الأسبوع:
2025-06-13@14:08:52 GMT

المغنية دوا ليبا تكشف عن خطوبتها من كالوم تيرنر

تاريخ النشر: 12th, June 2025 GMT

المغنية دوا ليبا تكشف عن خطوبتها من كالوم تيرنر

كشفت المغنية الألبانية دوا ليبا عن خطوبتها في مقالة غلاف مجلة «فوج» البريطانية لشهر يوليو، والتي نُشرت يوم الخميس، واصفةً إياها بـ«المثيرة للغاية»، قائلة إنها كانت مهووسة بالخاتم الذي صنعه لها تيرنر.

وأضافت دوا ليبا للمجلة: «أنا معجبة جدًا، من الجميل أن تعرف أن الشخص الذي ستقضي معه بقية حياتك يعرفك جيدًا».

وأشارت ليبا إلى إنها لم يُحددا خطط زفافهما بعد، فهي لا تزال في جولة فنية، بينما يُصوّر تيرنر، مضيفة أنهما يحاولان ألا يفصل بينهما أكثر من أسبوعين ونصف.

وكان المعجبون قد افترضوا أن الخاتم الذي بدأت دوا ليبا بإظهاره في صور نهاية ديسمبر يُشير إلى خطوبتها، لكنهما لم يؤكدا هذه الشائعة علنًا لعدة أشهر، حتى بعد ظهورهما معًا في حفل ميت جالا الشهر الماضي.

مسيرة دوا ليبا

يُنسب إلى هذه الفنانة البريطانية الألبانية، المولودة في لندن، الفضل في إحياء نوع من موسيقى الديسكو بوب النابضة بالحياة في عالم الموسيقى السائدة، بدءًا من إصدار ألبومها الذي يحمل اسمها عام ٢٠١٧، وصولًا إلى ألبومها «Future Nostalgia"» عام ٢٠٢٠ وألبوم «Radical Optimism» عام ٢٠٢٤.

خلال مسيرتها المهنية، فازت ليبا بثلاث جوائز جرامي، ولديها خمس أغاني ضمن أفضل ١٠ أغاني على قائمة بيلبورد هوت ١٠٠: «New Rules» عام ٢٠١٧، و«Don't Start Now» عام ٢٠١٩، و«Levitation» عام ٢٠٢٠، و«Cold Heart (PNAU Remix» عام ٢٠٢١ مع إلتون جون، و«Dance the Night» عام ٢٠٢٣، من الموسيقى التصويرية لفيلم «Barbie» الذي يزخر بالنجوم.

اقرأ أيضاًأسعار الدواجن والبيض في مصر اليوم 25 أبريل 2025.. «زيادة 5 جنيهات»

دوا ليبا وميجان ذي ستاليون تجتمعان في أضخم أغنية نسائية لهذا العام

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: بريطانيا لندن فيلم Barbie دوا ليبا مجلة فوج جوائز جرامي دوا لیبا

إقرأ أيضاً:

