بألف جنيه.. الوفد في أشهر محال الشنط المدرسية بالفجالة (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
بمجرد أن تدب قدميك في سوق الفجالة أحد أقدم أسواق الأدوات والشنط المدرسية بوسط القاهرة تجد الشوارع امتلأت عن آخرها بالأدوات المدرسية والكتب الخارجية والشنط استعدادًا لبدء العام الدراسي الجديد، وتبدأ الأسر المصرية في شراء مستلزمات المدارس لأطفالهم في مختلف المراحل الدراسية.
أجرت بوابة الوفد الإلكترونية جولة مكبرة في سوق الفجالة لمتابعة أسعار الشنط المدرسية ومعرفة مدى إقبال الجمهور على شراء الشنط المدرسية قبل بدء العام الدراسي الجديد في ظل ارتفاع الأسعار.
الأسعار تبدأ من 300 جنيه للشنطة
وأوضح عمرو صاحب أحد محال الشنط المدرسية بالفجالة بأن هناك ارتفاع ملحوظ في أسعار الشنط المدرسية هذا العام مؤكدًا بأن الأسعار تبدأ من 300 جنية للشنطة وتصل الشنطة لـ ألف جنيه للبراندات الشهيرة مشيرًا بأن لكل مرحلة دراسية ولها متطلباتها من الشنط.
الشنط المحلية تتميز بخامة جيدة
وأشار عمرو بأن هناك شنط مستوردة وآخرى صناعة محلية فالبرغم من أن الشنط المحلية تتميز بخامة جيدة غير موجودة في الشنط المستوردة ولكن ما يميز الشنط المستوردة التقفيل النهائي متمنيًا بأن الصناعة المحلية تلتفت لهذا الأمر فمع توافر الخامة اليدة والتقفيل الدقيق ستنهض الصناعة المحلية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشنط المدرسية القاهرة صناعة محلية
إقرأ أيضاً:
حماس: وجود الوفد الإسرائيلي بالدوحة محاولة مكشوفة لتضليل الرأي العام
اعتبرت حركة حماس أن بقاء الوفد الإسرائيلي في العاصمة القطرية الدوحة، رغم افتقاره لأي صلاحية تفاوضية حقيقية، يمثل "محاولة مكشوفة من رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو لتضليل الرأي العام العالمي، والإيحاء الزائف بوجود جدية إسرائيلية في التوصل إلى اتفاق".
وقالت الحركة إن الوفد الإسرائيلي يمدد إقامته في الدوحة "يوماً بيوم" منذ السبت الماضي دون الدخول في أي مفاوضات جادة، مشيرة إلى أن هذا النهج يعكس سياسة التسويف والمماطلة التي يعتمدها الاحتلال لإفشال الجهود الدولية المبذولة لوقف العدوان.
وفي سياق متصل، وصفت حماس تصريحات نتنياهو الأخيرة بشأن إدخال المساعدات إلى قطاع غزة بأنها "محاولة لذر الرماد في العيون وخداع المجتمع الدولي"، مؤكدة أنه "لم تدخل حتى الآن أي مساعدات إنسانية حقيقية إلى القطاع"، وأن "الشاحنات القليلة التي وصلت إلى معبر كرم أبو سالم لم تتسلمها أي جهة دولية، ما يجعلها خارج إطار الدعم الإنساني الفعلي".
وأكدت الحركة أن "التصعيد العسكري الإسرائيلي المتزامن مع الإفراج عن أحد الأسرى (ألكسندر) ووجود الوفود في الدوحة، يكشف نية نتنياهو الحقيقية برفض أي تسوية سياسية وتمسكه بخيار الحرب والتدمير".
وحملت حماس الاحتلال الإسرائيلي "المسؤولية الكاملة عن إفشال مساعي التوصل إلى اتفاق تهدئة"، في ضوء "إعلانات مسؤوليه المتكررة حول نيتهم مواصلة العدوان وتهجير شعبنا الفلسطيني".
كما أشادت الحركة باتساع دائرة المواقف الدولية الرافضة للعدوان والحصار، معتبرة أنها "تمثل إدانة واضحة للسياسات الإسرائيلية، وتعبيراً عن الدعم المتزايد لمطالب الشعب الفلسطيني العادلة".
واختتمت حماس بيانها بالتأكيد على "تثمينها العالي لجهود الوسطاء"، مشددة على "تعاملها الإيجابي والمسؤول مع أي مبادرة حقيقية تفضي إلى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة".