أمانة العاصمة المقدسة: غرامة لاتقل عن 100 ريال عقوبة الكتابة على الجدران بالأماكن العامة
تاريخ النشر: 3rd, August 2025 GMT
أكدت أمانة العاصمة المقدسة أن الكتابة أو الرسم على الجدران في الأماكن العامة تُعد مخالفة نظامية تُشوّه المشهد الحضري وتُعرض مرتكبها للمساءلة والغرامة.
وأوضحت الأمانة، عبر حسابها الرسمي على منصة «إكس»، أن أي شخص يُضبط وهو يكتب على الجدران يُعاقب بغرامة مالية لا تقل عن 100 ريال، بالإضافة إلى إلزامه بإصلاح الضرر الناتج عن فعله، على أن تُضاعف الغرامة في حال تكرار المخالفة.
ودعت الأمانة المواطنين والمقيمين إلى الإبلاغ عن مثل هذه المظاهر المخالفة، سواء كانت كتابات أو رسومات على الجدران والمرافق العامة، من خلال تطبيق «بلدي»، للمساهمة في الحفاظ على هوية المكان وجماله العمراني.
⚠️ الكتابة على الجدران في الأماكن العامة تُعد مخالفة يُعاقب عليها النظام، وتُشوّه المشهد الحضري.
???? بادر بالإبلاغ عن مخالفات الكتابة على الجدران عبر تطبيق #بلدي.
ساهم في الحفاظ على هوية المكان وجماله.#العاصمة_المقدسة pic.twitter.com/SZTeJQWQu1
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية الأماكن العامة أخر أخبار السعودية أمانة العاصمة المقدسة الکتابة على الجدران العاصمة المقدسة
إقرأ أيضاً:
ندوة في معان تناقش جماليات المكان في الأدب الأردني
صراحة نيوز-استضافت محافظة معان، مساء اليوم الجمعة، ندوة ثقافية بعنوان “جماليات المكان في الأدب الأردني/ ذاكرة المكان وجمالياته”، ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته التاسعة والثلاثين، بالتعاون مع رابطة الكتّاب الأردنيين
.
وأقيمت الندوة في قاعة بلدية معان، بحضور جمع من الأدباء والمثقفين والمهتمين بالشأن الثقافي، وتناولت تجليات المكان في الأدب الأردني من خلال نماذج شعرية وروائية، وأدارها الشاعر تيسير الشماسين، وشارك فيها كل من الباحثة الدكتورة نادية الطويسي، والباحث عبدالله آل الحصان.
وقالت الدكتورة الطويسي، إن مدينة معان حضرت في عدد من الروايات الأردنية، وكانت مصدر إلهام للعديد من الأدباء، الذين تناولوا من خلالها أحداثًا تاريخية وقضايا اجتماعية ومواقع أثرية، بأساليب أدبية سردية، جعلت من معان عنصرًا فاعلًا في بنية العمل الروائي.
بدوره، قدّم الباحث عبدالله آل الحصان قراءة في حضور محافظة معان في الشعر الأردني، مستعرضًا نماذج من قصائد لشعراء استلهموا من المدينة صورهم الشعرية، وعبّروا من خلالها عن حنينهم العاطفي إلى المكان.
(بترا)