة عن تعددية مصادر تمويل المنشآت الرياضية
  • تغريم فتاة 10 آلاف جنيه بتهمة إزعاج أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية
  • أيمن أشرف: أحمد عبد القاد مفيد للزمالك.. وغياب ياسر إبراهيم أثر على الأهلي في مباراة بورتو
  • بالصور .. جاهة الأستاذ المحامي محمد مازن القرعان بحضور الوزير خالد البكار
  • هآرتس: الدعوة لإلغاء محاكمة نتنياهو ربما تورطه في قضية جديدة
  • بالصور.. نقيب المحامين يفتتح قاعة أفراح نادي المحامين بالفيوم
  • أبرزها زيادة المعاشات.. نقيب المحامين يكشف آخر مستجدات عمل النقابة
  • مركزُ أكاديميّة السُّلطان قابوس البحرية للدورات المهنية يحصل على شهادة الآيزو العالمية
  • نقيب المحامين يؤكد أهمية التدريب لرفع مهارات وقدرات المحامين