ورد استفسار إلى الحساب الرسمي للمرور السعودي من أحد المتابعين، نصه: "طباعة رخصة سير المركبة هل يحتاج حجز موعد مع العلم أنه لا يوجد مواعيد متاحة؟".

وأوضح المرور السعودي، عبر صفحته بموقع إكس: "يلزم حجز موعد لنتمكن من خدمتك".

وعليكم السلام، يلزم حجز موعد لنتمكن من خدمتك. نشكر تواصلك

— المرور السعودي (@eMoroor) June 14, 2025

ويمكن تجديد رخصة القيادة عبر أبشر من خلال الخطوات التالية:

- ادخل إلى بوابة نظام (أبشر).

- اختر (خدماتي).

- اختر خدمات المرور من قائمة الخدمات الإلكترونية.

- اختر خدمة (تجديد رخصة القيادة).

- اضغط على (اختيار الرخصة).

- حدد نوع الرخصة بـ(رخصة قيادة خاصة)، وعدد السنوات (2 - 5 - 10 سنوات).

- اضغط على (التالي).

- أكد التجديد.

- يتم تجديد الرخصة.

المروررخصه سير المركبةقد يعجبك أيضاًNo stories found.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: المرور حجز موعد

إقرأ أيضاً:

قراءة أولية في الضربة الإسرائيلية المركبة.. تصفية النخبة وتآكل الردع.. وانكشاف القوة الإيرانية

• شهدت إيران فجر اليوم الثالث عشر من يونيو/حزيران هجوما جويا إسرائيليا واسع النطاق استهدف مواقع متفرقة في العمق الإيراني، من بينها منشآت نووية ومقار عسكرية وأمنية، ومساكن ومنازل سكنية، وأسفر عن مقتل عدد من القيادات رفيعة المستوى في قطاعات الأمن والدفاع والبحث العلمي.

 

لم تقتصر العملية على حجم وكثافة النيران المستخدمة، وإنما عكست قدرة استخباراتية عالية، وتنفيذا متزامنا لمجموعة من الضربات النوعية، في مشهد يطرح أسئلة حادة حول فعالية منظومة الدفاع الإيرانية وطبيعة الرد الممكن.

 

• الاستهداف المتزامن لشخصيات مركزية في مواقع متعددة يشير إلى تخطيط دقيق ومعلومات تفصيلية متقدمة. وتشير المعطيات إلى أن الهجوم ركز على رموز تمثّل عقل النظام، وليس فقط: من مستشاري المرشد في الأمن القومي، إلى قائدي القوات المسلحة والحرس الثوري، إلى علماء مرتبطين بالبرنامج النووي. هذا النمط من الاستهداف يتجاوز الفعل العسكري المباشر، ويقترب من مفهوم "الضربة المؤسِّسة"، التي استهدفت إصابة مركز القرار وتعطيل البنية التي تدير المؤسسة الأمنية والعسكرية والعلمية دون الاكتفاء بالأهداف التقليدية.

 

• لم يكن الهدف الرئيسي تدمير المنشآت، وإنما تعطيل آليات اتخاذ القرار وضرب أعمدة المنظومة الاستراتيجية الإيرانية. وفي هذا الإطار، يبدو أن العملية حرصت على توجيه ضربات مزدوجة: جسدية إلى القيادات، ونفسية إلى الجهاز السياسي والعسكري برمّته إلى جانب مادية بتعطيل عمل المنشآت. ويصعب في المدى المنظور تعويض الخبرات والشبكات التي تمت تصفيتها خلال ساعات قليلة.

 

• لا تنحصر  دلالات الهجوم داخل حدود إيران. فالرسائل موجّهة إلى الأطراف المرتبطة بطهران أيضا. أعني الميليشيات الحليفة التي لطالما نظرت إلى إيران كمركز للحماية والدعم وتراقب المشهد وهي تعيد النظر في معادلات الردع الإقليمي. كما أن الضربة تضع الدول المجاورة في موقع المراقبة القلقة؛ إذ تفتح الباب أمام احتمالات التصعيد والرد غير المتوقع.

 

• تتقلص خيارات الرد الإيراني في المقابل وسط بيئة إقليمية ودولية مشحونة. الرد المباشر قد يفتح مواجهة مفتوحة لا تملك طهران شروط حسمها. والرد عبر الحلفاء بات مكشوفا ومحدود الفاعلية، في حين أن تأجيل الرد أو الاكتفاء ببيانات رسمية يُضعف موقع إيران في معادلة الصراع ويعمّق فجوة الثقة داخل بنيتها السياسية والعسكرية.

