جورجينا رودريغيز بفستان أسود جريء بأسلوب الشرائط – صورة
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
في احتفال خاص أقامته “نتفليكس” إسبانيا بمناسبة مرور عشر سنوات على انطلاقتها، خطفت جورجينا رودريغيز الأنظار بإطلالة أنيقة تجمع بين الكلاسيكية والأنوثة. بدت جورجينا وكأنها عادت بنا إلى حقبة ذهبية من الأناقة، حيث ارتدت فستاناً أسود ضيّقاً بتصميم الكورسيه، يلتفّ حول الجسد بانسيابية ويبرز تفاصيله بلمسات درامية من الشرائط والزمزمات، ما منح الإطلالة بُعداً مسرحياً أنيقاً.
أما من الناحية الجمالية، فقد اختارت تسريحة شعر كلاسيكية بفرق جانبي، تذكّرنا بنجمات السينما في خمسينيات القرن الماضي، ما ساهم في تعزيز الطابع الريترو العام للإطلالة. المكياج البرونزي الذي تخلّلته لمسات مشمشية أضفى دفئاً على ملامحها، وتناغم مع باقي التفاصيل. حضور جورجينا في هذا الحدث لم يكن مجرد مشاركة، بل تجسيد حي لأناقة لا تزول، تُمزج فيها عناصر الماضي بروح الحاضر بخطى واثقة ومظهر لا يُنسى.
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
هذا ما وصل إليه الإنفاق العالمي على الأسلحة النووية العام الماضي
كشف تقرير نشرته الحملة الدولية لإلغاء الأسلحة النووية، اليوم الجمعة، عن حجم الإنفاق العالمي على الأسلحة النووية خلال عام 2024 الماضي.
وأفادت الحملة في تقريرها الذي حمل عنوان: "التكاليف الخفية: الإنفاق على الأسلحة النووية عام 2024"، بأن الإنفاق العالمي على الأسلحة النووية تجاوز 100 مليار دولار خلال العام الماضي.
وذكّر التقرير أن الدول التي تمتلك أسلحة نووية هي الصين، وفرنسا، والهند، وإسرائيل، وكوريا الشمالية، وباكستان، وروسيا، وبريطانيا، والولايات المتحدة.
وأشار إلى أن الدول أنفقت أكثر من 100 مليار دولار في هذا المجال العام الماضي، ما يُمثل زيادة بنسبة 11 بالمئة مقارنة بالعام السابق.
ولفت إلى أن القطاع الخاص حقق ربحا لا يقل عن 42.5 مليار دولار من عقود الأسلحة النووية في عام 2024 وحده.
وأوضح أن الولايات المتحدة أنفقت 56.8 مليار دولار، أي أكثر من إنفاق بقية الدول النووية مجتمعة.
وحلت الصين في المركز الثاني بصفتها أكبر منفق بمبلغ 12.5 مليار دولار، تلتها بريطانيا بـ 10.4 مليارات دولار.
وأفاد التقرير أن الإنفاق العالمي على الأسلحة النووية ارتفع من 68 مليار دولار إلى 100 مليار دولار في السنوات الخمس الماضية.
يذكر أن الحملة الدولية لحظر الأسلحة النووية هي تحالف يركز على حشد المجتمع المدني حول العالم لدعم حظر الأسلحة النووية والقضاء عليها، وتتكون الحملة من منظمات شريكة، ومجموعة توجيهية دولية، وفريق عمل دولي، وفقا للموقع الرسمي للحملة.