ما الذي حدث في إيران ؟ ولماذا لم تُطلق المضادات؟

‼️ما الذي حدث في إيران؟ ولماذا لم تُطلق المضادات؟
✍???? تحليل استخباراتي استراتيجي عسكري
نقيب محمد عبدالرحمن هاشم
استيقظت طهران على صدى ضربات جوية خاطفة استهدفت مواقع عسكرية وصناعية من بينها منشآت حساسة ذات طابع نووي. لم تُسمع أصوات المضادات لم تُرَ صواريخ الاعتراض ولم تخرج طائرات الدفاع الجوي. وكأنّ السماء تم اختراقها لا على مستوى الطيران بل على مستوى “الوعي العسكري نفسه”.
فما الذي جرى؟ وكيف عبر الطيران الإسرائيلي إلى قلب العمق الإيراني بهذه السهولة؟ ولماذا لم ترد الدفاعات الصاروخية الإيرانية المعروفة بقوتها وتعدّد طبقاتها؟
✴ أولًا: الحرب السيبرانية – المعركة التي لا تُرى
ما لم يُرَ على شاشات الرادار رُبما كان قد تم تعطيله قبل ساعات من الهجوم أو حتى أيام. الحرب لم تبدأ بالصواريخ بل بدأت بـ”نقرة” على لوحة مفاتيح.
الهجوم الجوي الإسرائيلي كان مسبوقًا باختراق إلكتروني واسع النطاق تم فيه تعطيل شبكة الاتصالات العسكرية وأنظمة القيادة والسيطرة بل وربما تم حقن “بيانات زائفة” داخل النظام الإيراني نفسه لتبدو الأجواء هادئة بينما كانت الطائرات الشبحية تحلّق على ارتفاع منخفض في قلب الأجواء الإيرانية.
هذه هي الحرب الهجينة بكل تجلياتها: مزيج بين اختراق سيبراني وتخدير استخباراتي وتشويش على الرادارات وتنسيق دقيق بين وحدات الحرب الإلكترونية والطيران القتالي.
✴ ثانيًا: الشبحية تضرب في صمت
المقاتلات التي استخدمتها إسرائيل وعلى رأسها F-35I “أدير”، لا تُرى بالرادارات التقليدية خصوصًا إذا كانت تلك الرادارات معطلة أو مشوشة إلكترونيًا. هذه الطائرات صمّمت لقتل العدو دون أن تُشاهَد. ومع وجود منظومات إطلاق صواريخ بعيدة المدى، لم تكن الطائرات نفسها بحاجة حتى للدخول إلى عمق الدفاعات بل نفّذت الهجوم من مدى آمن بعد أن تم تمهيد الطريق سيبرانيًا.
✴ ثالثًا: ثغرات في منظومة الدفاع الإيراني
إيران على الرغم من امتلاكها منظومات مثل S-300 و”باور 373” تعاني من خلل هيكلي في التكامل بين عناصرها. فالرادار في جهة وقاذفات الصواريخ في جهة وقيادة التحكم في جهة ثالثة. هذه ليست شبكة موحّدة بل “أدوات منفصلة”. ولذلك فعندما ضُرب مركز القيادة والسيطرة أو شُوش عليه تعطّلت كل المنظومة وكأنها لم تكن.
كما أن غياب التنسيق الفوري بين الرصد والتحليل، والقرار، والرد يجعل الاستجابة لأي تهديد في إيران بطيئة، باردة، أو حتى مشلولة بالكامل.
✴ رابعًا: التخدير الاستخباراتي
الأخطر من الضربات ذاتها هو ما سبقها من تخدير استخباراتي. فإسرائيل راقبت لسنوات زرعت عملاء شنّت هجمات سيبرانية تجريبية واختبرت الدفاعات وحرّكت أهدافًا وهمية حتى باتت تعرف متى يكون النظام في أضعف لحظاته.
في يوم الضربة ربما كانت القيادة في وضع غير جاهز مشغولة بتهديدات أخرى أو ضحية “تشتيت استراتيجي” أعدّ بعناية.
✴ خلاصة المشهد:
إيران لم تُضرب فقط بصاروخ بل ضُربت أولًا بالعتمة المعلوماتية بالعجز بعدم القدرة على الرؤية. ضُربت وهي لا تدري أنها ضُربت. وهذا هو تعريف الضربة الذكية في الحروب الحديثة.
الهجوم الإسرائيلي كان بمثابة عرض ناري لأعلى مستويات التكامل بين الاستخبارات، والسيبرانية والطيران الشبحي. أما غياب المضادات فكان علامة على فشل المنظومة لا نقصًا في المعدّات.
ففي عالم الحرب الحديثة لا يكفي أن تملك الصواريخ… إن لم تملك القدرة على رؤيتها قادمة.

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • من هو محمد حسين باقري رئيس الأركان الإيراني الذي اغتالته إسرائيل؟
  • ما الذي حدث في إيران ؟ ولماذا لم تُطلق المضادات؟
  • تعديل بعض قواعد جوائز جرامي لعام 2026 لتشمل أفضل غلاف ألبوم
  • الحوار والتواصل: الموسيقى تربط العالم... احتفالية مصرية صينية بمتحف الحضارة
  • روائع موسيقار الأجيال في «وهابيات» بمعهد الموسيقى العربية
  • عن العنف الذي لا يبرر
  • الانتقال الذي لا ينتقل !!
  • نوال الزغبي تطرح " ماضي وفات".. تفاصيل
  • رحيل أيقونة سلاي آند ذا فاميلي ستون.. صوت غيّر وجه الموسيقى الأميركية