 

• ما حدث يطرح أيضا إشكالية الصورة والواقع. فلطالما قدّمت إيران نفسها كقوة مذهلة لا تُخترق، وكفاعل مستقل قادر على فرض معادلاته في الإقليم لكن العملية كشفت عن فجوة واضحة بين هذا التصور والخريطة الحقيقية للقوة، خصوصا في ما يتعلق بالحماية الذاتية والتنسيق الدفاعي في لحظة الاختبار.

 

• إن إعادة ترميم صورة الردع بعد هذه الضربة ليست عملية سهلة. فالمؤسسات التي جرى استهدافها، والأشخاص الذين تم اغتيالهم، يمثّلون خلاصة التراكم الأمني والعسكري الإيراني خلال العقود الماضية.. وتكرار هذه الضربة أو توسيع نطاقها قد يُضعف تماسك النظام أكثر من أي عقوبات أو عزلة سياسية.

 

• لقد شكلت الضربة الإسرائيلية في عمق إيران تدخلا خشنا في سياق إعادة رسم قواعد الاشتباك، وربما إعادة تعريف التوازنات في الإقليم.. هذه ليست مجرد عملية عسكرية ناجحة، وإنما رسالة سياسية وعسكرية وأمنية مركبة ومفتوحة خلاصتها أن القدرة على المبادرة لم تعد حكرا على طرف دون آخر.

 

• الهجوم الإسرائيلي فتح مرحلة غير قابلة للعودة إلى قواعد الاشتباك السابقة. تجد إيران نفسها أمام استحقاق الرد، ليس لحساب الهيبة فقط، وإنما أيضا لإعادة تثبيت دورها في معادلة الإقليم. وأي تأخر في الرد سيُفسَّر بوصفه عجزا، والاندفاع نحو التصعيد سيحمل مخاطر الانزلاق في مواجهة أوسع يصعب التحكم بنتائجها. في المقابل، سيتطلب إعادة بناء المنظومة المستهدفة وقتا واستقرارا لا تملكه طهران في ظرفها الداخلي والخارجي.

 

إن المنطقة بأكملها دخلت مرحلة ترقّب مشحونة تتداخل فيها الحسابات العسكرية بالاعتبارات السياسية، ويبدو أن المشهد لم يصل بعد إلى ذروته.

 

• ما جرى فجر الثالث عشر من يونيو لا يمكن قراءته في المحصلة باعتباره حادث منفصل أو تطور عابر… إنه اختبار حقيقي لقدرة النظام الإيراني على الصمود في وجه الضربات النوعية، وقدرته على تحويل الأزمة إلى فرصة لاستعادة زمام المبادرة، أو الدخول في طور دفاعي طويل الأمد.. أما مستقبل الصراع، فسيُرسم في ضوء الإجابة الإيرانية، لا بمجرد التهديدات المعلنة، والتصريحات الصاخبة التي دأبت قيادة المنظومة الحاكمة على إطلاقها في كل محطة صراعية مباشرة وعير مباشرة، وإنما سيرسم بـ(الفعل القادر على استعادة توازن مفقود).

 

 


مقالات مشابهة

  • سحب 879 رخصة لعدم تركيب الملصق الإلكتروني خلال 24 ساعة
  • الحبس سنة وغرامة 20 ألف جنيه عقوبة قيادة سيارة بدون رخصة قيادة
  • للعام الثالث على التوالى: تجديد رخصة شهادتى اعتماد الاأيزو «2018: 21001» و « 9001: 2015» بـ "آداب طنطا "
  • حدث في 8 ساعات|آخر موعد لحجز شقق الإسكان.. ورابط نتيجة الشهادة الإعدادية
  • سحب 825 رخصة لعدم تركيب الملصق الإلكترونى خلال 24 ساعة
  • سحب 738 رخصة لعدم تركيب الملصق الإلكترونى خلال 24 ساعة
  • تركيب الفاميه بالسيارة يعرضك للمساءلة القانونية طبقا لقانون المرور
  • قراءة أولية في الضربة الإسرائيلية المركبة.. تصفية النخبة وتآكل الردع.. وانكشاف القوة الإيرانية
  • سحب 896 رخصة لعدم تركيب الملصق الإلكترونى خلال 24 ساعة