طريقة عمل الثوم والزيت مع المكرونة.. أسرار الطبق الإيطالي البسيط
تاريخ النشر: 17th, May 2025 GMT
يُعتبر طبق المكرونة من أشهر الأطباق الإيطالية، هذا الطبق من أبسط وأشهر أطباق المعكرونة في المطبخ الإيطالي لكنه رغم بساطته يتميز بنكهة غنية وقوية ويُحضَّر بمكونات قليلة موجودة في كل بيت ويُظهر جمال الطهي البسيط حين يتم بإتقان.
المكونات طريقة عمل الثوم والزيت فقط أسرار الطبق الإيطالي البسيطمئتان وخمسون جرام من مكرونة اسباجيتي
أربع فصوص ثوم مقطعة شرائح رفيعة
ربع كوب زيت زيتون بكر ممتاز
رشة فلفل أحمر مجروش حار حسب الرغبة
ملح حسب الذوق
بقدونس مفروم للتزيين
جبن مبشور اختياري
نغلي ماء، في قدر كبير مع رشة ملح ونسلق المعكرونة حتى تنضج حسب التعليمات
نسخن زيت الزيتون، في مقلاة واسعة على نار هادئة ثم نضيف شرائح الثوم ونقلبها بلطف حتى تصبح ذهبية دون أن تحترق
نضيف الفلفل الأحمر المجروش ونقلب قليلًا ثم نطفئ النار
نحتفظ بكوب من ماء سلق المعكرونة ثم نصفي المعكرونة وننقلها مباشرة إلى المقلاة مع الثوم والزيت.
نضيف قليلًا من ماء السلق ونقلب المعكرونة حتى تتغلف بالنكهات جيدًا
نزين بالبقدونس المفروم ويمكن إضافة جبن حسب الرغبة
تُقدَّم ساخنة كوجبة رئيسية خفيفة وسريعة ويمكن تقديمها مع خبز محمص أو سلطة جانبية.
هذا الطبق مثالي لعشاء بسيط ولذيذ بعد يوم طويل بدون حاجة لمكونات كثيرة أو وقت طويل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طريقة عمل الثوم الثوم المكرونة حظک الیوم السبت 17 مایو 2025
إقرأ أيضاً:
لماذا ترفضك البنوك؟ خبير تركي يكشف أسرار المصداقية والوصول إلى الائتمان
رغم أن البنوك تعتمد في أرباحها على تقديم القروض وتبحث باستمرار عن عملاء جدد، فإن بعض الشركات – حتى تلك التي ترى نفسها جديرة بالثقة – تُقابل بالرفض عند طلب قرض. فبين شكاوى رجال الأعمال مثل: “البنوك لا تعطيني قروضًا”، و”آخرون في وضع أسوأ يحصلون على تمويل”، تبرز فجوة بين ما يعتقده أصحاب الشركات، وما تتوقعه البنوك بالفعل.
في هذا المقال، يوضح الخبير التركي في الشأن الاقتصادي أوغور غوندوز كيف تفكر البنوك، وما الذي تحتاج الشركات معرفته لفهم معايير منح القروض، وتعزيز مصداقيتها المالية.
التحليل المالي والأخلاقي.. اللبنة الأولى للمصداقيةتبدأ البنوك تحليلها من خلال تقييم التصنيف الائتماني، الذي يُبنى على تحليل الميزانية العمومية للشركة وأداء السداد السابق. وكلما ارتفعت درجة التصنيف، انخفضت المخاطر، وتقلصت الضمانات المطلوبة، وزادت حدود التمويل الممكنة.
الميزانية العمومية في نهاية العام تمثل “الزي الرسمي” للشركات، وعلى الشركة أن تبدو بأفضل حالاتها: أصول أكبر، وديون أقل. ومن الأمور الحاسمة الالتزام بسداد القروض والشيكات في مواعيدها، لأن التأخير حتى ليوم واحد قد يضر بالتصنيف بشدة.
التدفق النقدي ومعدل دوران رأس المالتُدقق البنوك في حركة الأموال داخل الشركة، وتبحث في ما إذا كان دخلها يكفي لتغطية أقساط القروض، مع تفضيل واضح للشركات ذات المبيعات المتزايدة.
لتحقيق ذلك، تنصح الدراسات بـ:
جذب عملاء جدد وتوسيع القاعدة.تقديم منتجات إضافية للعملاء الحاليين.تطوير استراتيجيات التسويق.الاستثمار في التسويق الرقمي.تعزيز الوعي بالعلامة التجارية.كيف تُفهم الديون؟قد يعتبر بعض أصحاب الشركات أنهم بلا ديون، رغم وجود شيكات أو قروض جارية، وهو ما يُعد تضليلاً في نظر البنوك. وتُفضل المؤسسات المالية الشركات ذات الالتزام المنخفض تجاه القروض، أو التي تُظهر قدرة على خفض الاعتمادات قبل نهاية العام.